] الموجز: الذكرى السادسة لاستشهاد المجاهد باسل الأعرج - [صَوْتُ الإنْتِفاضَة]
الاثنين 6 آذار (مارس) 2023

الموجز: الذكرى السادسة لاستشهاد المجاهد باسل الأعرج

الاثنين 6 آذار (مارس) 2023

بن غفير يطالب بطرد الطيارين المستنكفين بسبب التغييرات القانونية

طالب وزير الأمن القومي “الإسرائيلي” المتطرف “إيتمار بن غفير”، صباح اليوم الإثنين، بضرورة التعامل بحزم وعدم تسامح مع الطيارين الذين رفضوا حضور التدريبات احتجاجًا على التغييرات القضائية التي يُنفذها الائتلاف الحاكم.

وقال “بن غفير” لصحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية: “لن نتوقف بسبب الابتزاز والتهديد، أولئك الذين يدعمون ظاهرة الاستنكاف، يجب أن نكون حازمين معهم للغاية وأن نعاملهم دون تسامح”.

وأضاف “من يؤيد الاستنكاف يجب ألا يطير، ولا يجب أن يكون في الجيش الإسرائيلي”.

وتأتي تصريحات “بن غفير” عقب إعلان 37 طيارًا في الاحتياط من أصل 40 يعلمون في “السرب 69” المقاتل عدم حضورهم التدريبات احتجاجًا على التغييرات القانونية.

ويقود هؤلاء الطيارون سرب طائرات استراتيجية من طراز أف-15 المتطورة التي تستخدم لهجمات استراتيجية ضد أهداف بعيدة ونوعية ويسند لطياري هذا السرب الهجمات على المفاعل النووي السوري في دير الزور وأهدافاً إيرانية في سوريا وأخرى في العراق، حسب الاعلام العبري.

وكان رئيس أركان جيش الاحتلال هرتسي هليفي، حذر أمس، من انتشار ظاهرة رفض الالتحاق بوحدات الاحتياط العسكرية في إطار الاحتجاج على تغيير القضاء. وقال “هليفي” في أول تعقيب له على الظاهرة: “إن عصيان الأوامر في السلك العسكري بالغ الخطورة”.

وكشف عن أنه أصدر تعليماته لقادة الجيش بالحوار مع الجنود ليوضحوا لهم خطورة هكذا ظواهر على مستقبل الجيش

الاحتلال يشن حملة اعتقالات ومداهمات بالضفة

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر وصباح الاثنين، حملة اعتقالات في صفوف المواطنين بالضفة الغربية.

وبحسب مصادر محلية، فإن قوات الاحتلال اعتقلت رائد شبيطة، وضاح حجير، تيسير القدرة، محمود الشامي، عزيز ثوابتة، وليد رمضان، من نابلس.

فيما اعتقل من بلدة سعير بالخليل، أحمد الفروخ، وأبي المطور، والمحرر وحيد أبو ماريا من بلدة بيت أمر.

بينما اعتقل المحرر حسين أبو عكر من بيت لحم.

واعتقل المحرر عمرو خالد فقها من عنبتا شرق طولكرم.

فيما اعتقل وديع أبو جليل من عناتا شرق القدس.

بن غفير يطالب بهدم منازل المقدسيين في رمضان

طالب ما يُسمى بوزير الأمن القومي للاحتلال الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، قوات الاحتلال بتنفيذ عمليات هدم منازل فلسطينية في القدس المحتلة خلال شهر رمضان المقبل بزعم بنائها بدون تصاريح.

ووفقًا لما ذكرت إذاعة الاحتلال الإسرائيلية “كان” اليوم، الاثنين، فإن الاحتلال يمتنع غالبا ومنذ سنوات عن هدم بيوت خلال شهر رمضان، “لعدم إشعال الميدان”؛ إلا أن قوات الاحتلال تستعد رسميًا لتنفيذ مطالب بن غفير بالرغم من أن هدم بيوت يهدد باشتعال الوضع في القدس المحتلة ومن شأنه أن يمتد ذلك إلى جميع الساحات الفلسطينية.

