ولا يُعَدّ ما ذكرناه مأخذًا على القدامى، كما لا يُنقص هذا الأمر من قيمة الدّراسات الّتي وضعوها في العلوم اللّغويّة وفي الشّعر والنّصوص الأدبيّة، ففي زمنهم لم تتوفّر لهم التقنيّات والمختبرات اللّازمة لإدراك الفروق الصّوتيّة الدّقيقة
كلمات تسْكب حروفها في مجْرَى القلوب، ماء نهْر بمذاق بَحَرِي، كلمات تُزَخرف بِسَهم ليزري لوحة بأفق فِكر المُتَلقي، لضحكة حُب مُطفَأة المصابيح، كلمات تُجَسّد مَنحوتة رُوُح.. وشميّة الأثر، تغفو لمَدَى سرْمَديّ على أريكة الآلام، ببساطة لأنّها كلمات تحْمِل خيالنا مُحَلّقا لأبْعَ
لمّا كان العنوانُ في النص الأدبي عتبة أولى إلى ما وراءها من اللقى الثمينة التي تختلفُ كثافات وجودها من نص أدبيٍّ إلى نص آخر، ومن ناقد أدبي إلى آخر غيره من نقاد الأدب، فإن الناقد خالد علي ياس في كتابه الفائز بجائزة كتارا عام 2017 «النقد الروائي العربي الحديث
حصد المصور جان مور أخيراً جائزة World press photo، عن فئة «صورة العام»، تقديراً للقطته الشهيرة، على الحدود المكسيكية-الأميركية (حزيران/يونيو 2018) ، لطفلة صغيرة سلبت من والدتها بفعل ما فرضه الرئيس الأميركي دونالد ترامب في السابق على المهاجرين من فصل
هيَ القَسْطلْ
عنِ العشْقِ العَتيقِ ولَحْنِ أُغنيةٍ تَحَجَّلْ
عنِ الفَجْرِ الشّهيدِ وَصَوْتِ آمالٍ تُقّتَّلْ
عنِ الهاماتِ والشَّاماتِ والسّاداتِ والمجدِ المجَلَّلْ
عنِ السَّفرِ الطويلِ وصُبْحِ مَلْحمةٍ تشكَّلْ
عنِ الإلهامِ والإيمانِ والعزْمِ المبجَّلْ
عنِ الدُّنيا
عنِ الأعْرابِ والإعْراب
والسِّكينِ والنَّصلِ المؤجَّلْ
بدورها، تعرّضت الممثلة هالة صدقي للأزمة نفسها، بعدما انتشر عبر إنستغرام تسجيل صوتي لها تسبّ فيه مجموعة من العاملين في أحد المسلسلات التي تشارك فيها، وتستخدم في نهايتيه كلمتَيْن «نابيتَيْن». بعيداً عن نفيها غير المنطقي للواقعة وادّعائها أنّ
على الجانب الآخر، تعبت المخرجة اللبنانية في تصميم سينوغرافيا صوتية ومكانية تشابه ما تريد تقديمه: إنها حياة متلاطمة، متعددة الدرجات والطبقات. سعت مع مؤلف الموسيقى عبد قبيسي إلى تقديم مادةٍ حيةٍ للغاية. شاهدنا موسيقى organic تشبه الطبيعة أكثر من أي شيءٍ آخر.
وينغلق هذا العدد بقسم شعري تضمن نصوصا تُنشَر لأول مرة لخيرة حذاق هذه الصناعة: آدم فتحي، يوسف رزوقة، كمال بوعجيلة، محمد الغزي، جمال الجلاصي، عبدالعزيز الحاجي، فتحي النصري، محمد عجينة، وقد عبر هؤلاء الشعراء عن انحيازهم بدون قيد أو شرط إلى مجلة «شعر».
فالصحافي الشاعر المترجم اسكندر حبش كانت «السفير» بالنسبة إليه منزله ومأواه في فترة الحرب اللبنانية. عايش الظروف وكسر النمط الروتينيّ، وتنقّل بين الصحافة والأدب والترجمة والتدريس.
حينما زرناه في ساعات المساء داخل مرسمه في مدينة طمرة داخل أراضي 48 كان الفنان خليل ريان (73 عاما) لا يزال في «ملابس العمل» وريشته بيده. خليل ريان الذي تلقبه أوساط فنية محلية بـ«شيخ الرسامين» كان مولده قد سبق النكبة الفلسطينية، إذ ولد في قرية الدامون المهجرة قضاء عكا عام 1946، وبعد أن تنقّلت عائلته بين القرى المجاورة استقرّت بعد أشه
ar ثقافة وفنون wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
22 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 22