لو قدّر للأخ المجاهد أنيس النقاش أن يمدّ الله في عمره ويشهد هذه الأيام، لابتسم طويلا وقال لنا ألم أقل لكم أن المقاومة صاهر الفراغات وجامع الساحات، ولو قدّر الله مزيدا في عمر الشهيد باسل الأعرج لابتسم أيضا وقال لنا ألم أقل لكم المقاومة جدوى مستمرة...
تداولت عدة جهات سواء عربية أو أجنبية وكذا منظمات وهيئات إعلامية فلسطينية عديدة مؤخرا، أنباء عن سعي إسرائيل إلى إبرام صفقات مع شركات كبرى للتنقيب عن الغاز قبالة سواحل غزة، فيما تواصل عمليات الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين في قطاع غزة المحاصر
الرئيس الأميركي، جو بايدن، طالع العالم بمشروع جديد يتضمّن في خلفياته وأهدافه حصارًا وعدوانًا بأسلوب مختلف وبغطاء “إنساني”، حيث كلّف جيش بلاده بإنشاء ميناء عسكري على ساحل قطاع غزة، بزعم إيصال المساعدات الإنسانية العاجلة عن طريق البحر، فيما هو قادر بإشارة واحدة أن يطلب فتح المعابر البرّية، والتي تدخل عبرها كميات أكبر من المساعدات المختلفة وبوقت أقصر
لم تعد قصّة غزّة وحصارها الأنذل في التاريخ الإنساني ـــ المعروف لنا على الأقل ـــ تحتمل ترف الانتظار أو تملك قدرات ذاتية على تقديم الدم نيابة عن 430 مليون خامل نائم، والقلة الشريفة التي دخلت المعركة منذ لحظاتها الأولى هي الأخرى قدمت وتقدم الأعز فالأعز قرابينًا على طريق التحرير وفي ساحة الجهاد. لكن الكثير في العالم العربي لم يقدم شيئًا على الإطلاق
أثار قرار حكومة الاحتلال الإسرائيلي التصديق على بناء 3500 وحدة استيطانية جديدة في الضفة الغربية، ردود فعل فلسطينية وعربية مندّدة، خصوصا أنه ترافق مع إعلان وزراء إسرائيليين أن بناءهم هذه الوحدات في الأراضي المحتلة عام 1967 يتم على أرض إسرائيلية!
أثارت التعيينات الجديدة التي أصدرها رئيس الأركان في جيش الاحتلال الصهيوني هيرتسي هاليفي، في مناصب عليا، استياء المحلّلين السياسيين والعسكريين في الكيان الصهيوني، دفعت بعضهم إلى التساؤل: “كيف يقوم المسؤول عن الإخفاق بتعيين من سيحلّ مكانه؟”.
أكّد المدير التنفيذي لمنظمة “كسر الصمت” أفنير غفارياهو، وهي منظمة إسرائيلية غير حكومية أنشأها مجموعة من المحاربين القدامى في الجيش الإسرائيلي، أنّ “إسرائيل” لا تفعل ما تزعمه لجهة الحرص على تقليل عدد الضحايا المدنيين في غزة.
كشفت مصادر صحافية صهيونية عن موجة استقالات جماعية في صفوف كبار ضباط جيش الاحتلال ممن يخدمون في الدائرة الإعلامية بوحدة الناطق بلسان الجيش.
صوت الانتفاضة ينشر نص« أرون» المهددى إلى ذكرى الطيار الأمركي أرون بوشنير والذي قدّم احتجاجه على حرب الإبادة الجمعية« الجينوسايد» الصهيونية والمستمرة لخمسة شهور حتى الآن وتساهم فيها مع العدو الاسرائيلي عدة دول غربية ضبطت بالمشاركة التامة في هذه الجريمة وفي مقدمتها الولايات المتحدة وادارة بايدن.
وانتقدت عمر إدارة بايدن لموافقتها على مساعدات إضافية لإسرائيل دون موافقة الكونغرس في تصريحات ألقيت يوم الخميس إلى جانب مشرعين آخرين، بما في ذلك النائبتين رشيدة طليب (ديمقراطية من ولاية ميشيغان) وكوري بوش (ديمقراطية من ولاية ميسوري)، حول الغزو الإسرائيلي المتوقع لرفح.
ar اخترنا لكم wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
10 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 10