ثقافة وفنون

ربما يكون أكثر أفلامها نجاحاً من الناحية التجاريّة «بلا سقف ولا قانون» (1985) الذي يحكي قصّة فتاة تعيش وحيدة على هامش الحياة وتلتقي بأشخاص كثيرين يتحدثون للكاميرا عن انطباعاتهم السلبية عنها، بينما تحكي الأحداث صورة مختلفة لها كروح مفعمة بالعواطف

القيمةُ هي الأثر الأخلاقي والأدبي الذي تبرزه وتنتجه وتخلق به السعادة. قال السارد عن الجدة: «تذكرَتْ زمنا أصبح في خبر كان، زمنا كان فيه الصغير ينصت للكبير». والذاكرة تعتبر هوية الإنسان ومجال وعيه، وفقدانها ضياع حتمي (فردي وجماعي)، يقول السارد: «ما يمنح الشخص

وتدل بعض قصائد الشاعر المناصرة ، المتضمنة (رمزي إيل وكنعان) على أنها عالجت مجال الدلالة على جوهر الأسطورة ، واكتفت بالرمز دون الاهتمام بتفاصيل الأسطورة أو نواحيها الثانوية ،فركزت على الإشارة الى معالم الخصب وانتصار الحياة على ظلام الموت

في المداخل أيضاً يكتب عبد الرحيم الشيخ «الزمن الموقوت: نكبة فلسطين ومسارات التحرير»، في مسعى لفهم الزمن الفلسطيني من خلال طرح أسئلة «الإنسان والمكان والزمان» واقتراح إجابات فلسفية عميقة.

في «يوم المرأة العالمي» (8 آذار/ مارس)، نكتب هذه السنة عن مشاكل مناطقنا المختلفة من العالم العربي، عن تحدّيات النساء على اختلاف مجتمعاتهن، محاولات التركيز على الأكثر تهميشاً. بدءاً من التحديات التي يواجهنها، نرى خطوطاً متشابكة ومتشابهة بين المجتمعات المختلفة

في المحصلة، أدرك باسل، كمثقف مشتبكٍ أن الثقافة هي درع المجتمع، وتحديداً المجتمع الفلسطيني قبل أي شيء، فعمل عليها بكل ما أوتي من قوة؛ وكانت هي مقتله كما كل من حملها باشتباك/ بعضوية قبله: هكذا كانت نهاية غرامشي وكنفاني وسواه

فلسطين ورموزها التراثية والإنسانية وصمود المرأة كانت العنوان الأبرز في لوحات معرض «خمسون عاماً من النضال» لمجموعة من الفنانين الفلسطينيين في ثقافي أبو رمانة بدمشق.

في «إبداع ومبدعون» تضمن ملف «رؤى نقدية» سبعة مقالات: النقد الانطباعيّ التأثريّ وسؤال القراءة للدكتور محمد محمود حسين، الأشياء وفضاء القص في مجموعة «الرقص فوق عتبة الغيبوبة» للدكتورة أماني فؤاد

كشف كاتب سيناريو المسلسل التركي “السلطان عبد الحميد” عن ضغوط إسرائيلية وأوروبية لوقف عمل المسلسل.

القليلون جدا من الناس يعرفون أن الأديب الفلسطيني الشهيد غسان كنفاني كتب مسرحيات، إضافة إلى كتاباته الأخرى الكثيرة. وليس ذلك غريبا فهو لم ينشر منها إلا واحدة