والخيار الثاني حسب ديان هو طرد رجال حماس من هذه الأرض، وبالمناسبة، هذا ما فعلناه في ذلك الوقت مع فتح في لبنان، مُشيرًا إلى أنّه لا يُمكِن أنْ يتّم ذلك عن طريق جهاز التحكّم عن بعد، وبالطبع يوجد ثمن لمثل هذا العمل، مُوضحًا أنّ كيان الاحتلال حساس للغاية
كما زعم الجنود من بين أمورٍ أخرى، حالات تم فيها القبض على أطفال يحملون أحزمة ناسفة أو قنابل أنبوبية، والأطفال الذين تمّ إرسالهم لرمي قنابل المولوتوف. في السياق نفسه، يعتقد ما يقرب من نصف جنود الاحتياط (45.5٪) أن الجمهور الإسرائيليّ لا يفهم التعقيد الذي
وإذْ جزم أنّ ثمة علاقات بين كيان الاحتلال والمملكة السعودية، أكّد على أنّ ما حصل في الخليج العربيّ سوف يحصل في السعودية أيضًا، وتأتي هذه التصريحات بعدما أقرّت السلطات السعودية مؤخرًا نظام الإقامة المميّزة الذي يُتيح لفلسطينيي الداخِل العمل في السعوديّة.
وممّا جاء في الوثيقة أنّه وفقًا للمادّة 125 التي تسمح بإغلاق مناطق جاءت من أجل منع الدخول والاستيطان لأبناء الأقليّات في المناطق الحدوديّة، وأيضًا في المناطق الحدوديّة، التي يسكنها العرب، ذلك لأنّ هذه الأراضي قد تُشكّل أرضًا خصبةً لتسلل جهاتٍ مُعاديّةٍ لإسرائيل،
بموجب هذا الاتفاق ضمنت الحركة الصهيونية تحويل رأس المال اليهودي على أشكال بضائع ألمانية الى فلسطين، وكذلك أعطت الضوء الأخضر غير المعلن لسياسة القمع والذبح ضد اليهود ليكون المهرب الوحيد لهم فلسطين. ويقول إنه لهذا الغرض أقيمت المعسكرات خصيصاً لهم تحت رعاية الحركة الصهيونية وبموافقة وتنظيم ألماني.
لكن المفوض العام لـ “الأونروا” لم يؤكد وجود حل قطعي لأزمة التمويل، حيث لم يقدم تعهدا رسميا، بقدرتهم على الاستمرار في الخدمات للاجئين بسبب الأزمة المالية، وقال “سنحاول أن نبقي مدارسنا مفتوحة أمام أطفال اللاجئين في الموسم الدراسي القادم”.
وتابع أن “(ورشة السلام من أجل الازدهار) ليست سوى استمرار لنهج البحرين المتواصل والداعم لتمكين الشعب الفلسطيني من النهوض بقدراته، وتعزيز موارده لتحقيق تطلعاته المشروعة، وليس هناك هدف آخر من الاستضافة”.
وتابع أنّ أفراد الوحدة يتدرّبون سنوات طويلة، ومن بعد ذلك يقومون بتنفيذ المهام الملقاة على عاتقهم، ومن بين العمليات المشهورة التي نُسبت للوحدة: محاولة اغتيال رئيس الدائرة السياسية في حركة حماس، خالد مشعل في العام 1997 في العاصمة الأردنيّة
وبالتالي فإنّ التفكير الاستراتيجيّ الإسرائيليّ مطلوب، إلى جانب الاستعداد الأردنيّ والإسرائيليّ لتجنّب التحرّكات الاستفزازيّة، على الرغم من الضغوط الداخليّة في البلدين، والمطلوب حوار شامل أيضًا بينهما بأعلى المُستويات، بهدف تنظيم العلاقة بشكلٍ كاملٍ، طبقًا لأقواله.
كان ظهور محمد جعفر قصير، الملقّب بالحاج فادي، من كبار مسؤولي حزب الله في نهاية شباط (فبراير) هذه السنة، لدى قيام الرئيس السوريّ د. بشّار الأسد إلى إيران، واجتماعه مع الرئيس روحاني، كان ظهوره مُفاجئًا بالنسبة للمُخابرات الإسرائيليّة، التي قامت بتسريب معلوماتٍ عنه إلى المُحلِّل العسكريّ يوآف ليمو
ar ميديا تقارير اعلامية wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
23 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 23