أثار قرار حكومة الاحتلال الإسرائيلي التصديق على بناء 3500 وحدة استيطانية جديدة في الضفة الغربية، ردود فعل فلسطينية وعربية مندّدة، خصوصا أنه ترافق مع إعلان وزراء إسرائيليين أن بناءهم هذه الوحدات في الأراضي المحتلة عام 1967 يتم على أرض إسرائيلية!
أثارت التعيينات الجديدة التي أصدرها رئيس الأركان في جيش الاحتلال الصهيوني هيرتسي هاليفي، في مناصب عليا، استياء المحلّلين السياسيين والعسكريين في الكيان الصهيوني، دفعت بعضهم إلى التساؤل: “كيف يقوم المسؤول عن الإخفاق بتعيين من سيحلّ مكانه؟”.
في اليوم المئة والخمسين من حربها على غزة، تشهد إسرائيل بوادر أزمة داخلية جديدة تهدّد بتفكيك ائتلافها الحاكم، بعد الإنذار الذي أعلنه وزير الجيش يوآف غالانت ليلة أمس، حول ضرورة فرض الخدمة العسكرية على اليهود الحريديم أيضا، دون تنسيق هذا الموقف الحساس مع نتنياهو، فيما سارع رئيس الحزب الدولاني بيني غانتس لإعلان تأييده لغالانت.
وسط أجواء الحرب واستمرار العدوان “الإسرائيلي” على غزة، للشهر الخامس على التوالي، توصلت شركتا “بلو أوشن إنريجي” المستورد المصري للغاز “الإسرائيلي” (الغاز الفلسطيني المسروق) مع نظيرتها “إسرامكو” في تل أبيب، الأسبوع الماضي، إلى اتفاق يقضي بضخ 4 مليارات متر مكعب إضافية من الغاز الطبيعي لمصر على مدار 11 عاماً.
تخطط الحكومة الصهيونية لاستدانة 60 مليار دولار في السنة الحالية وتجميد التوظيف الحكومي وزيادة الضرائب بعد أن تضاعف إنفاقها العسكري تقريبا جراء حربها على قطاع غزة، وفق ما نقلت صحيفة فايننشال تايمز البريطانية عن المحاسب العام في وزارة المالية الصهيونية يالي روتنبرغ.
هذه بعض ملامح اليوم التالي في الشرق الأوسط الجديد الذي تحاول الولايات المتحدة ان تتقصى ملامحه وهي تلاحظ تراجع قدرتها وهيبتها وسمعتها، وتقترب من الاذعان لحقيقة نهاية تفرّدها بالشرق الأوسط. الوقت المتبقي للإقرار بهذه الحقيقة لا يعد شيئًا مهمًا في تاريخ التحولات النوعية للشعوب والدول. نهاية الشياطين وانتصار المظلومين سنّة الهية لا مفر منها
قالت محكمة العدل الدولية، الجمعة، إن “الوضع الخطير” في قطاع غزة ومدينة رفح بشكل خاص، وأمرت إسرائيل بتنفيذ فوري للتدابير المؤقتة، فيما تعتزم الولايات المتحدة تزويد إسرائيل بالمزيد من القنابل والأسلحة التي تستخدمها في حرب الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين
منذ إتمام صفقة التبادل الأولى بين حركة “حماس” والاحتلال “الإسرائيلي”، في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، التي شملت هدنة لسبعة أيام، مقابل إطلاق المقاومة سراح النساء المدنيات والأطفال “الإسرائيليين”، وإطلاق “إسرائيل” سراح معتقلين فلسطينيين من نفس الفئة، وتمت على دفعات، كان واضحاً أن الصفقة التالية ستكون أكثر تعقيداً بالنسبة للطرفين، وأن “الثمن” الذي ستدفعه “إسرائيل” سيكون أعلى.
عقدت “لجنة المتابعة العليا” داخل أراضي 48، وهي الهيئة السياسية التمثيلية العليا لفلسطينيي الداخل، اجتماعاً طارئاً، أمس، على خلفية تواتر التصريحات- التهديدات الإسرائيلية باجتياح مدينة رفح، وما يترتّب على ذلك من ارتكاب جرائم مروّعة ضد أبناء الشعب الفلسطيني.
نشر موقع “إنترسبت” الأميركي تحقيقاً أفاد بأن قاعدة البرج 22 الأميركية في الأردن، حيث قُتل 3 جنود أميركيين الشهر الماضي، ليست مجرد “قاعدة دعم لوجستي”، كما وصفتها وزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون).
ar اخترنا لكم عين الخبر wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
31 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 25