وبحسب المصادر، أطلقت الشرطة الرصاص الحي على شاب فلسطيني وأصابته بجروح دون معرفة مصيره عند باب السلسلة أحد أبواب المسجد الأقصى كما أغلقت باب الزاهرة وباب العامود ومنعت المواطنين من دخول البلدة القديمة.
ومنذ العام 1976 أصبح يوم الأرض يوماً وطنياً في حياة الشعب الفلسطيني، داخل فلسطين، وخارجها، وفي هذه المناسبة تشهد تحركات شعبية فلسطينية عديدة تؤكد وحدة شعبنا، وحقه في أرضه، رغم شراسة الهجمة الإسرائيلية
كشف مصدر مطلع رفيع المستوى لصحيفة“عربي21”، عن بعض تفاصيل ما جرى في قمة “العقبة” الأمنية التي عقدت مؤخرا في الأردن، والتي تخص الاعتكاف في المسجد الأقصى المبارك.
تحت ضغط التظاهرات الغاضبة من مشروعه، أعلن رئيس حكومة اليمين الفاشي في إسرائيل بنيامين نتنياهو، الإثنين، إرجاء تقديم مشروع حكومته بشأن “التعديلات القضائية” إلى الكنيست (البرلمان)، بهدف الوصول إلى “حوار واسع”. لكنه أكد إصرار حكومته على تمرير التشريعات، مشيراً إلى أن قراره جاء لمنع “حرب أهلية” في إسرائيل.
أقال رئيس حكومة اليمين الفاشية في إسرائيل بنيامين نتنياهو، مساء الأحد، وزير دفاعه يوآف غالانت، من منصبه بسبب رفضه للتعديلات القضائية، فيما اندلعت احتجاجات واسعة وأعمال فوضى في عدد من المدن الإسرائيلية بعد قرار نتيناهو، وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي رفع حالة التأهب بعد فقدان السيطرة داخل البلاد.
كما أفادت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس باقتحام عشرات المستوطنين المتطرفين، صباح الأحد، المسجد الأقصى المبارك بحماية مشددة من الشرطة الإسرائيلية، وسط تشديدات على المصلين الوافدين للمسجد بعد ان كانت حاولت هي اخلاء المعتكفين كما تقول لحمايتهم.
رغم القيود المشددة والحواجز التي حاصرت فيها قوات الاحتلال مدينة القدس، تمكن 100 ألف مصل من أداء صلاة الجمعة الأولى من شهر رمضان في المسجد الأقصى، كذلك وقعت مواجهات شعبية في العديد من نقاط التماس، رفضا للاستيطان، أسفرت عن وقوع إصابات.
وأعلنت وزارة الصحة استشهاد الشاب أمير عماد أبو خديجة (25 عاماً) برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال عدوانها على طولكرم، حيث وصل الشهيد إلى مستشفى الشهيد ثابت ثابت مصاباً برصاص في الرأس أدى إلى تهتك كامل في الجمجمة وخروج للدماغ، ورصاص في الأطراف السفلية
وجاء في بيان أصدرته المجموعة مساء يوم الثلاثاء: “اقتربت ساعة المواجهة وبدأت طبول الحرب تُقرع في كل شبرٍ من أرضنا المباركة.. يا أهل العزة والكرامة، أسرانا وأسيراتنا الأحرار مرحبًا بكل المعارك التي تُعيد لنا عزتنا وكرامتنا والله بأن الأرض تغلي كقلوبنا، ونحن على استعداد كامل للدخول في معارك أكبر مع هذا العدو الغاشم”.
يحتفل العالم أجمع اليوم الثلاثاء 21/3/2023 ، بعيد الأم، إلا أن للأم الفلسطينية احتفال من نوع أخر فهي أم الشهيد التي تحمل جثمان ابنها والأسيرة التي تودع فلذات أكبادها لتواجه معاملة السجان وهي الشهيدة التي تودع أبناءها لنيل أعلى الدرجات، وترسم صورة مشرفة أمام العالم أن الأم الفلسطينية ليست كغيرها من كافة أمهات العالم.
ar فلسطيننا المحتلة شؤون ومتابعات فلسطينية شعب ومجتمع موجز إخباري wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
20 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 20