] اصدارات منشورات المتوسط -إيطاليا - [صَوْتُ الإنْتِفاضَة]
الأربعاء 30 حزيران (يونيو) 2021

اصدارات منشورات المتوسط -إيطاليا

الأربعاء 30 حزيران (يونيو) 2021

- من خشبٍ وطين

صدرت عن منشورات المتوسط -إيطاليا، رواية جديدة للروائي المغربي محمد الأشعري، بعنوان “من خشبٍ وطين”. روايةٌ تضعنا في مواجهةٍ صريحةٍ مع أسئلةِ الحياةِ الأكثر عمقاً، يزيحُ فيها الكاتبُ أقنعةً كثيرة عن البشر والأشياء والأوهام التي نعيشُ بها وفي وسطها. ستكون الرواية موجودة خلال أيام المعرض الدولي للكتاب بالقاهرة بداية الشهر المقبل.

وجاء في كلمة الناشر على الغلاف: إبراهيم، رجلٌ يقرِّر في لحظةٍ ما، تغييرَ مسارهِ البديهيِّ في الحياة، كما هو مرسومٌ مُسبقاً للجمُوع. يتخلَّى عن وظيفته المرموقة في البنك، يتركُ المدينةَ، يُطلِّق زوجته التي هي أيضاً زميلة عمله، ويلجأ إلى مكان هادئ بجوار غابةِ المعمورة في المغرب. هناك حيثُ يعتني بتربيةِ النَّحل، سيلتقي بقُنْفُذٍ مُصاب ليتعرَّف، بسببهِ، على الطبيبة البيطريَّة بريجيت، وتظهر بوادرُ علاقة حبٍّ يخشى أن تعيدهُ إلى أحابيل المدينة، هو القادم من منطقة غائمةٍ بداخله، الهاربُ إلى الضواحي، المعتقد أنَّ مكانةَ الحياةِ، تكمنُ في الحياةِ ذاتِها، وليس في الأشياء التي تتزاحم فيها.

مَا هو الضروري، وَمَا هو الزائد؟

بلغةٍ تتَّكِئ على هذه الجدلية، تقفُ رواية محمد الأشعري «من خشب وطين» على دقائقِ الأمورِ، عند تلك التفاصيل والكائناتِ الصغيرة، التي لا نعتقدُ يوماً أنَّها ستُغيِّر حياتنا، ولكنَّها تفعل، تماماً، كما فعل القُنْفُذ «يَنْسِي». هي أيضاً روايةٌ عن الغابة بأشجارها ومائها، بعتمتِها وتوحُّشِها، هذه القطعةُ المفقودةُ في أرواحنا، وقبل ذلك عن الجشع الإنساني والمصائر المتشابكة التي تصيرُ معها كلُّ الأجوبة السليمة ضرباً من الجنون.

أخيراً جاءت الرواية في 360 صفحة من القطع الوسط.

من الكتاب:

... ذات صباح وهو يشرب قهوته قبل الدخول إلى البنك قرأ مقالاً صغيراً في جريدة لوموند الفرنسية، عن الخطر الذي يتهدَّد الحياة في كوكب الأرض جرَّاء الإبادة التي يتعرَّض لها النحل في جميع أنحاء المعمور. لم يكن يعير النحل أيَّ اهتمام، ولم يكن يتصوَّر أبداً أن انقراض النحل سيؤدِّي إلى انقراض الحياة. ربَّما فكَّر أن ينقرض العسل الذي لا يكنُّ له محبَّة خاصَّة، أمَّا الحياة برمَّتها، فكيف يكون مصيرها معلَّقاً بهذه الحشرة الصغيرة الهشَّة التي تموت إذا لسعت، وتعيش أيَّاماً معدُودة في شغل دائم لا يشبهه سِوى الشغل في البنك؟ كان إبراهيم قد اتَّخذ قراره بتغيير الوجهة. ولكنه أحبَّ أن يكون هذا المقال الطريف هو الشرارة الأولى التي اشتعل بها حريق كبير في حياته، حريق سيؤدِّي به إلى سوء تفاهم كبير مع العالم. ...

