نكبة جنبلاط الأولى والكبرى هي الوراثة السياسيّة: هو نُكبَ بها ونَكبَ ابنه تيمور بها. نُكبَ جنبلاط بالوراثة لأنه لم يكن مستعدّاً لها ولم يكن مكترثاً كثيراً بالسياسة في حينه (وإن كان على يسار والده في أواخر الستينيّات
ما الذي يريدون مسحه من الذاكرة الجمعية للفلسطينيين؟ الا يكفي ما يعيشه ابناؤنا من كذب وخديعة وانحطاط صرنا نرى فيها حرب الشوارع بدل المقاومة.
ما هو المشروع الذي تحرص “إسرائيل” على إنفاذه، ويعارضه الفلسطينيون كلّهم، في حين تدعمه أنظمة عربية حليفة لترامب، الداعم الأكبر لسياسات بنيامين نتنياهو؟! لا شيء، سوى مشروع تصفية القضية الفلسطينية، المعروف بـ“صفقة القرن”!
وحين وافق إسماعيل هنية على التهدئة كان يعرف أن لدى شعبه القدرة على الصمود أكثر، ولدى المقاومة القدرة على الضغط أكثر، ولكنه يعرف مدى انحراف البوصلة، ومدى ارتجاج
وفي هذا الصدد نقلت صحيفة «معاريف» عن قيادي في الليكود قوله: إن آلاف الناخبين منحوا أصواتهم لحزب «اليمين الجديد»، وأصبحوا من دون بيت سياسي وبلا قيادة، وهم لا يريدون
الشعب يريد تحرير منظمة التحرير .. تحريرها ممن يقبض على أنفاسها ويستغل اسمها خدمة للأجندات وللمصالح الذاتية .. فهذه غزة التي كانت تحت نيران وعدوان الإحتلال على مدار الأيام المنصرمة .. وهي تستقبل شهر رمضان المبارك .. وقفت لوحدها في الميدان
فبداية، حسم فوز زيلينسكي، الذي حصل على نسبة تأييد واسعة فاقت ال73%، المشهد الأوكراني الذي أخذ حالات شد وجذب طوال فترة الرئيس السابق بوروشينكو؛ بل ولتطوي
هي فرصةٌ هامّة، بل هي مسؤوليّةٌ واجبة، للجيل العربي الجديد المعاصر الآن، أن يدرس ماضي أوطانه وأمّته بموضوعيّة وتجرّد، وأن يستخلص الدروس والعبر لبناء مستقبلٍ جديد أفضل له وللجيل القادم.
ولكن الأخطر من كل هذا، ما تمثله هذه القيود من تهديد ومخاطر على سيناء التى أصبحت تعيش كرهينة دائمة تحت تهديد عدوان اسرائيلى جديد، لا قدر الله، مماثل لعدوانى 1956 و 1967، مما يمثل ضغطا رهيبا على القرار المصرى المستقل
إننا نحن المسلمين إذ ندين هذه الجرائم النكراء ونستنكرها، فإننا نبرأ إلى الله عز وجل منها، ونعوذ به سبحانه وتعالى أن نقبل بها أو أن نروج لها، ونعيب على كل فرحٍ بها أو سعيدٍ بوقوعها، وندعوه لتحكيم شرع الله القويم وعقله الرشيد بها، فلا تجرفه الأهواء
ar أقلام wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
8 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 11