باريس | الاحتجاجات التي أثارها اقتراح الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون، عقب عملية «طوفان الأقصى»، بتشكيل تحالف دولي ضد حركة «حماس» على غرار ذاك الذي أقيم ضد «داعش»، لم تقنعه بالعدول عنه. إذ ينوي ماكرون المضي في مشروعه الذي اعلن عنهه خلال زيارته للكيان الصهيوني في 24 تشرين الأول الماضي
الذكرى السنوية الخامسة والثلاثون لاغتيال القيادي الفلسطيني الشهيد خليل الوزير (أبو جهاد) داخل بيته في تونس، في عملية واسعة بمشاركة مئات الجنود والموظفين، ومصادقة رئيس حكومة الاحتلال الراحل إسحق شامير، بهدف محاولة إسكات الانتفاضة الفلسطينية التي اندلعت قبل عام من الاغتيال.
استهداف الرموز المسيحية، وخاصة الصليب، حيث ينعت المعتدون المسيحيين بـ “الوثنيين” أو “عابدي الأوثان”، ليس جديداً، ولكن لم يشعر المهاجمون أبداً بجرأة أكبر إلا بعد تولي الحكومة الجديدة.
وصف وزير الأمن الأسبق في حكومة الاحتلال، رئيس حزب “يسرائيل بيتنا” أفيغدور ليبرمان، رد إسرائيل على العمليات والصواريخ التي ضربت هيبتها وسيادتها وأصابتها بحالة إرباك بأنه عبارة عن “نكتة بائسة”، وأشار لكونه لا يرتقي لحجم الضربة التي تلقتها إسرائيل في الأيام الأخيرة، وانتقدَ فقدانها زمام المبادرة، وانقيادها في ردود فعل على ما تقوم به المقاومة الفلسطينية.
على خطى فرنسا التي تعصف بها موجات واسعة من الإضرابات والاحتجاجات، تعرضت ألمانيا لشلل كبير في جميع قطاعات الحياة بعد سلسلة إضرابات وصفت بأنها الأكبر منذ عقود، مما أدى لإرباك ملايين الأشخاص في بداية أسبوع العمل.
ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أميركيين قولهم إن إدارة بايدن وبعد أشهر من المحادثات مع المسؤولين الأوكرانيين، أصبحت ترى أن كييف قد تحتاج إلى القدرات لضرب القرم حتى وإن عزّز ذلك من فرص التصعيد.
يوضح تقرير جديد صدر عن المؤسسة الحقوقية الإسرائيلية “هموكيد” أن قوات الاحتلال الإسرائيلية واصلت، بل وفاقمت، خلال العام الماضي 2022، من استخدامها للاعتقالات الليلية بوصفها الأسلوب الأوّل لاقتياد الأطفال الفلسطينيين للتحقيق.
يتتبع تحقيق للمركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية (مدار) التفكّك المتصاعد للتحريم الديني اليهودي على دخول الحرم القدسي الشريف والتنكّر لاتفاق “الوضع الراهن”، ويتوقف عند مشاريع بناء متزايدة لتشييد الهيكل الثالث المزعوم في باحات الأقصى.
اعتبر رئيس نادي الأسير الفلسطيني قدورة فارس، اليوم الأربعاء 21 ديسمبر 2022، قرار وزير حرب الاحتلال “الإسرائيلي” بيني غانتس، عدم تسليم جثمان الشهيد الأسير ناصر أبو حميد، جريمة جديدة لا يقترفها إلا عدو حاقد، وينفرد بها قادة الاحتلال “الإسرائيلي” عن العالم أجمع.
تركز الأحزاب عشية انتخابات الكنيست التي تجري غدا، الثلاثاء، جهودها من أجل الحصول على أكبر عدد من المقاعد بإمكانها تحقيقه، وسط تقديرات بعضها أنها لن تحقق ما أعلنت عنه في بداية الحملة الانتخابية وأنها باتت تتوقع الحصول على تمثيل أقل، وبدأت قياديون فيها يتحدثون عن انقسامات داخلية فيها بعد الانتخابات.
ar أحداث و متابعات متابعات wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
37 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 39