عن الكاتب:

محمد الأشعري، شاعر وروائي مغربي، ولد في زرهون المغرب سنة 1951، بدأ نشر قصائده في مطلع السبعينات وصدر ديوانه الأول “صهيل الخيل الجريحة” سنة 1978. ومنذ ذلك الحين صدر له العديد من الكتب الشعرية وترجم منها إلى لغات عديدة. ترأّس اتحاد كتّاب المغرب، وعمل في الصحافة وترأس تحرير عدد من الملاحق والمجلات الثقافية. انخرط في العمل السياسي والنقابي، وخاض التجربة الانتخابية التي قادته إلى البرلمان ثم إلى الحكومة ليصبح وزيراً للثقافة والاتصال من سنة 1998 إلى 2007.

نشر مجموعة قصصية بعنوان “يوم صعب”، وخمس روايات هي “جنوب الروح” و“القوس والفراشة” التي فازت بالجائزة العالمية للرواية العربية (بوكر 2011)، وترجمت إلى عدة لغات، ثم “علبة الأسماء،”ثلاث ليال“، و”العين القديمة" التي صدرت عن منشورات المتوسط.

يعيش في الرباط متفرغاً للكتابة الأدبية والصحفية.

- غبار ونجوم

صدرت عن منشورات المتوسط -إيطاليا، رواية جديدة للروائي المغربي يوسف فاضل، بعنوان “غبار ونجوم”. روايةٌ تقف على حوافٍّ كثيرة، وتُفصِّل في التاريخ العام انطلاقاً من الشخصي وما يحدثُ من هزات نفسية للأفراد كما تهتزُّ البلاد في المنعرجات الكبرى. وستكون الرواية موجودة خلال أيام المعرض الدولي للكتاب بالقاهرة بداية الشهر المقبل.

تدفعك الرواية التي بين يديك، إلى التساؤل أيهُمَا أفضل: الحلمُ المتفائلُ أو الكابوسُ المزعج؟ سيبدو الأمر في البدايةِ محسوماً حتّى وإن تنبَّأت الأبراجُ الفلكيَّةُ بعكسِهِ. لكنَّك مع كوثر وتمَسُّكِها المحموم بحبِّها الأوَّل زكريا، وبحثِها عنه، ومحاولة استعادتِه بعد أن خطفَ عقلَهُ الإسلاميُّون؛ ستجدُ نفسكَ وسط الدخّان والغبار وهياج المعارك، كأنَّ حرباً وشيكةً ستشتعلُ بعد قليل، في الحرم الجامعي، أو في الملعبِ المعشوشب، حيثُ يُقيمُ الشيوعيُّون مائدةً مستديرةً حول حقوقِ المرأة. ولأنَّ الحياة حظٌّ متقطِّع وسوءُ حظٍّ متواصل؛ تتقاطعُ مصائر البطليْنِ مع الدكتور ومراد وغالية وحمّاد والشيخ المزراوي بيدهِ التي تباركُ شباب الجماعة المُتحمِّسين للقتال.

وأنت تُقلِّب الصفحات تخطفك عبقريةُ التفاصيل، بلغةٍ تخصُّ يوسف فاضل وهو يرسمُ ملامح شخصياتٍ تبدو أصواتُها أكبر منها، تفيض بمشاعر تندلقُ كالماء على الرمل، وهي تسعى لتحقيق شرطِها الإنساني، وسط تجاذباتٍ للمُتطرّفين والعاشقين والذاهبينَ في طرقٍ متشعِّبة عبر آسفي وطنجة وشفشاون.

وبين المدينة والغابة والبحر... هناك غبارٌ ونجوم، وكائناتُ ليلٍ لا يعرفُها نهار!

أخيراً جاءت الرواية في 336 صفحة من القطع الوسط.

