تبدأ أزمة السينما في الجزائر وتنتهي من غياب صالات العروض. مشاريع كتبت على الورق ووعود تطايرت، منذ سنين، لكن في الواقع لا يزال الخواء معششاً. ننتج أفلاماً كي لا يُشاهدها أحد. تعرض مرة أو مرتين في بضع صالات متاحة في عدد قليل من المدن، ثم تذهب إلى الأدراج. تصير من الأرشيف ولا يلبث أن يعلوها الغبار.
في شهر آذار، الذي خصه محمود درويش بقصيدة، وخصتهُ وزارة الثقافة الفلسطينية بيوم الثقافة، وفيه يُحتفى بيوم الشعر العالمي، وبيوم المسرح العالمي، يمكن لنا مجدداً أن نلحظ أن الفعل الثقافي في فلسطين ما زال يبدو تائهاً باهتاً، غير جاذب، بل طارد. وذلك على كثرة الفعاليات التي تُطلقها مؤسسات رسمية وشبه رسمية وأخرى غير حكومية
أسدل المهرجان الصربي بدورته الـ51 الستار علی فعالیاته مساء الأحد حیث فاز الفیلم للمخرج هومن سیدي بثلاث جوائز رئیسیة للمهرجان وهي جائزة“فیکتور بلغراد لأفضل فیلم في المهرجان” و“جائزة أفضل إخراج” و“جائزة أفضل ممثل” لمحسن تنابنده. ویعتبر المهرجان هو الأقدم مهرجان سینمائي في أوروبا.
لا بدّ من أنّ الأمكنةَ تتجاوز أبعادها الجغرافيّة، وتخومها المُغلَقة المُتَعارَف عليها، وتحملُ أبعاداً تجريديّةً مُشعّةً بالشّيفرات والرّموز والدّلالات، وتتحوّل إلى فضاءاتٍ أبويّةٍ لها خميرتها التّناسليّة الوجوديّة في عجينة إنسانها؛ إذ تتبدّى في هيئته وملامحه ولغته وأيديولوجيّته وحضارته.
نشرت صحيفة الخليج الإماراتية مقالا للكاتب حسن مدن، تناول فيه قصة ابتهال «مولاى إنى ببابك»، الذى جمع بين الشيخ النقشبندى والموسيقار بليغ حمدى فى عمل واحد لأول مرة فى سبعينيات القرن الماضى، ليخرجا لنا عملا فنيا دينيا ظل حيا حتى اليوم ولن يموت… نعرض من المقال ما يلى:
يشكل «أدب السجون» لحظة تاريخية حادة يتم فيها اختبار قدرات الإنسان على تحويل الألم والفقدان والعزلة إلى لغة، لغة لا تهم الكاتب وحده الذي يحولها إلى وسيلته للتحرر والخروج من دائرة الضيق، ولكن تهم القارئ أيضاً بدرجة أهم. من خلال هذا الأدب يتعرف القارئ على حياة أخرى غير تلك التي يعيشها هو حراً طليقاً ويستمتع بالشمس كل صباح، ويسير في الشوارع بحرية ويتناول قهوة ثقيلة منشطة في الزاوية اليمنى من شارعه اليومي
وصف رئيس منظمة السينما الايرانية “محمد خزاعي” مهرجان المقاومة بالخط الأمامي لجبهة السينما والإعلام للثورة الاسلامية وذلك في بيان نشره بمناسبة اقامة المهرجان الدولي الـ 17 لأفلام المقاومة، مشيدا بالمسؤولين المشرفين على انعقاد هذا المهرجان لجهودهم الجبارة.
● الدراما اللبنانية تواصل موتها السريري ● الدراما المصريّة ترفع لواء المرأة ● صفّارة توت غنخ آمون تفتتح موسم الضحك ● الأعمال المشتركة مأخوذة بالحبّ والغرام... واللجوء ● الدراما السورية تنهل من الواقع... حكاياها البوليسية ● «الجنرال» في مواجهة «الزند»: صراع الجماهيرية ● الحارة الشامية صامدة في وجه الزلازل والأعاصير ● الكوميديا السورية في وضع حرج
" ست سنوات والطريق إلى الولجة؛ ممر لشقائق النعمان، وحجل الأودية تحرس قمرًا لا يغيب، يمتد الضياء إلى أعراس الفكرة المتجددة في رؤوس الأنقياء الذين تعلموا أن الثقافة جبهة لا تنهزم، وأنّ باسل الأعرج رمز من رموزها لا تخفيه ستائر الدخان المخادعة
عقبت مؤسسة محمود درويش على نشر الفنانة اللبنانية كارول سماحة مؤخرا فيديو كليب بعنوان “ستنتهي الحرب” ونسب كلمات الأغنية للشاعر محمود درويش.
ar ثقافة وفنون wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
28 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 25