الشعب الفلسطيني مبدع بطبعه ودءوب بسجيته وهو لا يكل ولا يمل من الكفاح واختراع الأجمل والأفضل، فهو رائد انتفاضات الحجارة وهو زعيم حركة ثورة السكاكين وهو كذلك الذي قهر الجيش الذي هزم كل الجيوش العربية وهو الذي لم تستطع محاولات النظام العربي
إن استمرار هذا المسار وتطوره إلى عمليات أشد فعالية في كل من الضفة الغربية وغزة، يبدو قريباً في الأفق المنظور، ويجعل المصالحة الشعبية بين كل قطاعات عرب فلسطين، القائمة بأحسن أحوالها، تدفع كل الفصائل للخروج من حالة اللامصالحة، إلى حالة التوحد
غاية الكلام أعلاه القول إن انفجار الحالة الشعبية في الضفة، وبالتالي، في القطاع، قادم لا محالة، سواء تقدم الأمر أو تأخر، لكن السؤال، هنا، هو: هل يكون الانفجار عفوياً وجزئياً ومثقلاً بأهداف سياسية حزبية مختلفة، أم منظماً وشاملاً ويطرح هدفاً سياسياً
اذهبوا حيث شئتم، إلى الملك والسلطان ورب الطغيان وحلفاء الشيطان من الأعراب فنحن على صدوركم باقون. وهذا هو بيت القصيد أو مربط الفرس في كل معارككم.وسوف نثبت لكم ولأسيادكم كما لأصدقائكم العلنيين الجدد، أن لا تنازل عن أرض فلسطين مهما طال الزمن واشتد تآمر المتآمرين…!
في قراءة للمشهد العسكري - الأمني القائم عند الحدود اللبنانيّة الجنوبيّة، هذه الأيام، في ضوء التقديرات الاستخبارية الإسرائيليّة، من الضروري التمييز بين حصول «مواجهة ما» وبين «التدحرج» نحو حرب. خلاصة تقدير العدو أننا أمام «احتمال». عموماً، وهذا حاضر في تقديراته دائماً، إنّ ما كبحه في الماضي لا يزال يكبحه اليوم
عدة أيام مضت وآليات الحرب الاسرائيل تجول وتجوب في رام الله، ولا من حتى حجر أصاب دورية. كل ما رأيناه وسمعناه من تعليقات وشهادات، كان ينساب بين حالة من الريبة تغلفها الفكاهة التي صارت لسان حال الشعب الفلسطيني. فالدبابة تمر من بين الأحياء
العائق الثاني هو التنسيق الأمني بين السلطة وبين الإحتلال. والتنسيق يبدو أعمق بكثير مما يعتقده البعض، ويقوم على أسس يبدو لنا أننا نجهل الكثير من أسرارها. على سبيل: على خلفية عملية عوفرا استدعى «كمال أبو ركان» ضابط الإدارة المدنية للإحتلال
رئيس كتلة المعسكر الصهيوني (حزب العمل + حزب الحركة) يوئيل حسّون صرّح قائلاً: «إن المعارضة تطالب بأجوبة، هل هذه عملية «درع» شمالي أم عملية درع «حماية» نتنياهو»؟. الردّ اللبناني في شكله الرسمي، كان هادئاً وحازماً في ذات الوقت، بأن «الجيش اللبناني
مشروع القرار وتبنيه بما يترتب عليه من جرائم حرب، واستهدافات واغتيالات وتهجير ونهب ما تبقى من أرض فلسطين المحتلة، حيث سيتخذ كيان الاحتلال الإسرائيلي من ذلك تشريعًا وصكًّا مفتوحًا يبرر به جرائمه
ناقش الكتاب مقولة “الديمقراطية الإسرائيلية”، مشيرا إلى هامش ديمقراطي لليهود الغربيين الاشكناز، وحرمان وانقاص كل هامش أو مجال لليهود الشرقيين، وتساءل بعد كشف سريع عن أوضاع العرب وما يعانونه فعليا، من حصار واضطهاد وتمييز وعنصرية، هل يتجرأ أحد ويقول دولة
ar أقلام wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
41 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 35