إن حامل قضيتنا، ومصدر صمودنا، وموضع رهاننا.. هو جماهيرنا العربية التي يجب أن ترفض صفقة الذُّل، وترد “صفعة ترامب”، وترفض الاعتراف “بإسرائيل” والتطبيع معها وتقاوم التطبيع
لكن أميركا تدرك أنّ الغرض الأساسي من سياستها وهو تركيع دول مركزية في منطقة الشرق الأوسط وفي طليعتها ايران وسورية أمر لن يتمّ بالعقوبات والحرب الاقتصادية ولم تنجح في تحقيقه الحرب الإرهابية، وأنّ الحرب العسكرية أمر ليس مضمون النتائج في ظلّ إرادة وطنية فولاذية
أما عمليّات العدوّ في أوروبا، فهي اعتمدت على دور مخبر في منظمة وديع حداد («العمليّات الخارجيّة»). لكن عدد أعضاء منظمة «العمليّات الخارجيّة» في أوروبا في عام ١٩٧٣ كان صغيراً جداً، وعدد الذين كانوا يعلمون بعمليّات قبل حصولها أقل. وهذا العميل الإسرائيلي الذي يرد
واليوم بعد كل هذا التاريخ الأسود لحكم الفرد، وبعد كل هذا النضال وكل هذه التضحيات وكل هذه الحريات التى انتزعناها لأشهر معدودات، استطاعوا للأسف العميق ان يعيدوا العجلة
فكم هو الآن جهلٌ مثيرٌ للتساؤل حينما يتمّ استبعاد الدور الإسرائيلي في تفاعلاتٍ داخلية تحدث في عدّة أوطان عربية، وحينما لا ينتبه العرب إلى المصلحة الإسرائيلية الكبرى في
ليس هذا بالمستحيل، بل المستحيل هو أن يقبل الشعب الفلسطيني بعد اليوم أن يكون مسخرة هذا العالم وشعوبه
سهلة، والكتابة عنه أقلّ سهولة. هذا سجلٌّ حافلٌ ببعض إرهاب إسرائيل والحركة الصهيونيّة (الذي وثّقه المؤلّف من خلال وثائق حكوميّة سريّة) على مرّ أكثر من قرن. خلاصة ما أودُّ قوله
واختتم بالقول إن التطبيع الإعلامي العربي مع دولة الاحتلال يفوق بخطورته المصافحات بين مسؤولين عرب وإسرائيليين، فهذه المصافحات بالنسبة للغالبية العظمى تثير الغضب
إن واقع الحياة أقوى من أي خطة يضعها عقل محدود. فالإنسان ينجرف في كثير من الأحيان بتيار الحياة ويسير كما تمليه عليه ضرورات الساعة. فإذا نجح
لا اعتقد اننا في مرحلة الضم التي يعتقدها البعض مهما حاول وزير الخارجية الامريكي من مناورة وتضليل للرأي العام وخاصة للنظام العربي الرسمي المقيت بدعاوي القول بان
ar أقلام wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
27 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 28