أعلن الجيش الإسرائيلي، السبت، مقتل ضابط جديد في صفوفه، خلال معارك شمال قطاع غزة، بينما تتواصل الحرب الإسرائيلية على القطاع للشهر الخامس، مخلفة عشرات آلاف الشهداء والمصابين.
وأفاد جيش الاحتلال في بيان بـ”مقتل الضابط إيال شومينوف، برتبة رائد (24 عاما) من منطقة كرميئيل، وهو قائد سرية في كتيبة شاكيد (424)، لواء جفعاتي، في معركة شمالي قطاع غزة”.
ولم يكشف الجيش أي معلومات إضافية حول تفاصيل المعارك التي أسفرت عن مقتل الضابط شومينوف.
ووفق معطيات الجيش الإسرائيلي على موقعه الإلكتروني، ارتفع عدد الضباط والجنود القتلى منذ بداية الحرب على غزة في 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي إلى 577، بينهم 238 بالمعارك البرية التي بدأت في 27 من الشهر ذاته.
ونشر مغردون
موشى يائير יאיר משה
🔴🔴🔴
عاجل
مقتل الرائد إيال شومينوف قائد سرية
في لواء جفعاتي
الرائد إيال ظهر في فيديو وهو يتفاخر
بتفجير المنازل اخر صورة له في غزة
تامر@tamerqdh
إيال شومينوف، 24 عاما، من كرميئيل، قائد سرية في كتيبة شاكيد (424)، لواء جفعاتي، التقط اخر فيديو له اثناء تشجيع سريته وتكريمه لجندي ارهابي في السرية قبل بدء معارك حي الزيتون قبل ايام ، ارهابي كبير يفتخر بجريمته وماساة الفلسطينيين ، التقط صورة له من امام منازل المدنيين الفلسطينيين بعد اشعال النار فيها . اعلن جيشه قبل قليل عن مقتله بطلق قناص فلسطيني في معارك حي الزيتون شمال قطاع غزة .
إلى المزبلة والجحيم
Mohamad Zriqat
@MZriqat
هل تذكرون هذا القزم الحقير
الرائد “إيال شومينوف” 24 عامًا، من كرميئيل، قائد سرية في كتيبة شاكيد (424)، لواء جفعاتي، سقط في معركة شمال غزة. قطاع غزة،
إيال كان قد التقط صورة في منزل #يحيى_السنوار ووجه رسالة الى السنوار متوعدة بانه سيموت على يده.
الحمدلله الذي أقتص منه .
فيما تداولت منصات التواصل الاجتماعي صورة لجندي في الجيش الإسرائيلي مع مجموعة من الملابس الداخلية النسائية في أحد منازل غزة. وذكر نشطاء أن الجندي الذي ظهر في الصورة ويدعى “بنيامين” يحمل الجنسيتين الإسرائيلية والفرنسية، وقد نشر الصورة على حسابه في موقع للتعارف.
ويخدم نحو 4185 جنديا ممن يحملون الجنسية الفرنسية بين قوات الجيش الإسرائيلي التي تشارك في الحرب على قطاع غزة.
وانتشرت في الآونة الأخيرة العديد من الصور المماثلة عبر مواقع التواصل الاجتماعي تظهر من خلالها الانتهاكات الأخلاقية التي يمارسها جيش الاحتلال الإسرائيلي في غزة.
وقالت مغردة على منصة إكس
جَفرَا الحُب والثَورة 🇵🇸 𓂆
@jafra_ps
جندي منحرف من جيش الاحتلال الاسرائيلي قام بتعرية دمية طفلة من غزة وتصور معها بعد تعريتها ..
فضائح الجيش الإسرائيلي الاكثر اخلاقية “لا تنتهي” .. اغتصاب وتحرش وانتحار وتعاطي مخدرات .
“المجتمع الاسرائيلي” اكثر مجتمع منحل اخلاقيا ويعاني من ارتفاع نسبة الاغتصاب .. تعد حالات الاغتصاب والتحرش الجنسي إلى جانب تعاطي المخدرات والانتحار ظاهرة بالغة التعقيد في المجتمع الإسرائيلي بشكل خاص والجيش بشكل عام، وأصبحت هذه الظاهرة مرافقة لجيش الاحتلال منذ تأسيسه.
