وكانت صحيفة “كالكاليست” الإسرائيلية قد قالت (رأي اليوم) ، الإثنين إن شركة “BGI” الصينية الكبرى، وشركة “AID Genomics” الإسرائيلية المختصة بالتقنيات الطبية والحيوية، ستنشئان مختبر طوارئ، في قطاع غزة، يقوم بحوالي ثلاثة آلاف فحص لفيروس كورونا يومي لسكان القطاع.
أصدرت شرطة الإحتلال الإسرائيلية قرارًا في 12 شباط 1976، يمنع دخول سكان الجليل إلى المنطقة التاسعة في الجليل، وهي أرض زراعيّة مشجّرة بأشجارالزيتون والفواكه توارثها الفلسطينيون عن أجداردهم وهددت بمصادرتها. وتحيط بها ثلاث قرى هي: سخنين وعرابة ودير حنّا.
لم يجد الحاخام حاييم كانيفسكي، أحد كبار زعماء التيار الحريدي (المتدين) في إسرائيل، بُدّا من التراجع عن دعوة سابقة له بمخالفة تدابير مكافحة كورونا، واستدرك ذلك بفتوى جديدة حظر فيها الصلاة العامة وأعلن تطبيق عقاب قد يصل حد القتل ضد مخالفيها.
لا ينتهي الحديث عن تغيّرات النظام الدولي، ويكثر البحث حوله من أجل فهم البيئة المحيطة بالدول، حيث تحدّد هذه العلاقات وترتسم معالمها من قِبل الفاعلين الدوليين. كثُر البحث، في الآونة الأخيرة، عن حقيقة تبدّ
أعادت أزمة فيروس «كورونا» والواقع الصحّي السيّئ في قطاع غزة، إحياء مطالب الفصائل في القطاع بوقف العقوبات التي فرضتها السلطة الفلسطينية على القطاع منذ منتصف عام 2017. إذ يخشى الفلسطينيون أن يؤدي انتشار الفيروس في القطاع إلى انهيار كامل القطاع الصحّي تزامناً مع حالة الانهيار الاقتصادي بسبب الحصار الإسرائيلي وما فاقم في مأساوية الأوضاع العقوبات التي فرضتها السلطة.
وأعلن الجيش المصري وفاة اللواء أركان حرب شفيع عبد الحليم دواد الذي كان يشغل منصب مدير إدارة المشروعات الكبرى في الهيئة الهندسية التابعة للقوات المسلحة نتيجة إصابته بفيروس «كورونا».
إلى جانب المأساة الصحية، قد يغرق فيروس كورونا المستجدّ العالم في حالة انكماش اقتصادي، رغم تخصيص مليارات الدولارات على وجه السرعة في الولايات المتحدة وأوروبا
أعلن الرئيس الصيني شي جين بينغ أن بلاده ستواصل تقديم أكبر قدر ممكن من المساعدة لإيران في جهودها لمكافحة تفشي مرض فيروس كورونا الجديد “كوفيد-19”
من جانبها عقبت الإعلامية والناشطة الحقوقية ناهد ابو طعيمة على الحادثه بالقول:“حادثة إغتصاب سيدة أجنبية فى احد محافظات الوطن والتنكيل بالدليل السياحى لا يجب ان يمر دون محاسبة قانونية”.
لم تفلح القوى الفلسطينية في تشكيل ما سُمّيت «اللجنة الوطنية العليا لمواجهة صفقة القرن»، والتي كان قد أُعلن بدء العمل على تشكيلها في مؤتمر شعبي عقدته الفصائل في غزة بعيد إعلان الصفقة. وعزا القيادي في «الجهاد الإسلامي»، أحمد المدلل، هذا الإخفاق إلى «إصرار فصائل تراهن على المفاوضات على تغييب قوى المقاومة في هذه اللجنة»
ar اخترنا لكم wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
26 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 26