تحت عنوان: في مواجهة الانسحاب الفرنسي.. تريد الولايات المتحدة إغواء إفريقيا، قالت صحيفة “لوفيغارو“ الفرنسية إن الجولة الأفريقية التي قام بها وزير الخارجية الأمريكي، هذا الأسبوع هدفها الرسمي واحد وهو إظهار أنه في هذه الأوقات العصيبة، على الرغم من الحروب التي تهز أوكرانيا وإسرائيل، فإن الولايات المتحدة لا تنسى أفريقيا. فقد كرر أنتوني بلينكن باستمرار قائلاً: “إننا نبذل قصارى جهدنا في أفريقيا”.
قال موقع ميديابارت إن الجمعيات الفرنسية تواصل اقتراح الإعفاء الضريبي للتبرعات المخصصة لدعم الجنود الإسرائيليين المنخرطين في عمليات عسكرية أدت، حسب مقررة للأمم المتحدة، إلى “تطهير عرقي” في قطاع غزة، وذلك رغم أن وزارة الاقتصاد والمالية أوضحت في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي أن ذلك غير قانوني.
تحت عنوان: “في غزة.. حالة الطوارئ الإنسانية في مواجهة اللغة العسكرية”، قالت صحيفة “ليبراسيون” الفرنسية إن الجيش الإسرائيلي يعلن نهاية وشيكة للمرحلة “المكثفة” في عمليته ضد “حماس”. لكن الحرب لم تنتهِ بعد من اختبار القطاع الفلسطيني.
شنّت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية هجومًا عنيفًا على الكيان الصهيوني وحكومته ومؤسساته الأمنية والعسكرية كلها بما فيها؛ الجيش، وزارة الحرب، “الموساد” و“الشاباك” ورئيس الحكومة بنيامين نتنياهو والمحيطون به، على خلفية الفشل في الحرب على قطاع غزة.
كشفت جمعية شبابية صهيونية أنّ 47 % من الشبان المستوطنين، في الكيان الإسرائيلي، يتعاطون المخدرات والكحول، و51 % لا يندمجون مع محيطهم، بسبب الحالات النفسية التي تظهر على جيل الشباب منذ بدء الحرب على قطاع غزة.
قال رئيس جهاز الشاباك السابق، عامي أيالون، في مقابلة صحافية، إن النظرية الخاطئة افترضت أن الفلسطينيين ليسوا شعباً، ولكنهم أثبتوا أنهم مستعدون لأن يَقتلوا ويُقتلوا من أجل تحقيق استقلالهم.
وحظيت ردود البرغوثي الهادئة والرصينة بمشاهدات كبيرة وتعليقات واسعة، خاصة عندما لجأت المذيعة جوليا هارتلي- بروار، للتنميط واتهامه بمعاداة المرأة، كون من تحاوره بيأس هو شخص عربي “ربما لم يتعود على كلام امرأة أمامه”، حيث أنهت المقابلة الحامية والتي تسيدها صراخها بدون أن تعطي الضيف فرصة للرد.
نشرت مجلة “تايم” الأمريكية تقريراً أعدّته مالوري موينتش قالت فيه إن ابنة رهام شاهين بكت طوال اليوم من الجوع، في الشهر الماضي، وأنكهها البكاء، ونامت وهي تنتظر الانتهاء من طبخ الوجبة الوحيدة التي تتناولها في اليوم.
واشنطن- “القدس العربي”: لم يعلن الاحتلال الإسرائيلي رسمياً مسؤوليته عن جريمة اغتيال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) صالح العاروري، ولكن العديد من المسؤولين الإسرائيليين والأمريكيين أخبروا موقع “أكسويس” أن إسرائيل كانت وراء الهجوم.
باريس- “القدس العربي”: تحت عنوان: “الحرب في غزة تعمق سوء التفاهم بين إسرائيل وبقية العالم”، قالت صحيفة “لوموند” الفرنسية إنه بعد المشاعر الهائلة والخوف الذي أثاره هجوم “حماس”، في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، قلبت العملية العسكرية الإسرائيلية هذا المنظور، وأضحت هذه المشاعر موجهة الآن نحو المدنيين الفلسطينيين، وباتت معها العزلة الإسرائيلية آخذة في التزايد.
ar ميديا wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
32 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 32