وتأتي تعليمات بن غفير بالرغم من تحذيرات قادة أجهزة أمنية الاحتلال من خطوات من شأنها أن تؤدي إلى غليان في صفوف الفلسطينيين، وأشارت “كان” إلى أن بن غفير يتجاهل هذه التحذيرات ويطالب قوات الاحتلال بتنفيذ سياسته.

ونقلت “كان” عن مصادر ضالعة في التفاصيل قولها إنه تبين من محادثات أجراها رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، مع قادة أجهزة أمنه، وبينهم رئيس أركان جيش الاحتلال هيرتسي هليفي، والمفتش العام لقوات الاحتلال يعقوب شبتاي، ورئيس الشاباك رونين بار، وسكرتير نتنياهو العسكري آفي غيل، أنه “يوجد إجماع في أجهزة أمن الاحتلال على أنه يجب وقف عمليات إنفاذ القانون التي بدأها بن غفير في القدس المحتلة”، والتي تصاعدت خلالها عمليات هدم البيوت وتحرير مخالفات وفرض غرامات على بناء غير مرخص.

وحسب “كان”، فإن نتنياهو أوفد سكرتيره العسكري إلى بن غفير من أجل إقناعه بإيقاف الحملة ضد المقدسيين.

وقبيل حلول شهر رمضان، قرر بن غفير بتشديد العقوبات على استخدام الألعاب النارية في القدس المحتلة، وأعلن عنها أنها “مواد متفجرة”. وأيد هذه القرار كل من شبتاي ورئيس شعبة التحقيقات والمباحث في قوات الاحتلال وممثلي وزارة الاقتصاد والعمل وممثلي مجلس الأمن القومي الذي شاركوا في مداولات عُقدت قبل أسبوعين.

وحسب “كان”، فإنه “يتوقع أن يسهل هذا القرار على قوات ونيابة الاحتلال اعتقال وتقديم لوائح اتهام متشددة ضد الذين يستخدمون الألعاب النارية”.

وفي السياق فقد حذر ضباط كبار في جيش الاحتلال بن غفير من أن التخوف من تصعيد أمني في القدس المحتلة ينبع من “العلاقات العامة” التي يمارسها في موازاة الحملات البوليسية ضد المقدسيين، وفقا لـ“كان”، وأن خطاب بن غفير في وسائل الإعلام في أعقاب عملية الدهس في مستوطنة “راموت” في القدس المحتلة، الشهر الماضي، هو الذي يغذي التوتر الميداني وسبب التخوفات من تصعيد أمني.

بن غبير: هناك من يخطط لعملية اغتيال في إسرائيل

زعم وزير الأمن القومي في حكومة الاحتلال، إيتمار بن غبير، اليوم الإثنين، أنه بحسب المعلومات الاستخبارية التي قدمت له، يوجد من بين المحتجين على التعديلات القانونية، من يخطط لعملية قتل.

وسُئل بن غبير عما إذا كان هناك من يريد اغتيال سارة نتنياهو، فأجاب: “هناك فوضويون من اليسار تجاوزوا الخط الأحمر منذ فترة طويلة”.

وقال بن غبير أيضا إن “هناك من يقول هذا بصوت عال، نحتاج إلى قتل بن غبير وسارة نتنياهو واغتيال بنيامين نتنياهو”، لكنه أضاف أن هذا لا يمكن تعميمه على جميع المتظاهرين والمحتجين.

وسئل بن غبير عن مطالبته بالإسراع في هدم المنازل في القدس الشرقية بما في ذلك خلال شهر رمضان، فقال إن هناك تصورا في المؤسسة الأمنية بأنه “في رمضان ممنوع التنفس، ممنوع فرض القانون”.

شرطة الاحتلال تدرب ميليشيا من المستوطنين لمواجهة أهالي اللد

كشفت الوثائق التي تلقتها لجنة الأمن القومي في كنيست الاحتلال برئاسة عضو الكنيست تسفيكا فوغل، أن شرطة الاحتلال دربت ومولت في الأشهر الأخيرة مجموعة من المستوطنين من اللد، والذين سيشكلون فرقة قمع ومواجهة، في حال اندلعت مواجهات بالداخل الفلسطيني المحتل.

وأوضحت قناة كان العبرية أن عملية التدريب جاءت كجزء من استعداد الشرطة لإمكانية حدوث مواجهات في مدينة اللد.

