وفقًا للمعلومات التي حصل عليها المركز الفلسطيني، فإنه في حال الإعلان فعليًا عن بدء الإضراب عن الطعام، فإنه سيكون تدريجيًا، حيث سيبدأ حوالي 50 معتقلًا، من بينهم مجموعة من قيادة الفصائل، وفي حال عدم التجاوب لمطالبهم سيستمر الإضراب حتى الوصول للإضراب الشامل في كافة السجون يوم 17 إبريل الموافق يوم الأسير الفلسطيني.
وأضاف المصدر أن القوات الخاصة اختطفت الطالب عدي نخله، ونقلتهم إلى جهة غير معلومة.
هذا وشنت قوات الاحتلال الليلة أعمال تمشيط واسعة في محيط مستوطنة “بيت ايل” شمال مدينة رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، كما اقتحمت مخيم الجلزون.
وحملت الحركة الأسيرة المسؤولية الكاملة عن حالة التصعيد داخل السجون لوزير أمن الاحتلال جلعاد أردان وحكومته، “فهو المتسبب الأول بهذا التصعيد الذي أراد من ورائه حصد مكاسب شخصية وحزبية”.
وصعدت قوات الاحتلال في الآونة الأخيرة من اعتداءاتها الممنهجة على المسجد الأقصى وموظفي الأوقاف والمرابطين والمرابطات، كما أصدرت محكمة صلح الاحتلال أمرًا يقضي بإغلاق مصلى باب الرحمة بالأقصى بشكل مؤقت لمدة 60 يومًا.
كما طالب المجتمع الدولي بالعمل على وضع حد لتعديات الاحتلال الإسرائيلي بمؤسساته المختلفة؛ العسكرية والأمنية والقانونية والسياسية، حتى لا تنجر المنطقة بأسرها لحرب دينية ستتحمل تبعاتها جميع شعوب المنطقة.
وتداولت مواقع التواصل الاجتماعي وصية تركها الشهيد داخل البيت الذي تحصن فيه، قال فيها: “تحية العروبة والوطن والتحرير، أما بعد فإن كنت تقرأ هذا فهذا يعني أني قد مِتُّ، وقد صعدت الروح إلى خالقها، وأدعو الله أن ألاقيه بقلب سليم مقبل غير مدبر بإخلاص بلا ذرة رياء”.
وجدت أجوبتي | فن الحرب | عادل عبدالكريم | دليل مبسط لفلسطين |
---|---|---|---|
من دروس الانتفاضة | حول المقاومة | التنظيم والثورة | أطلس جغرافيا فلسطين | a
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
48 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 49