قال الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، إنّ بلاده سمحت لسلاح الجوّ الإسرائيلي بالتدخّل لمواجهة الإرهاب في سيناء، مؤكّداً أنّ التعاون المصري الإسرائيلي في أفضل حالاته خلال هذه الفترة.
يقول المثل العربيّ العاميّ “خذوا أسرارهم من صغارهم”، ولكن يبدون أنّ الخوف والهلع والتوجّس من قوّة وترسانة حزب الله اللبنانيّ، أفقدت المثل العربيّ من معناه ليتحوّل إلى “خذوا أسرارهم من كبارهم”، وهذا ما حدث فعلاً مع قائد الجبهة الداخليّة في جيش الاحتلال
إسرائيل في أزمة حقيقية هذه المرة! الموضوع لا يتصل بحسابات رياضية تقليدية، بل بكون العدو بدأ يلمس نتائج سنوات من المواجهة المتنوعة مع قوى المقاومة في المنطقة. هو عملياً بات يشعر بثقل فشل المعركة السياسية والعسكرية التي قامت في جواره
سمح المصريون لوفد برلماني من حركة «حماس» بالقيام بجولة خارجية. السماح جاء تلبية لرغبة الحركة بعد الخرق الإسرائيلي للتفاهمات التي رعتها مصر، الأمر الذي نتج عنه تنفيذ الطلبات التي تقدمت بها «حماس» مسبقاً، وذلك من باب إرضائها. فهل ستسمح مصر لهنية بالقيام بجولته الخارجية؟
وشدد على أن “هذه المسألة في الحقيقة تابعة لما يسمى صفقة القرن، التي تقودها الولايات المتحدة الأمريكية”.و”صفقة القرن” هي خطة سلام تعمل عليها واشنطن، ويتردد أنها تقوم على إجبار الفلسطينيين على تناولات مجحفة لصالح إسرائيل، لا سيما فيما يخص وضع القدس واللاجئين.
حان الوقت لأن نفهم ما يفهمه كل طفل في غزة. بيبي مع حكم حماس. هو مع حكم حماس لأن كل البدائل لحماس غير ملائمة في نظره. وهو يمتنع عن احتلال غزة لأنه لا يعرف ما يفعله بها في اليوم التالي؛ وهو يرفض إعمار غزة لأنه لا يريد أن يكون مسؤولاً عن العملية
وهذه ليست المرة الأولى التي يسافر فيها وفد من الكنيسة المصرية إلى القدس من أجل لقاء رهبان دير السلطان، بل سبق للبابا أن حضر قداس مطران الدير السابق، رغم قرار المقاطعة الكنسية وتحريم السفر إلى القدس حتى تحريرها، وهو ما يمنع الأقباط من الحج سنوياً إلى هناك. وتتزامن زيارة الوفد الكنسي مع زيارة وفد المخابرات
واعتبر الموقع أن هذا الإجراء جزء من سياسة المملكة العربية السعودية الجديدة لوقف إصدار التأشيرات للحج والعمرة للفلسطينيين في الأردن ولبنان والقدس الشرقية ، ومؤخرا ، للفلسطينيين الذين يعيشون في إسرائيل ، والذين يحملون وثائق سفر مؤقتة صادرة عن الأردن أو لبنان – السياسة التي أصبحت سارية في 12 سبتمبر.
استناداً إلى هذه الرؤية مجتمعة، أوصى الجيش و«الشاباك» و«مجلس الأمن القومي» أمام المجلس الوزاري المصغر بتبني خيار المواجهة الموضعية على السياج مع القطاع، ومن ثم تجنب شنّ حرب على غزة. لكن، أقرت «يديعوت» بأن خلفيات التهديدات التي أطلقها بنيامين نتنياهو
أمّا لجهة عبّاس، فقال المُحلّل الإسرائيليّ فقد أثبت عدمية احتمالات السلام بتركيزه العدوانيّ والاستفزازيّ على الشروط التي يطرحها لاستئناف المفاوضات، كما لم تكُن لديه كلمة حول المصالحة، مؤكّدًا على أنّه بعد هذين الخطابين، فإنّ الحديث عن خطة السلام أوْ التخمين بما ستتضمن، يبدو كفعلٍ ليس مرتبطًا بالواقع.
ar أحداث و متابعات مشاركات wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
19 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 19