ضربت المقاومة الفلسطينية من جديد، وهذه المرة بإمضاء “كتائب القسام” الجناح العسكري لحركة حماس. فبعد كمين الأمس في مخيم جنين جاءت الهجمة القوية من قلب المشروع الاستيطاني في الضفة الغربية حيث المنطقة الواقعة ما بين مدينتي نابلس ورام الله
محلل إسرائيلي: لا جديد تحت الشمس.. إذا ما خرج الجيش لحملة عسكرية واسعة فإن ذلك لن يؤدي إلى تهدئة التصعيد. السلطة الفلسطينية هي الطرف الوحيد الذي يمكنه تهدئة الوضع على الأرض، لكن حكومة اليمين تقوم بإضعافها.
وقال السفير الإسرائيلي، رون بروسر، عبر حسابه على تويتر: “عندما وصلت إلى هنا قبل عام تقريبا، لم أكن أتوقع أن تكون شوارع نويكولن (في العاصمة الألمانية برلين) مشابهة جدا لشوارع غزة. هذه الدعاية الإرهابية في قلب برلين هي وصمة عار. وينبغي معاقبة من فعلوا وساهموا بالتحريض”.
نظمت لجنة فلسطين الديمقراطية، وبمشاركة كتل طلابية يسارية بجامعة “ساو باولو”، وقفة احتجاجية ضد عقد نشاط برعاية القنصل الإسرائيلي في البرازيل، حيث دعت إليه مؤسسة corner Israel، وهي مؤسسة صهيونية تعمل داخل الجامعة. وأعلنت اللجنة أيضا عن تنظيم فعالية أخرى هذا الشهر، تفضح فيها رواية الاحتلال الخاصة بسرقة موروث الطعام الفلسطيني.
ازدادت عمليات المقاومة الفلسطينية عددا، كما تحسنت نوعيتها وجرأتها، وهذا ما يخيف جيش الاحتلال الذي تعرض لعملية نفذها مقاومون، مساء أول من أمس، في بلدة حوّارة جنوب مدينة نابلس، وهذه هي المنطقة نفسها التي تعرضت للعديد من العمليات، وأصابوا سيارة مستوطن بـ12 رصاصة بشكل مباشر وأصابوه بجروح.
أدانت منظمة التحرير الفلسطينية وحركة حماس، المشروع التهويدي الإسرائيلي الأخير في مدينة القدس المحتلة، الذي قامت خلاله حكومة الاحتلال بتحويل “قلعة القدس” التاريخية، إلى “متحف يهويدي”، يحمل اسم النبي داوود.
تحمل ذكرى النكبة الفلسطينية سنويًا أرشيفًا طويلًا من تاريخ المجازر التي ارتكبت بحق الفلسطينيين منذ عام 1948، تزامنًا مع إنشاء دولة إسرائيل، وفقًا لدراسات وأبحاث غربية ودولية.
تتجه المنافسة الشرسة بين بكين وواشنطن بشأن سوق الرقائق الإلكترونية لمستوى أعلى من الصراع بعد رد الصين على العقوبات الأميركية ضدها في هذا المجال بقرار منع دخول منتجات شركة “ميكرون” الأميركية لأراضيها.
“لم يتركوا أخاهم وحيداً في المعركة، لبّوا نداء الواجب الوطني بسرعة البرق، حملوا بنادقهم زاحفين إلى الميدان، مستبسلين في الدفاع عن وطنهم وأرضهم برفقة مقاتلي سرايا القدس” ضد جيش الاحتلال في معركة “ثأر الأحرار” ليرتقي عدد منهم شهداء، ويُجاورا رفاق دربهم الشهداء القادة “خليل البهتيني، وطارق عز الدين، وجهاد غنّام، وأحمد أبو دقة، وعلي غالي، وإياد الحسني”.
ar ميديا تقارير اعلامية wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
25 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 25