وبحسب قناة كان، هذا نشاط نابع من أحد الدروس المستفادة من مواجهات معركة “سيف القدس” في مدن الداخل الفلسطيني المحتل، والحديث يدور عن عشرات المستوطنين جميعهم من اللد، عملوا في السابق بالجيش.

مستوطنون يقتحمون باحات المسجد الأقصى

اقتحم مستوطنون، اليوم الإثنين 6/3/2023، المسجد الأقصى المبارك، من جهة باب المغاربة، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال “الإسرائيلي”.

ونفذ هؤلاء المستوطنين جولات استفزازية، وطقوسا تلمودية في باحات “الأقصى”.

وانتشرت قوات شرطة الاحتلال في باحات الأقصى وعند أبوابه خلال اقتحام المستوطنين، وفرضت قيودا على دخول المصلين.

وتأتي هذه الدعوات المتطرفة في ظل تصاعد وتيرة الاقتحامات، واستمرار التحريض ضد المسجد الأقصى، الذي شهد خلال شباط/فبراير الماضي، اقتحام أكثر من 3587 مستوطنا، أدَّوا صلوات تلمودية، وما يسمى بـ“السجود الملحمي” عند أبوابه.

عصيان الأسرى مستمر ويدخل يومه الواحد بعد العشرين

وسط دعوات للاستنفار يوم غدٍ...عصيان الأسرى مستمر ويدخل يومه الواحد بعد العشرين

يواصل الأسرى في سجون الاحتلال “الإسرائيلي” اليوم الاثنين 6/3/2023، اليوم الواحد بعد العشرين، على خطوات العصيان، تنفيذها رفضًا لإجراءات الوزير المتطرف ايتمار بن غفير، وصولًا إلى خطوة الإضراب المفتوح عن الطعام في الأول من رمضان.

وُنفّذ الأسرى أمس، وفقًا للبرنامج النضاليّ الذي أقرته (لجنة الطوارئ العليا للحركة الأسيرة)، ارتداء الزيّ البني ملابس (الشاباص)، وتعني هذه الخطوة استعداد الأسرى للمواجهة الجماعية، وإغلاق الأقسام من الساعة العاشرة حتى الواحدة، وعقد جلسات تعبئة أثناء (الفورة- الخروج إلى ساحة السّجن)، وذلك الساعة الخامسة والنصف مساء.

وفي النقب إلى جانب الخطوات العامة، امتنع الأسرى عن الخروج إلى (الفورة)، واستمروا في إغلاق الأقسام، كذلك في سجن (نفحة)، واصل الأسرى إلى جانب الخطوات المشتركة، عرقلة (الفحص الأمني-دق الشبابيك).

يأتي استمرار العصيان وسط دعوات من لجنة الطوارئ الوطنية العليا للحركة الوطنية الأسيرة أبناء شعبها للمشاركة، والتعبير عن الوفاء لمن دفع سنوات عمره من أجل حرية شعبه، وأرضه عبر الوقفات المساندة لنا، والتي ستُقام يوم الثلاثاء القادم 7/3/2023م في مراكز المدن الساعة التاسعة ليلًا

الذكرى السادسة لاستشهاد باسل الأعرج

فيديو

الذكرى السادسة


الصفحة الأساسية | الاتصال | خريطة الموقع | | إحصاءات الموقع | الزوار : 5 / 2342879

متابعة نشاط الموقع ar  متابعة نشاط الموقع فلسطيننا المحتلة  متابعة نشاط الموقع شؤون ومتابعات فلسطينية  متابعة نشاط الموقع شعب ومجتمع  متابعة نشاط الموقع موجز إخباري   wikipedia    |    titre sites syndiques OPML   OPML

موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC

Creative Commons License

27 من الزوار الآن

Visiteurs connectés : 28

تصدر عن الاعلام المركزي _ مفوضية الشؤون الاعلامية - تيار المقاومة والتحرير

المواد في الموقع لا تعبّر بالضرورة عن رأي التحرير وجميع الحقوق محفوظة لصوت الانتفاضة وشبكة الجرمق - تشرين ثاني -2010

https://www.high-endrolex.com/28