أكد مركز أسري فلسطين للدراسات أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي لا تزال تنتهك كافة المواثيق والاتفاقيات التي أقرتها الجمعية العامة للأمم المتحدة، ونصت على ضرورة أن يتمتع كل إنسان بالحرية والأمان، وتجرم كل من يمس بكرامة الإنسان ويسلبه حقوقه المشروعة
وفيما يشعر الفلسطينيون في الضفة الغربية بضغوط هائلة تدفع على الرحيل، ومع مغادرة بعض الأسر بالفعل إلا أن هينان أكد ضرورة دراسة كل حالة على حدة لتحديد الأسباب الدافعة لذلك.
ورفضت متحدثة باسم الجيش الإسرائيلي التعليق على التقرير.
وأطلق فلسطيني النار يوم الأحد من سيارة مسرعة على مجموعة من الإسرائيليين كانوا يقفون عند محطة للحافلات قرب مستوطنة يهودية بالضفة الغربية المحتلة مما أسفر عن إصابة ستة أشخاص بجروح بالغة وفقا لبيان الجيش.
وشدد الاحتلال من إجراءاته على حاجز عطارة قبل منتصف الليل واحتجاز عشرات المركبات والتدقيق في بطاقات المواطنين، كما شدد من إجراءاته على حاجز عين سينيا بين رام الله ونابلس واحتجز شبان.
من جهة اخرى شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي فجر الاثنين، حملة اعتقالات ليلية في الضفة الغربية المحتلة، طالت 19 مواطنًا بعد تفتيش منازلهم والعبث بمحتوياتها. ففي مدينة طولكرم شمالًا، اعتقلت قوة عسكرية إسرائيلية الزميل الصحفي سامح مناصرة من
وأجبرت المقاومة الفلسطينية منتصف الشهر الماضي ليبرمان على الاستقالة من منصبه، بعد فشل العملية الأمنية لقوة خاصة تسللت للقطاع ومقتل قائدها، إضافة إلى فشله في جولة التصعيد الأخيرة، والتي سجلت فيه المقاومة عبر غرفة عملياتها المشتركة انتصارا بإصابتها أهدافا
وأطلقت هيئة الحراك الوطني قبل نحو ثلاثة أشهر عدة رحلات بحرية نحو العالم الخارجي والحدود الشمالية للقطاع، في محاولةٍ لكسر الحصار البحري عن قطاع غزة، إلا أن الاحتلال يقمع المشاركين فيها، ويعمل على إفشالها واعتقال من على متنها.
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي مبنى وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية الرسمية “وفا” في حي المصايف بمدينة رام الله عصر اليوم الاثنين، ومنعت المتواجدين بداخله من مغادرته.
ودققت قوات الاحتلال في هويات الموظفين المتواجدين في مكاتبهم ومنعتهم من مغادرته.
بينما نقل المراسل عن مصادر عسكرية قلقها من إمكانية أن تشكل عملية الليلة الماضية وعملية “بركان” التي سبقتها إلهاماً لمنفذين فلسطينيين مفترضين لمحاولة محاكاة العمليتين، بالنظر إلى الجرأة المتمثلة في العمليتين، فالأولى نفذت داخل تجمع استيطاني وخرج منفذها سالماً، والثانية نفذت ضد مجموعة من المستوطنين وهم محاطون بالجنود.
وحذر مركز المعلومات من خطورة استمرار أعمال الحفر وتفريغ الأتربة أسفل حي وادي حلوة، لافتا الى وجود أكثر من 70 منزلا في الحي تضررت من الحفريات بشكل متفاوت، حيث التشققات في الجدران والأسقف وهبوط الأرضيات، عدا عن تضرر أساسات عدة منازل.
ar أحداث و متابعات الأخبار wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
23 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 23