من الكتاب:

... إنها الفتاة الأولى التي أتعرَّف عليها في حياتي القديمة. الجاهلية. قبل أن يضع المزراوي يدي في يد رحاب ويقول لي هذه امرأتكَ على سُنَّة الله ورسوله. أتذكَّرها، كوثر، بمناسبة هجومنا الوشيك على القاعة. وأقول إنني تخلَّصتُ منها في الوقت المناسب. دامت علاقتنا عشرة أشهر. وهذا لا يعني شيئاً بالنسبة إليَّ. تخلَّيتُ عنها بعد أن أدركتُ أهدافي الحقيقية. صورتُها استمرَّت في ذهني مدَّة. صورتُها التي هي في الآن نفسه شريط من الصوَر. صوَر الصيف الذي مضى. صورة نهدَيْن سخيَّيْن، لم أرهما. أتصوَّرهما. تحت المعطف البنِّيِّ الثقيل شتاءً. والقميص الخفيف صيفاً. هذه الصور لم تفارقني. تحضرني في كلِّ مرَّة أتذكَّر فيها يد الشيخ المزراوي وهي تمسِّد شَعْري، أحسُّ بعضوي ينتعظ من النشوة. وأُحلِّق بعيداً رُفْقَةَ كوثر، ونهدَيْها السخيَيْن. أتذكَّرها الآن بحنين أستغرب له. وأنا الذي اعتقدتُ أنني شُفيتُ ...

عن الكاتب:

يوسف فاضل، روائي ومسرحي وسيناريست مغربي مواليد عام 1949، في مدينة الدار البيضاء بالمغرب.

يتوزَّع نتاجه الأدبي بين الكتابة المسرحية والروائية والسيناريو، تحوَّلت مسرحيته الأولى “حلَّاق درب الفقراء” إلى فيلم أخرجه الرّاحل محمد الركاب. بالإضافة إلى روايته هذه “غبار ونجوم” أصدر 12 رواية أخرى هي: “الخنازير”، 1983. “أغمات”، 1990. “سلستينا”، 1992، “ملك اليهود”، 1996. “حشيش”، 2000، (جائزة الأطلس الكبير). “ميترو محال”، 2006. “قصة حديقة الحيوان”، 2008. “قط أبيض جميل يسير معي”، 2011. “طائر أزرق نادر يحلق معي”، 2013، (القائمة القصيرة البوكر، جائزة الكتاب بالمغرب). “فرح”، 2016. “مثل ملاك في الظلام” 2018. “حياة الفراشات”، 2020، عن منشورات المتوسط.

- مها حسن وقريناتها

صدرت عن منشورات المتوسط -إيطاليا، رواية جديدة للروائيّة السوريّة المقيمة في فرنسا مها حسن، بعنوان “قريناتي”. وهي كما قالت مها روايةٌ تغوصُ في العوالم الروحانية للنساء، وتقاطع الأمزجة والتكوينات النفسية لدى نساءٍ من مختلف الانتماءات الجغرافية والإثنينة. وستكون الرواية موجودة في معرض القاهرة الدولي للكتاب بعد أيام.

“قريناتي” روايةٌ عن ثلاث نساءٍ على الأقلّ، هكذا توهِمُنا الكاتبةُ في البداية، بينما تتداخلُ خيوطُ الحكاية كما أسماء أصحابها، بحبكةٍ غرائبيةٍ تجعلُ من كلِّ قصةٍ قرينةً لقصَّةٍ أخرى، ولنجدَ أنفسَنا على تماسٍ حقيقيٍّ مع مجاهيل السَّرد التي نُقادُ إليها بشكلٍ سريالي، فما من حلمٍ إلَّا وأمسى كابوساً، وما من امرأةٍ إلَّا وصارت أخرى، أو قرينتها بعبارة أدقّ. ولتمضي الكتابةُ في دوَّامةٍ روايةٍ داخل رواية، كأنَّها فعلٌ مستقِلٌّ يرسمُ مصيرَه ومصيرَ أبطالهِ بأناملِ كاتبةٍ تُتقنُ فنَّ التخفِّي وراءَ أشباحِ بطلاتِها، وتسمحُ لأناملها بأنْ تضربَ على لوحةِ المفاتيحِ فتتطايرُ الكلماتُ والحكاياتُ والأحداثُ والأسماء، ويتبخَّر هذا الكتاب.

