قال وزير الحرب “الإسرائيلي” بيني غانتس انه “لا حصانة لقادة حماس بما في ذلك الضـيـف والسنـوار، أنا لم أبرم اتفاق حماية مع أي منهم، وليس لدي التزام بعدم تعرضهم للأذى”.
وأوضح غانتس أن “إسرائيل” قررت اتخاذ إجراءات أكثر محدودية، مما كانت عليه عشية العملية العسكرية الأخيرة على قطاع غزة ، والتي سمتها إسرائيل بـ “حارس الأسوار”.
وأشار غانتس إلى أن إسرائيل لن تدع حمـاس تحدد جدول الأعمال، موضحًا: “الاتجاه حاليا هو تحويل أموال إعادة تأهيل قطاع غــزة من خلال السلطة الفلسطينية”.
وبين إسرائيل ستسمح بمرور المستلزمات الإنسانية الأساسية فقط لغــــزة، ولن تسمح بتوسيع مساحة الصيد، وذلك لحين عودة الأسرى والمفقودين “الإسرائيليين”.
وتابع: "كما يجري تطوير آلية جديدة تسمح بالإشراف على الأموال التي ستحول.
