قالت محكمة العدل الدولية، الجمعة، إن “الوضع الخطير” في قطاع غزة ومدينة رفح بشكل خاص، وأمرت إسرائيل بتنفيذ فوري للتدابير المؤقتة، فيما تعتزم الولايات المتحدة تزويد إسرائيل بالمزيد من القنابل والأسلحة التي تستخدمها في حرب الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين
منذ إتمام صفقة التبادل الأولى بين حركة “حماس” والاحتلال “الإسرائيلي”، في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، التي شملت هدنة لسبعة أيام، مقابل إطلاق المقاومة سراح النساء المدنيات والأطفال “الإسرائيليين”، وإطلاق “إسرائيل” سراح معتقلين فلسطينيين من نفس الفئة، وتمت على دفعات، كان واضحاً أن الصفقة التالية ستكون أكثر تعقيداً بالنسبة للطرفين، وأن “الثمن” الذي ستدفعه “إسرائيل” سيكون أعلى.
عقدت “لجنة المتابعة العليا” داخل أراضي 48، وهي الهيئة السياسية التمثيلية العليا لفلسطينيي الداخل، اجتماعاً طارئاً، أمس، على خلفية تواتر التصريحات- التهديدات الإسرائيلية باجتياح مدينة رفح، وما يترتّب على ذلك من ارتكاب جرائم مروّعة ضد أبناء الشعب الفلسطيني.
نشر موقع “إنترسبت” الأميركي تحقيقاً أفاد بأن قاعدة البرج 22 الأميركية في الأردن، حيث قُتل 3 جنود أميركيين الشهر الماضي، ليست مجرد “قاعدة دعم لوجستي”، كما وصفتها وزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون).
لفت الصحفي الإسرائيلي باراك رابيد إلى أنّ “إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن تأمل الإعلان في الأسابيع القادمة سوية مع حلفائها، فرنسا، بريطانيا، ألمانيا وإيطاليا، عن تفاهمات جديدة توقف القتال بين”إسرائيل“وحزب الله وتعيد الهدوء إلى الحدود الشمالية”، هذا بحسب مسؤولين إسرائيليين ومصدر مطلع على الموضوع.
بدأ مراقبون وخبراء ودبلوماسيون، ومع اقتراب جلسة مجلس الأمن الدولي، الأربعاء المقبل، بمحاولة رسم سيناريوهات محتملة للموقف الأمريكي حصرا في حال توفر فرص استعمال “الفيتو” ضد أي قرار سريع للمجلس يقتضي “تنفيذا فوريا” لتوصيات مجلس الأمن.
نشر موقع وكالة “بلومبيرغ” الأمريكية تقريرا بعنوان “مقاطعة ستاربكس وكوكا كولا بسبب حرب غزة تعزز منافسيها في الشرق الأوسط”، أكد أن حملة مقاطعة العلامات التجارية الأمريكية مثل ستاربكس وكوكا كولا، عززت أعمال من المنافسين المحليين لها في الشرق الأوسط.
يتصلّب موقف رئيس حكومة العدو، بنيامين نتنياهو، «المعلن»، أكثر فأكثر، تجاه كل ما يُطرح من مبادرات وخطط لـ«اليوم التالي» في قطاع غزة. لكنّه، في الوقت عينه، يدير العلاقات
فيما تجهد سلطات الاحتلال الصهيوني بالبحث عن ممرات وطرق بديلة عن باب المندب، تجنبًا للإجراءات التي فرضتها القوات المسلحة اليمنية باستهدافها للسفن التابعة للكيان الصهيوني أو المتجهة إلى موانئه، والتي أدت إلى امتناع شركات النقل البحري عن نقل أي شحنة إلى كيان الاحتلال، مدّت دولة الإمارات العربية يد المساعدة لسلطات الاحتلال وقدمت أحد موانئها لتكون محطةً وسطية للبضائع الصهيونية.
“الروموت” هو أحد الادوات الديمقراطية، الذي يتيح للمشاهد أن يقرر، أي من الفضائيات يشاهد، وما هي المضامين الإخبارية أو الترفيهية التي يرغب بمشاهدتها، الأمر الذي يستدعي من إدارات تلك الفضائيات، وضع سياسات تحريرية وبرامجية، بجودة في المضمون والأداء المهني وفي المسائل التقنية، لرفع نسب مشاهدتها. كما أن ذلك فرض ويفرض أيضاً على تلك الفضائيات، المزج بين ما يتم تقديمه على شاشاتها مع منصاتها الرقمية
ar اخترنا لكم wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
22 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 22