تداولت مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر جماهير فريق برشلونة لكرة السلة وهي تردد هتافات مناصرة لفلسطين.
جاء ذلك في مواجهة البرسا ضد فريق مكابي تل أبيب الإسرائيلي في مباراة بالدوري الأوروبي لكرة السلة، والتي انتهت بفوز الفريق الكتالوني على أرضه وبين جماهيره بنتيجة 92-89
تنطلق الورقة من قراءة مشهد هبّات القدس الخمس، ومعركة سيف القدس، والضفة الغربية بتعقيداتها، والداخل المحتل 1948، وغزة إلى استنتاج تسعة عناصر دافعة نحو المواجهة؛ ثلاثة مركزية هي المواجهة على الأقصى، والشيخ جراح، وحراك الأسرى المتصاعد، وستة مساندة هي محاولة تهجير سلوان، ومجازر الهدم في القدس، والدفاع عن الهوية في مواجهة يهودية الدولة
عندما زار ألكسي كوسيغين فيدل كاسترو في هافانا، طلب منه عدم تحريض دول أمريكا اللاتينية على الثورة، فرد عليه كاسترو، أنه لا يحق له أن يقول له ما عليه فعله. وعندما كان أمام أرنستو غيفارا صندوقان عليه أن يختار بينهما، الأول فيه أدوية الربو والثاني ذخيرة، أخذ الذخيرة. وعندما انضم إلى حركة 26 يوليو بقيادة كاسترو، في الوقت نفسه تم قبول أوراقه للعمل في الطب، لكنه فضل مشاركة كاسترو بأفكاره «المجنونة» كما كان يسميها هو وزوجته هيلدا!
يُزعم أن الجامعات الإسرائيلية هي آخر معاقل الحرية في دولة تشهد زيادة في معدل القمع، لكن يؤكد عدد من الباحثين الذين يتحلون بروح النقد الموضوعي – وفي مقدمتهم مايا ويند – أن هذه الحرية متاحة فقط لعملاء الدولة. دخل كتاب ويند الجديد «أبراج من الحديد والعاج: كيف تحرم الجامعات الإسرائيلية الفلسطينيين من حرياتهم» المطبعة قبل وقت قصير، من بدء الهجوم الإسرائيلي الأخير على غزة، وصدر في 30 كانون الثاني/يناير 2024.
حتى اليوم لم يتمكّن مسلسل تلفزيوني يحاكي القضية الفلسطينية على قلّة تلك الأعمال، من إزاحة «التغريبة الفلسطينية» (وليد سيف والراحل حاتم علي) عن المكانة الراسخة التي حققها، والبراعة في صوغ ملحمة درامية تصّدت بجرأة لأعدل قضية في تاريخ الأرض
كلّما طالت حرب الإبادة الإسرائيلية، أخذ بعض الإعلام اللبناني مداه، مرتاحاً إلى أنّ هناك أطرافاً في البلد ستغطّي موبقاته، ولو كانت هذه الموبقات تنعكس رواية تنافس تلك الإسرائيلية في مستوى الصهينة، بل ربّما تتعدّاها في بعض الأحيان. هو ليس «تخويناً» أو اتّهاماً عشوائيّاً
“يا طالعين الجبل” مسرحية تسرد معاناة الفلسطينيين المستمرة منذ مذبحة دير ياسين، وتأتي بالتزامن مع “يوم المسرح العالمي” والإبادة الجماعية المستمرة في غزة.
كل ارون مسيحْ
حيث قام صليبُنا
نحن اصحاب البلاد والسماء والرياح
والخلاصْ
هكذا سوف نمارسها وصية
كل يوم في النشيد
صرت فينا فاسترح
واطمٸن
انت روح غالية
أول أفلام المخرج الفلسطيني إيليا سليمان الطويلة: “سجل اختفاء” – عام 1996 – كانت في إثر عودته إلى فلسطين من إقامة لسنوات في نيويورك، وفي ذهنه أن سلاماً ما حل بعد توقيع إتفاقية أوسلو عام 1993، لكنه اختفى تماماً وبات مطلوباً العثور عليه.
كشف تقرير نشرته «ذا غارديان» في مطلع الشهر الماضي، عن تحيّز «سي إن إن» في تغطيتها للعدوان الإسرائيلي على غزة. ووجدت الصحيفة البريطانية تحيزاً متعمداً ومعقداً لصالح إسرائيل داخل الشبكة الأميركية، تم تنسيقه من قبل أعلى المستويات.
ar ثقافة وفنون wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
17 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 17