أحسُّ باللغة وهي تقترب من الروح، وتُودِع وديعتها الشعرية على شكل كلامٍ للذكرى والتذكار والوجود، الوجودُ شعراً بعد مفارقة الروح الجسد. كم رأينا من أهل غزّة وفلسطين وهُم يودّعوننا بالشِّعر وباللغة حين أدركوا أنّ الموت يحيطُ بهم من كلّ جانب، ولم يعُد هناك من مفرّ.
منذ وطئت أقدام المحتلين والغزاة الصهاينة أرض فلسطين، صارت أعيادها بلا طعم وغابت عنها «المسرّة»، والفرح ومظاهر البهجة والسرور التي تترافق والأعياد في كل أنحاء الأرض.حدّثنا من عاشوا في فلسطين قبل النكبة عن أعياد ومواسم ومناسبات كان الفلسطينيون
“دار الثقافة والفنون محمد بلخير” في مدينة البيض الجزائرية تستضيف “الصالون الوطني للصورة الفوتوغرافية” الذي خصص رواقاً خاصاً بغزة.
يقولُ الصّباحُ أنا سامرُ
المستريحُ بعينِ الحقيقةِ خلفَ زجاجْ
تقولُ القصيدةُ كنتُ هناكَ وأرسمُ عشقَ المدينةِ شعراً
وكنتُ أُسمَّى على صوت رفعتْ
وكانَ السوّأدُ كثيفاً ويُضجرُ مقلةَ الغافلينْ
تقولُ القصيدةُ إنا هناكَ ونكتبُ للمارقينَ السُّكارى
عن العشقِ والموتِ كلَّ اللغاتْ
تقولُ القصيدةُ نحن هنا
فمن يستطيعُ اشتقاقَ القضيّة ؟
«21 ولساني 60 ولساني سكين» هكذا وصف الرابر المصري ويجز نفسه في أغنية أطلقها قبل أربع سنوات احتفالاً بعيد ميلاده الحادي والعشرين. حدّد في الأغنية العديد من أحلامه التي تحقق معظمها سريعاً. والأهم أنه وصف نفسه بالحكيم الذي يتكلم كأنه في الستين. الثقة المفرطة التي تحدث بها ابن الإسكندرية عن نفسه، ربما تفسّر تغلّبه بالضربة القاضية على وائل غنيم في سجال اضطر بعده الأخير إلى غلق حساباته الافتراضية مؤقتاً
هل هناك أدب إبادة؟ كما أنّ هناك أدب السجون والمنفى والكوارث والشتات في نصّه المرجعي عن مجزرة صبرا وشاتيلا، قال جان جينيه إنّ «الصورة الشمسية لا تلتقط الذباب، ولا رائحة الموت البيضاء والكثيفة. إنها لا تقول لنا القفزات التي يتحتّم القيام بها عندما ننتقل من جثة إلى أخرى». تأتي الرواية الفلسطينية تحديداً من عمق المأساة لتتحدّث عن واقع أليم يطرح إشكاليات الوجود الفلسطيني وإبادته التي تحدث على مرأى من العالم
تونس | اختُتم قبل أيام معرض «الكتّاب يتضامنون» في فضاء Préface الثقافي الخاص في مدينة سوسة الساحلية. الحدث الذي خُصِّصت كل مداخيله لدعم غزة المنكوبة، شهد مشاركة حوالى ثلاثين كاتباً تونسياً من مختلف الأجيال والرؤى الفنية
أسرت القفزة التكنولوجية في مجال الذكاء الاصطناعي (AI)، المخيّلة منذ أواخر العام الماضي، ما وعد الناس بمستقبل أكثر إشراقاً. وبينما كان العالم يتدفّأ بوهج التقدم، كان كيان الاحتلال يشحذ أدواته الرقمية لتصبح أكثر فتكاً. آخر فصوله استخدام نظام AI يولّد أهدافاً من أجل قصفها بالعشرات. ما هو «حبسورا» (Habsora)؟ كيف يعمل؟ وكيف تستخدمه القوات الصهيونازيّة لقتل النساء والأطفال في غزة؟
تصدّرت فلسطين المشهد في افتتاح الدورة الرابعة والعشرين من مهرجان «أيّام قرطاج المسرحية» التي انطلقت مساء أوّل من أمس السبت في «المسرح البلدي»، أعرق الفضاءات المسرحية بتصميمه المعماري الإيطالي البديع وسط شارع الحبيب بورقيبة. حملت غالبية الحاضرين الكوفية الفلسطينية كتحيّة رمزية للشعب الذي يقاوم حرب إبادة
أثناء الهدنة العسكرية بين «حماس» و«جيش» الاحتلال الصهيوني في 24 تشرين الثاني (نوفمبر)، توجّهت أنظار العالم إلى عمليات تبادل الأسرى من المستوطنين والأجانب الذين احتجزتهم المقاومة في غزة بالأسرى الفلسطينيين في سجون العدو. وبينما تظهر لحظات تسليم الأسرى من «القسّام» و«سرايا القدس» مدى قوّة وثبات عزيمة المقاومة ونجاحها في إيصال رسالتها
ar ثقافة وفنون wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
14 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 14