تحثّ الحكومة الإسرائيلية الخطى باتجاه مواجهة جديدة مع المقاومة الفلسطينية. مواجهة قد تبدأ اليوم، مع سماح الحكومة الإسرائيلية للمستوطنين بالدخول إلى المسجد الأقصى وتأدية الطقوس والرقص في ساحاته، الأمر الذي كانت فصائل المقاومة قد حذّرت من حصوله، منبّهة إلى أنّه من الخطوط الحمر التي يجب عدم تخطّيها، وإلّا سيُعَدّ ذلك إعلاناً للحرب. وقد كرّرت حركة «حماس» هذه التحذيرات، أخيراً، مؤكّدة أنّه في المعركة المقبلة لن تقاتل جبهة غزّة وحدها، بل ستشتعل كلّ الجبهات الفلسطينية، إضافة إلى الأطراف الإقليمية، التي ستكون جزءاً أساسياً في معادلة الحرب
رأى الكاتب في موقع “ناشيونال انترست” دايفيد هندريكسون أن الأزمة الأوكرانية تعرّض للخطر المساعي التي تبذل من اجل معالجة الوضع في ثلاث ملفات وهي التغير المناخي وأمن الطاقة والفقر.
قالت وسائل إعلام العدو الصهيوني إن 15 إسرائيليا قتلوا في غضون شهر مع بداية موجة العمليات الفدائية الفلسطينية الأخيرة، وذلك بعد مقتل حارس أمن مستوطنة أرئيل الليلة الماضية.
شددت قوات الاحتلال الإسرائيلي، من إجراءاتها العسكرية في محيط مدينة سلفيت والقرى والبلدات المجاورة لها، وعزز جيش الاحتلال الإسرائيلي قواته في الضفة الغربية، وشنّ حملة اعتقالات في أعقاب مقتل حارس أمن عند مدخل مستوطنة “أريئيل”.
هكذا يأمل بوتين، ولكن الوصول إلى ما يرمي إليه الرجل ليس سهلاً أبداً في ظل تأجيج واشنطن للدول الأوروبية والعالمية، واستنفار كل الأطراف الدولية وجمعها في حلف واحد لضرب روسيا، ولا تتوانى في ذلك عن إشعال البؤر المتوتّرة في الشرق ووضع حلفائها في حالة تحفّز عسكري كبندقية جاهزة للإطلاق في أي وقت. وهكذا يقسم العالم بين معسكرين يملكان قدرات تدميرية هائلة، الأول يجمع روسيا والصين وكوريا الشمالية، والثاني أوروبا والجمهوريات المنتشرة في أقصى الشرق من اليابان وصولاً إلى أوستراليا.
أكّد نائب القائد العام لحرس الثورة الإيراني العميد عباس نيلفروشان أنّ “حرس الثورة يمتلك أكبر قوة صاروخية، وأقوى طائرات مسيرة في منطقة غرب آسيا”، مضيفًا أنّ “القوة الصاروخية للجمهورية الإسلامية الإيرانية لا يمكن أن تتوقّف، لأنها محلية بامتياز، وقائمة على الطاقات الوطنية”.
بدو أنّ التقارب التركي - الإسرائيلي خرج من دائرة الحذر وجسّ النبض، وبات منطلقاً بحُرية في مديات بعيدة في العلاقات الثنائية، وفي ما خصّ القضايا الإقليمية، وهو ما يؤشّر إلى «حلف» جديد من شأنه أن ينعكس على المنطقة ككلّ
وكان الآلاف من الفلسطينيين، وصلوا اليوم إلى المسجد الأقصى وأدّوا صلاة الفجر فيه، تزامناً مع استمرار جماعات «الهيكل» المزعوم حشد مناصريها لاقتحامه بشكلٍ مكثّف في عيد «الفصح» العبري الذي يوافق 15-20 رمضان، وأداء طقوس تلمودية فيه، وإعلانها عن مكافآت ماليّة لمن يستطيع ذبح «القربان» داخله.
أدان حزب الله بشدة اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي باحات المسجد الأقصى واعتداءاتها الهمجية على المصلين وممارساتها العدوانية على المقدسيين وتنكيلها بهم وتخريبها لممتلكاتهم.
يُصادف الـ17 من نيسان/ أبريل من كل عام، اليوم الوطني لنصرة الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، والذي أقره المجلس الوطني الفلسطيني، باعتباره السلطة العليا لمنظمة التحرير الفلسطينية في عام 1974، خلال دورته العادية، واعتبره يوماً لتوحيد الجهود والفعاليات لنصرتهم، ودعم حقّهم المشروع بالحرية.
ar أحداث و متابعات متابعات wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
11 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 13