وأدى قرار الرئيس الأمريكي، دونالد ترمب بنقل السفارة الأمريكية من “تل أبيب” إلى القدس بمايو الماضي إلى شعور “إسرائيل” بالرضا وإثارة غضب الفلسطينيين وقلق العالم العربي والحلفاء الغربيين.
و داهمت ايضا قوات الاحتلال عدة أحياء في مدينة الخليل، ونصبت حواجزها العسكرية على مداخل بلدتي سعير وحلحول شمالا، والظاهرية ويطا والسموع ومخيم الفوار جنوبا، وفتشت مركبات المواطنين ودققت في بطاقاتهم الشخصية، ما تسبب في إعاقة تنقلهم.
وقّع الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، قانوناً لتكريم الرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات، لمناسبة مرور مئة عام على ميلاده.يأتي التكريم بعد تمرير الكونغرس الأميركي، الصيف الماضي، مشروع هذا القانون الذي يمنح السادات ميدالية الكونغرس الذهبية بعد وفاته، «اعترافاً بإنجازاته وإسهاماته
وفي ذات السياق، احتجزت قوات الاحتلال الصحفيين مصعب شاور، وثائر الفاخوري، ورائد الشريف خلال تغطيتهم لاقتحام منطقة عين سارة بالخليل وصادرت هوياتهم والكاميرات ومسحت المواد المصورة.
وقد تباهى هوير أمام مؤتمر منظمة إيباك هذا العام بأنه يقود هذه الرحلات بأعداد كبيرة منذ عام 2003. وقال هوير في منظمة أيباك الوطنية “إنني أعيد تنشيط مبادئي والتزامي ومدى أهمية العلاقة بين إسرائيل والولايات المتحدة”.
وبحسب الاتحاد الأميركي للحريات المدنية (إي.سي.إل.يو )، فإن “القانون في حال إنفاذه فانه سيفرض عقوبات مالية جنائية على الأميركيين الذين يشاركون في المقاطعة السياسية للشركات التي تقوم بأعمال في إسرائيل ومستوطناتها في فلسطين المحتلة”.
لم تكد تمضي ساعات على دخول جيبات الاحتلال في رسالة واضحة لسلطة عباس إلى الشوارع المحيطة ببيته في رام الله وترفع لافتات عبرية بالمطالبة برأس عباس من قطعان المستوطنين حتى اعطيت التعليمات لبذل أقصى الجهد لأجهزة أمن السلطة لتقديم رأسي نعالوة والبرغوثي لأجهزة الامن الصهيونية وهذا ما حدث.
وشهد قطاع غزة الشهر الماضي تصعيدًا بين فصائل المقاومة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي، حيث سجلت فيها المقاومة عبر غرفة عملياتها المشتركة انتصارًا بإصابتها أهدافًا عسكرية ومبان بشكل مباشر ودقيق، الأمر الذي دفع حكومة الاحتلال للقبول بالعودة إلى حالة الهدوء.
ومنذ شهر يعتصم العشرات من أصحاب البيوت المدمرة من عدوان عام 2014 أمام مقر الأونروا الرئيس بمدينة غزة؛ وذلك لمطالبة الأونروا صرف بدل إيجار لهم أو الشروع في إعادة بيوتهم المدمرة.
في حين هاجم مسئول هيئة سلاح المشاة في الجيش تصريحات المفوض قائلاً إن الجيش مستعد لخوض الحروب، مشيرًا إلى أن جميع القادة في الجيش يقولون ذلك بدءًا من قائد الأركان وحتى قادة الكتائب.
ar أحداث و متابعات الأخبار wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
22 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 22