تعمل سلطات الاحتلال الإسرائيلي على فرض سيطرتها الكاملة على الحرم الإبراهيمي كخطوة أولى نحو السيطرة على المسجد الأقصى المبارك عبر وضع اليد على مصلى باب الرحمة، وجزء من المخطط للاستيلاء على 70 مبنى للفلسطينيين في البلدة القديمة في الخليل وتسليمها للمستوطنين لبسط سيطرتها عليها وإغلاق البلدة القديمة في وجه أهل المدينة.
نظم عدد من أهالي القرى المهجرة في منطقة الجليل، شمالي البلاد، اليوم الأربعاء، فعاليات ونشاطات في قراهم التي هُجرّوا منها في عام النكبة 1948، بينها حطين وميعار والدامون والغابسية.
ذكر مدير عام دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، الشيخ عزام الخطيب، أن “أعداد المصلين الذين أموا المسجد الأقصى على مدار أيام الشهر بما في ذلك 4 صلوات جمعة، وليلة القدر؛ تفوق 4 ملايين شخص”.
أحدثَ الاتفاق السعودي- الإيراني ولا يزال أصداء إيجابية على مستوى المنطقة، باستثناء الكيان المؤقت الذي يبحث تداعيات هذا التطور على خططه لتشكيل تحالف إقليمي في مواجهة الجمهورية الإسلامية تحت ستار التطبيع. كما تعبّر الولايات المتحدة الأميركية عن تحفظها على تطور هذه العلاقات، خاصة أن ذلك تم خارج العباءة الأميركية، وتحديداً بسبب دخول الصين كصانع سلام وفاعل سياسي في الشرق الأوسط.
منتدى الخبراء الاقتصاديين الإسرائيليين حول قرار “موديز”: نتنياهو وسموتريتش تفاخرا بإنجازات الحكومة السابقة، وبتعهدات بلا غطاء، وتجاهلا مضمون تحذير “موديز”* التراجع عن إضعاف القضاء فقط سيوقف التدهور الاقتصادي
شهود عيان: قوات الاحتلال تحدد وتعرقل دخول المحتفلين إلى البلدة القديمة بالقدس المحتلة، فيما منعت المسيحيين من قطاع غزة الوصول كليا إلى مدينة القدس.
كشفت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية اليوم الأحد 9/4/2023 ، أن جهاز الموساد الإسرائيلي قاد تمردًا سريًا ضد حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ، حيث حرض وشجع العاملين فيه وكذلك المواطنين الإسرائيليين على المشاركة في المظاهرات الاحتجاجية ضد سياسات حكومة نتنياهو الخاصة بخطة التعديلات القضائية.
حالةٌ من الارتباك، البلبلة، الخوف والقلق من فقدان قوّة الردع، وليس تآكلها فقط، تسود دولة الاحتلال، على وقع العمليات الفدائيّة التي هزّت إسرائيل أمس، أيْ يوم الجمعة السوداء، والتي جاءت مُباشرةً بعد تعرِّض الكيان لأخطر هجومٍ صاروخيٍّ منذ أنْ وضعت حرب لبنان الثانية أوزارها في آب (أغسطس) من العام
محللون إسرائيليون: كل المعطيات، التي يتشكل منها التوتر الأمني الأخير وُضعت أمام نتنياهو كإنذار إستراتيجي، لكن نتنياهو تأخر أسابيع، وها نحن نسدد بأثمان أكبر بكثير، ونتنياهو أيضاً سيدفع ثمناً سياسياً.
قال قائد جيش الاحتلال هرتسي هليفي إن “إسرائيل قادرة ومستعدة لمهاجة إيران لوحدها، ودون مساعدة الولايات المتحدة”. وهذا تصريح مخالف لمواقف إسرائيلية أخرى حتى الآن، كانت تنفي وجود خيار عسكري بدون الولايات المتحدة، ومن أبرزها تصريحات لرئيس حكومة الاحتلال الأسبق إيهود براك، ووزير الأمن الأسبق موشيه ياعلون.
ar ميديا تقارير اعلامية wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
26 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 26