لكنَّها كذلك، ليست روايةً عن ثلاث نساءٍ على الأقلّ، ليست فقط عن إزيس ولمعان وألماز؛ إنَّها عن ذاكرةٍ تتناسخُ فيها الأرواحُ وهي تروي حكاياتها عن القطة النوبية وبيت الغولة ومنزل القرينات والطريق إلى حلب والعاشق الأزلي ونساء يُشعّ ضوءٌ من فروجهن...، وأيضاً عن الخيانة والقتل والموت والحرّية والفنّ... إنَّها رواية لـ مها حسن.

أخيراً جاء الكتاب في 304 صفحات من القطع الوسط.

- الهروب من الذاكرة

صدرت عن منشورات المتوسط -إيطاليا، ثلاثية روائية جديدة للكاتب والروائي المصري إبراهيم عبد المجيد، بعنوان “الهروب من الذاكرة”، وجاءت عناوينها الفرعية كالتالي: “العائد إلى البيت في المساء”، “طريقان للهروب”، و “لأنَّ في الدنيا نساء”. وستكون الرواية موجودة في معرض القاهرة الدولي للكتاب بعد أيام.

بين «الهروب من الذاكرة»، والطرقِ التي يقطعُها «العائد إلى البيت في المساء»، يظهرُ منها، على الأقلّ «طريقان للهروب»، يُفاجئنا الواقعُ بغرائبيةٍ تتفوَّق على الخيال، وما من هروبٍ إلَّا وتتبعهُ مآسٍ لعلَّ أوَّلها كما يُخبرنا الروائي إبراهيم عبد المجيد، في ثلاثيتهِ هذه؛ هي الذَّاكرة. و «لأنَّ في الدنيا نساء»، تكفي قبلةٌ واحدةٌ لتلتهمَك المتاهةُ، وقبلةٌ ثانيةٌ لتُغادر البلاد. تكفي ضحكةٌ عاليةٌ في ميدان التحرير لتدخل السجنَ. وتكفي أشياء تافهةٌ، كاريكاتوريةٌ أحياناً، كأنْ لا يكونَ هناك سببٌ أو قضية؛ لتتحوَّل الحياةُ إلى تراجيديا، تتراوَحُ بين القضبانِ الحديديَّة، وبين مشروعِ مجدي هبة الله، بمؤازرةِ زوجته زينب، وأصدقائه المساجين، لبناء بيتٍ جديدٍ يصلُ، بأحلامهم، إلى السماء.

ثلاثيةٌ روائيَّة مُلهِمَةٌ، تفسحُ المجالَ لسَرْدٍ يُزعزعُ الكثيرَ من المُسلَّمات، وما يجعلُ مُدناً بأكملها ترزحُ تحتَ قبضةِ الخوفِ من التاريخِ الذي يعيدُ أحداثَهُ. فما نهربُ منهُ، نجدهُ أمامَنا، يُكبِّلنا، ويحاصرُ أرواحنا. ولا خلاصَ بين يمينٍ ويسار، بين مأساةٍ وملهاة، بين ذاكرةٍ ومحاولة نسيان؛ إلَّا بالهروب إلى الحرّية والحلم وتتبّع أصوات الثورة، بدءاً من السطرِ الأوَّل لكلِّ جزءٍ من الثلاثية: «رأيتُ فيما يرى النائمُ...».

أخيراً جاء الكتاب في 728 صفحة من القطع الوسط.

من الكتاب:

... هو الآن يشتاق إلى السفينة ذات الصاري وذات الشراع التي تدفعها الريح، ليناجيَها أن تحمله وتعبر به أفريقيا كلَّها حتَّى رأس الرجاء الصالح، ليعيش فوق الجليد. لقد شعر أمس أنه عاد إلى الجنَّة، ومع الصباح شعر أن لا أحد من أصدقائه هناك. مَنْ وما الذي جعله يحبُّ الجحيم؟ هل هي الأسود والثعابين؟ لكنه لم يستمرّ في الوقوف أمام السجن. أسمعه الله صوت أُمِّه تسأله لماذا خرجتَ من الأرض التي فرشتُها لكَ؟ ما الذي جعلكَ ضعيفاً خائفاً هكذا؟ أنا أُمُّك سرُّ الحياة، وفي البيت زوجتُكَ، الأرض التي وهبكَ اللهُ لتُثمرَها...

