لم يترك الاحتلال لفلسطينيي الـ48 أي حيّز عام ليتصرفوا به، فضلاً عن أن علاقتهم مع الشارع والمدرسة والحيّ مبنية أساساً على شعور بالاغتراب. وفي الوقت نفسه، يخضعون للقوانين التي تلزمهم بدفع ضريبة الأملاك وكل الضرائب الأخرى، ومن بينها قطف نبات الزعتر
حالياً، يؤدي الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، دوراً كبيراً في التسويق لمرشحه المفضل، بنيامين نتنياهو. يريد ترامب بقاء صديقه «بيبي» في منصبه، إيماناً منه بأن ائتلافاً برئاسته أفضل من حكومة يتزعمها رئيس هيئة الأركان السابق، بني غانتس، لأن نتنياهو كان شريكاً في وضع ملامح «صفقة القرن»
جديرٌ بالذكر، أنّه اليوم، بعد مرور خمسة أعوامٍ على العدوان البربريّ الهمجيّ الإسرائيليّ على قطاع غزّة، ما زال الجدال في تل أبيب مُحتدِمًا حول جاهزية جيش المُشاة والمُدرّعات التابِع للاحتلال القيام بعمليّةٍ عسكريّةٍ ضدّ قطاع غزّة، علمًا أنّه في صيف العام 2014 خشيت القيادة السياسيّة والعسكريّة من القيام بذلك.
لكن الطرف الأمريكي، فيما يبدو أنه بشكل متعمد، ترك الأمور ضبابية غير واضحة، سواء فيما يتعلق بالانسحاب حجما وموعدا وجهة وتوقيتا، أو على صعيد تحديد الجهة التي سوف تملأ الفراغ الحاصل جراء هذا الانسحاب، مما أثار موجة من القلق والتردد وغبش الرؤية لدى الجميع دون استثناء.
ولفتت المصادر ذاتها إلى أنّه يوم أمس الأربعاء، قامت طائرة مسيرة صغيرة (درون) تمّ تشغيلها من قطاع غزّة، عبر جهاز التحكّم عن بعيد، باتجاه معبر كرم أبو سالم، ودخلت إسرائيل وعادت إلى القطاع بدون أنْ يتمكّن جيش الاحتلال الإسرائيليّ من اعتراضها وإسقاطها.
ورغم مرور 13 عامًا على موعد التسليم فلا تزال الوثائق العراقية “مسجونة” في ما يشبه “غوانتانامو ثقافية” يحرسها الأمريكيون، على حد توصيف البعض. وذكرت تسريبات صحافية أن إسرائيل تقف وراء “سرقة” هذا الأرشيف باعتباره المستفيد الأول من سرقت
نقل مُحلّل الشؤون العسكريّة في صحيفة (هآرتس) العبريّة، عن مصادر أمنيّة في تل أبيب، إنّ حماس ستُفضِّل المفاوضات غير المباشرة، وهي تريد أنْ تستنفد أولاً كلّ بوادر حسن النيّة التي يُمكِنها استنفادها من إسرائيل ومصر، قبل أنْ تُصعِّد المواجهة العسكريّة
شهدت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الأخيرة حالة انقسام حادة بين مؤيدي الرئيس محمود عباس ومعارضين له، امتدادا للحالة الفلسطينية السائدة وما تعانيه من انقسام سياسي منذ عدة سنوات.
رغم ذلك، فإنه من المستبعد أن تسفر النتائج عن خطوات عملية لإنشاء تحالف إقليمي بهذه الصيغة، على المدى القريب على الأقل، مع مرور عامين تقريبًا على تبشير الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتلك الرؤية، في القمة الإسلامية الأمريكية بالرياض، في أيار/مايو 2017.
تواصل حركة «حماس» البحث عن وسطاء يمكنهم التحدث مع المشير خليفة حفتر في ليبيا، بعدما أصدرت محكمة تابعة له حكماً بالمؤبد على أربعة فلسطينيين بتهمة تهريب أسلحة من البلاد إلى قطاع غزة، إذ طرقت الحركة أبواباً فلسطينية وأخرى عربية للتوسط لإطلاق سراحهم
ar ميديا تقارير اعلامية wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
28 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 29