شعب، يقف الآن تقريباً وحده أمام العالم، شعب يرى نفسه كشعب حر ويبحث عن العدالة، لكنه يتساءل بينه وبين نفسه بجدية لماذا يصمم هذا الشعب على التمسك بقطعة الأرض هذه التي تعود له، في الوقت الذي في كتابه المقدس كتب أن هذه الأرض ستكون لشعب آخر
«إعادة التوطين» نفسها ـ طرد مئات آلاف الشيشان والانغوش من وطنهم الذي يقع شمال القوقاز الى كازاخستان وقرغيزيا التي تقع في وسط آسيا ـ استكملت بنجاعة مخيفة، خلال ستة أيام، قبل أسبوع من ذلك. في 29 شباط 1944
شهدت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الأخيرة حالة انقسام حادة بين مؤيدي الرئيس محمود عباس ومعارضين له، امتدادا للحالة الفلسطينية السائدة وما تعانيه من انقسام سياسي منذ عدة سنوات.
رغم ذلك، فإنه من المستبعد أن تسفر النتائج عن خطوات عملية لإنشاء تحالف إقليمي بهذه الصيغة، على المدى القريب على الأقل، مع مرور عامين تقريبًا على تبشير الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتلك الرؤية، في القمة الإسلامية الأمريكية بالرياض، في أيار/مايو 2017.
في الليلة التالية، رابط عشرات المقدسيين في ساحة الرحمة وأدّوا الصلوات هناك، ثم ازدادت أعدادهم تدريجياً على رغم حملة الاعتقالات التي شنها العدو. وفي وقت لاحق، انطلقت دعوات إلى «النفير للمسجد الأقصى (اليوم) وإقامة صلاة وخطبة الجمعة أمام باب الرحمة
تواصل حركة «حماس» البحث عن وسطاء يمكنهم التحدث مع المشير خليفة حفتر في ليبيا، بعدما أصدرت محكمة تابعة له حكماً بالمؤبد على أربعة فلسطينيين بتهمة تهريب أسلحة من البلاد إلى قطاع غزة، إذ طرقت الحركة أبواباً فلسطينية وأخرى عربية للتوسط لإطلاق سراحهم
ذكر المراسل السياسيّ للقناة الثانية في التلفزيون الإسرائيليّ، نقلاً عن مصادر سياسيّةٍ وصفها بأنّها رفيعة المُستوى في تل أبيب، ذكر أنّ رئيس وزراء كيان الاحتلال بنيامين نتنياهو زار العام الماضي بشكلٍ سرّيٍ أربع دولٍ عربيّةٍ لا تقيم علاقات مع الدولة العبريّة، دون توضيح هوية أوْ تاريخ هذه الزيارات، كما أكّدت المصادر السياسيّة.
ولم يتسن الحصول على تعليق فوري من أبو ظبي، أو طهران بشأن ما نقلته وسائل الإعلام، غير أن طهران تنفي تدخلها في شؤون الدول الأخرى أو العمل على إثارة التوترات بها.
والخميس، نشر إعلام إسرائيلي مقطع فيديو للوزير البحريني خالد بن أحمد وهو يقول في وارسو، إن إقامة علاقات دبلوماسية بين بلاده وإسرائيل “ستحدث عندما يحين وقتها”، مشي
انتهى أمس مؤتمر وارسو لـ«السلام والأمن في الشرق الأوسط» الذي دعت إليه وزارتا الخارجية الأمريكية والبولندية، وشاركت فيه نحو 60 دولة من بينها تسع دول عربية، وأطلق عليه معلقون إسرائيليون مؤتمر بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي بامتياز، لأنه يصب في خدمة حملته للانتخابات العامة المقررة في 9 أبريل/ نيسان المقبل.
وقال وزير خارجية البحرين بالفيديو: “لقد نشأنا ونحن نقول إن الخلاف الفلسطيني الإسرائيلي هو أهم قضية، ويجب أن يتم حلها بهذه الطريقة أو تلك، لكن في المراحل الأخيرة رأينا تحديا أكبر، وهو الأخطر في تاريخنا الحديث وهو تهديد الجمهورية الإيرانية”.
ar ميديا wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
27 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 27