قال نادي الأسير الفلسطيني، إن عدد الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال بلغ نحو 9500 أسير، بينهم نحو 80 امرأة وأكثر من 200 طفل، يتعرضون لانتهاكات جسيمة وجرائم ضد الإنسانية داخل المعتقلات.
وأوضح في بيان، أن الحملة تأتي امتدادا لتساؤل الأسرى المستمر عن مصيرهم، وحملة إطلاق سراح الأسير وليد دقّة، الذي يواجه وضعا صحيًّا خطيرًا جدًّا، ولتسليط الضوء على قضية الأسرى المرضى الذين يواجهون جريمة الإهمال الطبيّ (القتل البطيء)، ومنهم كذلك الأسير عاصف الرفاعي المصاب بالسّرطان، الذي يعتبر من أخطر الحالات اليوم.
يوافق اليوم الأحد الـ16 من إبريل/نيسان، الذكرى الـ35 لاغتيال “أمير الشهداء” خليل الوزير “أبو جهاد” عام 1988، أحد مؤسسي حركة (فتح) وجناحها العسكري “العاصفة”.وعُرف “أبو جهاد” بأنه مهندس الانتفاضة الأولى عام 1987، وراسم برنامجها في رسالته الشهيرة يوم 27/3/1988، بعنوان: “لنستمر في الهجوم، لا صوت يعلو فوق صوت الانتفاضة، لا صوت يعلو فوق صوت منظمة التحرير الفلسطينيّة”.
في الثلاثين من آذار/مارس من كل عام، يحيي الفلسطينيون يوم الأرض، حيث يستذكرون أراضيهم التي اغتصبها الكيان الصهيوني في الجليل والمثلث والنقب في آذار/ مارس عام 1976، ما تسبب حينها في اندلاع مظاهرات حاشدة، سقط فيها شهداء وجرحى.
الانتفاضة تستذكر مع القاريء الكريم أبرز ما كتب حول الشهداء القادة الثلاثة في هذه الروزنامة الوطنية إلى جانب ما كتبه الأخ المعلم منير شفيق في تسجيله بطولات التيار المقاومة في حركة فتح عبر كتاب شهداء ومسيرة ...
يصادف اليوم الذكرى الرابعة بعد المئة لوعد بلفور المشؤوم، الذي أصدره وزير الخارجية البريطاني آرثر بلفور عام 1917 لإعلان دعم تأسيس “وطن قومي لليهود” في فلسطين، والتي كانت خاضعة لسيطرة الدولة العثمانية آنذاك، وكان عدد اليهود فيها أقلية لا تتجاوز نسبتهم 5% من عدد السكان الأصليين.
منذ احتلال فلسطين وإنشاء الانتداب البريطاني سجوناً للمناضلين والمجاهدين، كافح الفلسطينيون لتحرير أنفسهم بحفر الأرض وصفقات التبادل أو حتى بمهاجمة السجون.
ففي 16 من تموز 1938 هاجم 200 من الثوار سجن عتليت البريطاني جنوب حيفا وخاضوا معركة لثلاث ساعات قتلوا خلالها 20 بريطانيا وحرروا كافة أسرى السجن.
مع حلول الذكرى الـ52 لإحراق المسجد الأقصى المبارك والتي تصادف يوم السبت على يد صهيوني متطرف يدعى مايكل دينيس.. ما تزال محاولات الكيان المحتل في استهدافه وتهويده مستمرة وبشتى الطرق كالإقتحامات اليومية وتزوير التاريخ وطمس الهوية الإسلامية في كل شارع بالمدينة المقدسة.
تسونامي قذائف ورصاصات قناصة ظلت تتساقط كالأمطار بلا انقطاع على مدى 52 يوما متتالية على المخيم؛ ليشهد مجزرة إبادة جماعية بحق الآلاف من اللاجئين الفلسطينيين في عام 1976 نفذتها 4 أطراف من كتائب ومليشيا لبنانية إبان الحرب الأهلية.
وتداولت مواقع التواصل الاجتماعي وصية تركها الشهيد داخل البيت الذي تحصن فيه، قال فيها: “تحية العروبة والوطن والتحرير، أما بعد فإن كنت تقرأ هذا فهذا يعني أني قد مِتُّ، وقد صعدت الروح إلى خالقها، وأدعو الله أن ألاقيه بقلب سليم مقبل غير مدبر بإخلاص بلا ذرة رياء”.
ar المكتبة روزنامة وطنية wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
20 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 17