“أرقام وإحصائيات”
هذه الوقائع ليست بجديدة على جيش الاحتلال، الذي تفشت فيه ظاهرتا الاغتصاب والتحرش، حيث أكدت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية، خلال 2016، نقلاً عن تقارير مركز الدعم والمواجهة في الجيش، أن حالات التحرش والاعتداءات الجنسية وصلت إلى 1000 حالة خلال عام 2016، 60% منها وقعت داخل الجيش، لكن الشكاوى التي وصلت إلى وحدة التحقيق كانت أقل بنحو 125 حالة فقط.
وذكرت الصحيفة أنه في عام 2014 تم تقديم 37 لائحة اتهام، ضد جنود وضباط في الخدمة العسكرية، بتهم ارتكاب تحرشات جنسية، في حين شهد عام 2013 نحو 26 لائحة اتهام فقط.
وسجَّل عام 2012 ارتفاعاً بنسبة 96% في جرائم الاعتداءات الجنسية بصفوف جيش الاحتلال، حيث تلقت قيادة الجيش مئات الشكاوى خلال هذا العام، وتم ضبط 27 حالة بلائحة اتهام رسمية، في حين شهد عام 2008 تقديم 28 لائحة اتهام فقط، لارتكاب جرائم جنسية في الجيش.
في يونيو 2019، كشفت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي عن حالات الاغتصاب والتحرش الجنسي داخل الجيش، وقالت إنها زادت بنسبة 20% خلال العامين الأخيرين عما كان في الأعوام الماضية.
وذكرت الإذاعة أن معدلات عالية لحالات الاغتصاب والتحرش الجنسي سُجلت بين الجنود والمجندات، ووقعت خلال الأعوام من 2016 حتى 2018.
وأوضحت أن الشرطة العسكرية فتحت 158 ملف تحقيق عام 2018 فقط، تتعلق بمخالفات تنوعت بين تحرش جسدي ولفظي، واختلاس النظر في غرف تبديل الملابس، والاستحمام.
روى التلفزيون الإسرائيلي حوادث عدة لإجبار الضباط المجندات على تقبيلهن عنوة، أو لمس أماكن حساسة في جسد المجندات، ومن ترفض فإن هناك قراراً مكتوباً مسبقاً يقضي بنقلها أو زيادة ساعات الخدمة، مشيراً إلى أن نسبة التحرش والاعتداء الجنسي وصلت إلى درجة أن كل 10 مجندات بينهن 7 تعرضن للتحرش الجنسي أو اللفظي أو الاعتداء، خلال العامين الأخيرين.
وكشفت شارون نير، مستشارة “شؤون المرأة”، في رئاسة أركان الجيش الإسرائيلي، أنه تم الإبلاغ عن 993 حالة في عام 2018، مقابل 893 حالة في عام 2017..
بعض الفضائح :
• في يونيو 2016، هزت الأوساطَ الإسرائيلية فضيحةٌ كبيرة، بعدما سلط إعلام دولة الاحتلال الضوء على الاتهامات التي وجهتها النيابة العامة إلى جنرال رفيع بالجيش الإسرائيلي يدعى العميد أوفك بوخاريس، باغتصاب وهتك عرض 16 مجندة وضابطة.
• أعلن الجيش الإسرائيلي، في 1 نوفمبر 2019، اعتقال ضابط برتبة “رائد” بتهمة التحرش جنسياً بفتيات مجندات يؤدين الخدمة تحت إمرته واغتصابهن.
• في منتصف شهر أغسطس 2020، اغتصب نحو 30 رجلا مراهقة تبلغ من العمر 16 سنة في فندق بإيلات، من بينهم من صوّر المشهد لنشره على الشبكات الاجتماعية.
قبل هذه الحادثة، في 17 يوليو/تموز 2019، اتُهم قرابة 12 إسرائيليا تتراوح أعمارهم بين 15 و22 سنة بأنهم اغتصبوا جماعيا سائحة بريطانية تبلغ من العمر 19 سنة في قرية أيا نابا السياحية بقبرص.
فيما قالت مدونة على تويتر أن هؤلاء الفرنسيون قد قضوا أمس بصاروخ موجه ضد الافراد
ميسون عزام
@MayssounAzzam
أنباء عن مقتل العقيد “نفحام” والرائد “شالوم” (في الصورة يرتديان ملابس داخلية لأحدى سيدات #غزة) .. بقذيفة (RBG)
