كلّ المؤشرات والتقارير الميدانية في منطقة غرب آسيا وشرق المتوسط تفيد بأنّ وضعية الكيان الإسرائيلي تتجه نحو الضعف والاضمحلال وانّ عمر نتن ياهو السياسي يتجه نحو الأفول!
تبدو قضية فلسطين في هذه الأيام كأنها يتيمة لم يعد لها أي مرجع قانوني أو أخلاقي أو إنساني يقرر مصيرها ومصير شعبها
الإمعان في إذلال الأسرى وأسر الشهداء يهدف إلى قتل فكرة المقاومة والنضال لدى الشعب الفلسطيني
الخلاصة هي سقوط حل الدولتين من القاموس السياسي «الإسرائيلي» وظهور خيار الضم
إذن لم فعلها نتنياهو وحرم اوسلوستانه مما لا يسد رمق وقد يؤدي لانهيارها؟!
تهيئة الظروف «للعودة الآمنة والطوعية للاجئين والمهجرين السوريين، والتعامل بإيجابية مع جميع الأطراف المعنية بما في ذلك مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين».
ما يعنيه “من النهر إلى البحر”، في الحقيقة، التحرر الكامل من سيطرة دولة إسرائيل، وليدة المشروع الصهيوني وتجسيده. بوضع نهاية لهذه الدولة، توضع نهاية للمشروع الصهيوني ذاته
والمنظمة التي تكتسب شرعيتها ليس من شعبها، بل من مقررات القمم العربية، التي إعتبرتها، ممثلا شرعيا ووحيدا للشعب الفلسطيني، والشرعية الحقيقية
ما بعد مؤتمر وارسو لجمع الأموال العربية يهدف إلى تشويه العقلية العربية المعادية للاعتداءات الإسرائيلية، ويهدف إلى شراء الذمم الشخصية والعامة، لتمرير مسألتين هامتين
وانطلاقاً من هذا التحول في المواقف، صوّت معظم «الديمقراطيين» المتطلعين إلى الترشح في انتخابات الرئاسة الأميركية لعام 2020 ضد قانون في مجلس الشيوخ يُشجّع الولايات
ar أقلام wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
35 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 35