وفي يوليو/ تموز 2015 سمحت الرقابة الصهيونية بنشر نبأ اختفاء المستوطن «أبراهام منغستو» من ذوي الأصول الإثيوبية بقطاع غزة قبل 10 أشهر سبتمبر/ أيلول 2014 بعد تسلله من السياج الأمني شمال القطاع، وهو الأمر الذي لم تتعاطَ معه حماس مطلقاً.
غم الهدوء النسبي في الليلة بين الأربعاء والخميس، يتوقع الجيش الإسرائيلي نهاية أسبوع عاصف. فقد نزلت إلى الغلاف يوم الأربعاء مساء، واخترقت الهدوء انفجارات بين الحين والآخر. فقد دفع الحماسيون بالخلايا حيال سديروت وبلدات الجدار مثل كرم أبو سالم، وناحل عوز، وعين هشلوشا
يُحيي الشعب الفلسطيني في كافة مناطقه السبت، الذكرى الثالثة والأربعين ليوم الأرض، من خلال عدة فعاليات بدأت الخميس، أبرزها المسيرة المركزية في مدينة سخنين في الداخل المحتل ومليونية الأرض والعودة قرب السياج الفاصل شرق قطاع غزة.
في ظل حذر شديد وتوتر بين قطاع غزة والاحتلال الإسرائيلي، تواصل مسيرات العودة وكسر الحصار فعالياتها للعام الثاني على التوالي بمسيرة مليونية، كإحدى أدوات المقاومة الشعبية في مواجهة كافة السياسات التي تنال من حقوق الشعب الفلسطيني.
قد تكون أوامر رئيس الوزراء الإسرائيليّ، بنيامين نتنياهو، القاضية بحشد كتائب جديدة على حدود غزة، جزءًا من إدارة المعركة الإعلامية للمواجهة الجارية، أوْ تحضيرًا لعملية غادرة حذّرت المقاومة الفلسطينيّة عبر الوسيط المصريّ من تبعاتها. فإطلاق الصاروخ على شمال تل أبيب،
تستعد مناطق 48 والضفة الغربية المحتلة عموما، وقطاع غزة على وجه الخصوص، لإحياء الذكرى الـ 43 ليوم الأرض، الذي يتصادف موعده اليوم مع الذكرى السنوية الأولى لمسيرات العودة على حدود قطاع غزة.
ومقابل ذلك، تدرك واشنطن أيضا، أن أية تسوية سياسية تتضمن الانسحاب من مرتفعات الجولان يعني حرمان إسرائيل من الموارد المائية الوفيرة، ومع حاجتها لمثل هذه الموارد وعدم إمكانية توفير بدائل، فإن ذلك قد يدفع الإدارة الأمريكية الحالية أو الإدارات القادمة لاتخاذ قرار الاعتراف بضم الجولان لإسرائيل.
وذكر مراسل القناة ألون بن دافيد، أن الجيش الإسرائيلي يفهم نطاق الحدث المخطط له في غزة وسيبدأ في تعزيز القوات في الساحة الجنوبية في بداية الأسبوع وسيضاعف عدد الكتائب وسيكون هناك زيادة كبيرة في عدد القناصة بالقرب من الحدود.
وبالتالي تجزيء المواجهة يحول كلّاً منا إلى ثور أسود سيؤكل يوم يؤكل الثور الأبيض». ويضيف: «لهذا السبب على الشعب الفلسطيني أن يعبّر عن إرادته الخارجة عن المنظومة الاستعمارية، لأن العمل ضمن الخطوط التي رسمها العدو يسهل القضاء علينا في كل الساحات..
لم تستطع الوسائل الإعلامية الإسرائيلية منذ البداية إخفاء الشجاعة التي تحلّى بها الشهيد عمر أبو ليلى (19 عاماً) حتى لحظاته الأخيرة، فضلاً عن بطولة عمليته. فقد نقلت أن أبو ليلى باغت قوة «يمام» الخاصة التي حضرت لقتله أو اعتقاله، إذ بادرها بإطلاق النار، ليردّ الجنود الذين احتشدوا بثلاث كتائب، بالرصاص وبإطلاق عدد من الصواريخ المضادة
ar ميديا wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
26 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 22