لم تتجاوز المنطقة بعدْ التوتر المخيّم منذ ارتفاع حدة التصعيد بين الولايات المتحدة وإيران. إلا أن المؤسسات الأميركية تشهد عملية فرز بين دعاة الحرب وعدم الراغبين في خوضها، بلغت حدّ تدخل الرئيس دونالد ترامب، للتعبير عن أن القرار بيده، وأنه لا يريد هذه الحرب. انحياز صريح أكده الرجل
العلاقة بين حماد والفايز تشوبها خصومة أشبه بالتاريخية منذ كان حماد في ذات الموقع وكانت الفايز نائبة، حيث اعتبرها الأول أساءت له شخصياً، ما نجم عنه لاحقاً اتهام حماد نفسه بالاستفادة من سرقة صناديق البادية الوسطى في الانتخابات النيابية الماضية (أيلول 2016)
نقلت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية، في تقرير لها أمس الخميس، عن مصادر أمريكية مسؤولة، أن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، كان محبطا من بعض مستشاريه الذين يعتقد أنهم قد يدفعون الولايات المتّحدة إلى مواجهة عسكرية مع إيران، ويدفعونه نحو خرق تعهده القديم بالانسحاب من الحروب الخارجية المكلفة
وعادة ما تبحر حاملات الطائرات في مياه الخليج العربي لترسو في البحرين، مقر الأسطول الخامس، وهذه المرة أحجمت ابراهام لنكولن بسبب التوتر في المنطقة، وقد يعود الأمر الى تخوف البنتاغون من مفاجأة بعدما نجح مجهولون في إلحاق أضرار بحاملات نفط عملاقة في مياه الإمارات العربية يوم الأحد الماضي
في السياق عينه، ذكرت القناة الـ12 في التلفزيون العبريّ أنّ حماس باتت تمتلك صواريخ قصيرة المدى جديدة تشكل تحديًا لمنظومة “القبة الحديدية” المضادّة لمثل هذا النوع من الصواريخ. وأضافت القناة، نقلاً عن مصادر أمنيّة إسرائيليّة رفيعة أنّه في إطار استعدادات حماس للمعركة المقبلة مع إسرائيل
لكن مجموعة وازنة في الإدارة، تضم ائتلافاً من أنصار إسرائيل الأيديولوجيين أو الدينيين، ويقف على رأسها مستشار الأمن القومي جون بولتون، لديها خطة أخرى: هي تريد الحرب مع إيران. لم يكن بولتون يخفي موقفه هذا عندما كان خارج الإدارة. فهو دعا في مناسبات عدة إلى ضرب
واستكمل ترامب، في اليومين الماضيين تصعيده الذي بدأه الثلاثاء الماضي، حيث دعا الصين إلى التحرك لإتمام اتفاق تجاري قبل انتخابات بلاده الرئاسية عام 2020، ملمّحاً إلى أن شروط بلاده مستقبلاً «قد تكون أصعب مما هي عليه الآن». ومن على منصة «تويتر»
من جهته، قال رئيس تحرير صحيفة (هآرتس) العبريّة، ألوف بن، أنّه سيكون لحكومة نتنياهو الجديدة هدفان رئيسيان. الأول، إزاحة لوائح الاتهام التي تُهدّده من الطريق، والثاني ضمّ المستوطنات لإسرائيل بالتنسيق مع إدارة ترامب، مُوضحًا أنّه يمكن إجمال هذين الهدفين بصيغة بسيطة مع نغمة: “الحصانة مقابل السيادة”، على حدّ تعبيره.
رأى الجنرال افيف كوخافي، القائد العّام لجيش الاحتلال أنّ الفشل الاستخباري الإسرائيليّ في حرب 73 كان مردّه الثقة الزائدة بالنفس وانعدام الشك بما يتعلق بنوايا العدو، وماذا سيفعل وفي أي ظروف، لافتًا إلى أنّها كانت ثقة سيطرت شعبة الاستخبارات نتيجة سلسلة
إلى جانب الداخلية، احتج كثيراً الحراكيون تحديداً على استقطاب شخصية الدكتور محمد العسعس المستشار الاقتصادي السابق للملك، وقُرء الاستقطاب بصورة تحاكي تجربة الحكومة الماضية مع ادخال الدكتور هاني الملقي للدكتور جعفر حسان. إلا أن مصادر مقربة
ar ميديا تقارير اعلامية wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
27 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 27