يؤكد باحثان بارزان في معهد دراسات الأمن القومي التايع لجامعة تل أبيب أن المصلحة السياسية للقيادات الإسرائيلية تتفوق على المطلوب استراتيجياً وأمنياً في تعاملها مع الفلسطينيين، ويحذران من التورط في “الدولة الواحدة”، ويقدمان نصائح لتحاشي الانفجار، معتبرين تعزيز السلطة الفلسطينية مصلحة إسرائيلية عليا.
يقول خبراء فلسطينيون، إن استخدام الجيش الإسرائيلي مُسيّرات مُسلحة في الضفة الغربية، ضد أهداف فلسطينية، مؤشر على اتساع نطاق المقاومة.
أكد المراسل العسكري لموقع “والا”، أمير بوحبوط، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يجد صعوبة في كبح الارتفاع المتزايد في حجم عمليات إطلاق النار في أرجاء الضفة الغربية. وقال إن المعطيات التي وصلت إلى “والا” تُظهر أنه منذ بداية العام حصلت حوالي مئة عملية إطلاق نار استخدمت في أغلبها بنادق ومسدسات، فيما أظهرت المعطيات أن 80% من العمليات حصلت شمال مستوطنة “شومرون”.
وبحسب المحلل العسكري في صحيفة “يديعوت أحرونوت”، أليكس فيشمان، فإن هذا العدوان هو “جزء من عملية أكبر، مستمرة منذ أشهر، لقمع البنية التحتية التي يبنيها الجهاد الإسلامي بتوجيه إيراني في الضفة الغربية. فقد خطط قادة الحركة في دمشق بإنشاء تهديد من غزة على سكان غلاف غزة، من أجل لجم موجة الاعتقالات التي تنفذها إسرائيل في الضفة، وتوجب على إسرائيل كسر هذه المعادلة”.
تناولت مجموعة “صوفان” موضوع قرار لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ مؤخرًا دعوة البنتاغون إلى وقف البرامج الهادفة إلى منع نشوء التطرف داخل صفوفه.
ارتكبت قوات الاحتلال الإسرائيلية فجر أمس في مدينة جنين في شمال الضفة، جريمة بشعة راح ضحيتها ثلاثة من الشباب الفلسطيني، بينما جرح10 آخرون. وأصيب العشرات من الفلسطينيين أيضا في كفر قدوم ومحافظة نابلس ويطا / الخليل خلال مواجهات مع جيش الاحتلال، خلال تظاهرهم تعبيرا عن رفضهم لسياسات سلطات الاحتلال الاستيطانية
وكالة «الأونروا» متّهمة حتى تثبت العكس. هذه قاعدة ثابتة في الوجدان الفلسطيني. ليس لأنها تنبع من تجارب اللاجئ الفلسطيني، بل لأن المنظمة الدولية، في حقيقتها، تذكير يومي بالتآمر الدولي على فلسطين وسياسة ثنائية «التشريد والإعاشة» المتّبعة في كل زمان ومكان من إفريقيا إلى هاييتي، وفقاً لأصول الاستعمار.
رأى رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية محمد إسلامي أنّ الوكالة الدولية للطاقة الذرية رهينة الصهاينة، مُعلنًا عن إزالة 18 كاميرا تابعة للوكالة في المنشآت النووية الإيرانية كانت تعمل خارج سياق اتفاق الضمانات.
تعليقًا على تحذير الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله العدو من استخراج النفط والغاز من حقل كاريش وإعلانه استعداد المقاومة وقدرتها على منع الصهاينة من ذلك، عبّر الاسرائيليون عن خشيتهم ممّا سيحصل.
قالت صحيفة الأخبار اللبنانية، أن تحذيرات جدية بدأت تخشاها “إسرائيل” فور تهديدات حزب الله حول وصول سفينة استخراج الغاز، اليونانية – البريطانية «إنيرجيان»، إلى حقل كاريش الواقع في المساحة البحرية بين جنوب لبنان وشمال فلسطين المحتلّة، فلجأت إلى اتخاذ إجراءات ميدانية احترازية، تحسّباً لوقوع هجوم مفاجئ.
ar أحداث و متابعات متابعات wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
23 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 23