عن الكاتب:

إبراهيم عبد المجيد، كاتب وروائي مصري. أصدر حتَّى الآن إحدى وعشرين رواية، وستَّ مجموعات قصصية، واثنَي عشر كتاباً متنوِّعاً، ما بين الدراسات والترجمة والسيرة. من أعماله “ثلاثية الإسكندرية - لا أحد ينام في الإسكندرية، طيور العنبر - الإسكندرية في غيمة”، و “هنا القاهرة”، و “قطط العام الفائت”، و “عتبات البهجة”، و “السايكلوب”، ورواية “العابرة” التي نشرتْها له دار المتوسِّط العام الماضي، كذلك كتاب “رسائل من مصر” للوسي دوف جوردون الذي ترجمه عن الإنجليزية. وكتابه “الأيَّام الحلوة فقط”. تُرجمت له أعمال عديدة إلى الإنجليزية والفرنسية، وكذلك الألمانية والإيطالية واليونانية والإسبانية، وحاز على جوائز كبرى مثل جائزة الدولة التقديرية في الآداب، وجائزة كتارا عن روايته “آداجيو”، وجائزة الشيخ زايد في الآداب عن كتابه “ما وراء الكتابة - تجربتي مع الإبداع”.
من الكتاب:

... من شرفة الطابق الستِّين، رأت إيزيس جسدها يهوي سريعاً قبل أن يحطَّ وسط الشارع ويتحطَّم.

مرتطمة بإسفلت الطريق، رأت ظلَّاً أو شبحاً أو كائناً شفّافاً يخرج من جسدها المتكسِّر على الأرض، ويعرُج ليلتصق بالحائط، فتصير قطَّة.

كانت القطَّة التي تنظر إلى الجسد المحطَّم، بينما سيَّارة الإسعاف تعوي قادمة من بعيد، راحت تموء بألم خفيف، ثمَّ أفاقت وهي تسمع مُواءها ذاته، الذي يُوقِظها من مناماتها منذ سنوات.

أمَّا لمعان، التي كانت تعيش في مكان بعيد وشبه مجهول، فقد أفاقت في تلك اللحظة وهي تسمع عُواءها. حَلمَتْ أنها ذئبة، وقد أطلق صيَّاد سهماً اخترق بطنها. كانت حاملاً، وكان السهم قد أصاب الجنين ...

عن الكاتبة:

مها حسن، روائية سورية مقيمة في فرنسا، صدر لها: (اللامتناهي - سيرة الآخر)، سنة 1995/ سوريا. (صورة الغلاف)، سنة 2000/سوريا، وطبعة ثانية في القاهرة سنة 2016 بعنوان (ذيول الخيبة)، ثم (تراتيل العدم)، (حبل سري)، (نفق الوجود)، (بنات البراي) دار الريس للنشر/ بيروت، (الروايات)، (مترو حلب) دار التنوير/ بيروت، وصلت رواياتها (حبل سري) و (الراويات)، إلى اللائحة الطويلة للجائزة العالمية للرواية العربية بوكر.

صدر لها عن منشورات المتوسط (عمت صباحاً أيتها الحرب)، 2017، و(في بيت آن فراتك)، 2020.


الصفحة الأساسية | الاتصال | خريطة الموقع | | إحصاءات الموقع | الزوار : 201 / 2342879

متابعة نشاط الموقع ar  متابعة نشاط الموقع ثقافة وفنون   wikipedia    |    titre sites syndiques OPML   OPML

موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC

Creative Commons License

13 من الزوار الآن

Visiteurs connectés : 12

تصدر عن الاعلام المركزي _ مفوضية الشؤون الاعلامية - تيار المقاومة والتحرير

المواد في الموقع لا تعبّر بالضرورة عن رأي التحرير وجميع الحقوق محفوظة لصوت الانتفاضة وشبكة الجرمق - تشرين ثاني -2010

https://www.high-endrolex.com/28