تؤكد تصريحات نتنياهو أن الانقسام الفلسطيني وفصل غزة عن الضفة مصلحة «إسرائيلية»، ولن تسمح «إسرائيل» بعودة السلطة إليها، هذه التصريحات تؤكد أن لا حرب مقابل التهدئة، ولا دولة من دون اعتراف حماس بوجود «إسرائيل».
إذن وقع الإسرائيلي في مقلب كبير لن يتمكن من الخروج منه مهما فعل ومهما قدمت له من مساعدات وأفكار .. سقط في نظرية فلسطينية مقابلة، أن كل بحار ومياه العالم لن تطفئ القضية الفلسطينية، وكل المحاولات السابقة واللاحقة من النظريات “المسخرة” حول إنهائها
إذن من يحرك الجماهير؟! لا يمكن تحريك الجماهير إلا عن طريق عاطفته؛ وعاطفته المتطرفة.. الجماهير وفقا للدراسات النفسية فوضوية بطبيعتها، تميل إلى حب السلطة القوية، وتخاف من فقدانها.. إنها تتمرد وتتكالب على السلطة الضعيفة، وفي حال كانت
وخلاصة القول، إن اعتمالات جديدة قادمة، ومتوقعة في المنطقة، التي تنتظر “عركة سياسية” عندما يتم طرح النصوص الرسمية الكاملة للخطة الأميركية “صفقة القرن”، ومع تشكيل الائتلاف الحكومي في دولة الاحتلال، ستتضح هوية وزير الأمن المقبل في الأسابيع
لذلك إذا كانت ثمة ضرورة استدعت دعوة العرب إلى اجتماع وزاري طارئ، فإن الضرورة ذاتها تستدعي من الفرقاء الفلسطينيين أن يتداعوا إلى اجتماعات وحوارات طارئة ومستعجلة، لإنهاء ملف الانقسام، والالتفات لموجبات تحضير الميدان للمجابهة.
لا تشمل إقامة دولة فلسطينية. وهنا ستحاول إدارة ترامب الضغط عليهم بالتهديد بالاعتراف بضم «إسرائيل» الوشيك للضفة، بل تشجيعها على القيام بذلك. وإذا أصر الفلسطينيون على الرفض ستكون الأجواء مهيأة لإتمام الجريمة «الإسرائيلية» والاعتراف الأمريكي بها على
لم تُجانب حنّة أرندت الصواب حين ذهبت إلى تعريف السياسة بأنّها ضدّ العنف، وأنّ هذا فعْلٌ سابقٌ للسياسة أو فعْلٌ قبل- سياسيّ؛ ذلك أنّ العنف قانونُ الأقوى الذي يقع على الضعفاء، وهؤلاء لا يسلّمون لصاحبه بالحقّ في إيقاعه بهم لأنهم يختارونه بإرادتهم، ولا سَلّموا
كل فلسطين التاريخية «أرض إسرائيل الكاملة»، لكنها طوال سنوات الصراع اضطرت إلى تبنّي خيار ما تسميه «دولة على جزء من أرض «إسرائيل»، في حين يرى اليمين «الإسرائيلي» أن الفرصة أصبحت متاحة لتحقيق ما يُسميه «حلم إقامة الدولة على أرض «إسرائيل»
الشعوب العربية، ككل الشعوب، تتعلم من تجاربها، فيما لا شيء يلد في التاريخ ويخرج منه كلياً، آخذين في الحسبان أن المسألة هنا صراعية ونسبية، وتختلف، بالمعنى النسبي
توجهات الاحتلال المنحرفة، واستخدامه الدين لتبرير قمعه، لا بد من مقابلته بالرفض التام، خصوصاً من المؤسسات الدينية، (الإسلامية والمسيحية)، وعليها قول كلمة واضحة تُربك
ar أقلام wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
28 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 29