إنّ قرار الأمم المتّحدة 425 والقرار 1701، وخطّ الانسحاب باعتبار «وادي العسل» هو الحدّ الطبيعي النهائي للحدود إبّان فترة الانتداب الفرنسي(1937) تؤكّد لبنانية المناطق المحتلة
إن أميركا تريد بحربها الاقتصادية وعدوانها على الحقوق والسيادة أن تربح حرباً دون أن تخسر طلقة نار أو قطرة دم، وان «إسرائيل» تشاركها وتستظلها في هذا الأمر، اما محور المقاومة
اللوبي الصهيوني (الإيباك) هو وراء السياسات الأمريكية، وبخاصة الحروب الأمريكية ضد العرب، ويأتي في المقدمة منها الحرب العدوانية ضد العراق وغزوه عام 2003، حيث شكلت هذه
سيطرت «إسرائيل»، وما زالت، على القدس الشريف والجولان السوري منذ حرب 1967. ماذا تغيّرَ في هذا الواقع بعد اعتراف ترامب بسيادة «إسرائيل» عليهما؟ خمسة متغيّرات
مكن أن نتصور تراجع القضية الفلسطينية في سلم الأولويات السياسية الإقليمية والدولية. بمعنى ألا تكون القضية الأساس أو الرئيسية التي يتوقف على حلها حل الكثير من القضايا الأخرى. فمن المفاهيم الخاطئة التي ترسخت فلسطينياً ألا حل لأي قضية إقليمية
بالنار والغضب.. والاشتباك مع الاحتلال.. أحيا الفلسطينيون داخل الأراضي المحتلة وخارجها، الذكرى ال43 ل«يوم الأرض»، بالتزامن مع الذكرى السنوية الأولى ل«مسيرات العودة»، التي انطلقت في 30 مارس/آذار الماضي على الشريط الحدودي لقطاع غزة.
لكلّ ما تقدّم يمكن الإجابة على سؤال احتمال أن يقود قرار ترامب المصادقة على ضمّ الجولان إلى اندلاع مقاومة لتحرير الجولان بنعم.
لذا فإنّ أولى الأولويات، في مواجهة هذه المخططات الأميركية في المنطقة، كما يرى المتابعون من أهل الشأن تتمثل في ما يلي:
وأعتقد أن الضحية الأكبر هي دولة إسرائيل، كدولة يهودية وديمقراطية. وهذا انتحار قومي»!
وتبقى الكلمة الأخيرة، دون شك، للشعب الفلسطيني وقواه الوطنية، فهذا الكيان الغاصب بني على الباطل
إن علينا أن نعتمد على أنفسنا في حماية أنفسنا، وفي استعادة المحتل من أرضنا، والمُستباح من حقوقنا، وأن نحمي ما تبقَّى لنا مِنا ومما نملك ونمثل، وأن نسير في الدروب
ar أقلام wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
28 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 27