] الصحة الفلسطينية: 8 وفيات و524 إصابة بكورونا والصحة« الإسرائيلية»: نسبة الإصابات الموجبة تتجاوز الـ10% - [صَوْتُ الإنْتِفاضَة]
الثلاثاء 19 كانون الثاني (يناير) 2021

الصحة الفلسطينية: 8 وفيات و524 إصابة بكورونا والصحة« الإسرائيلية»: نسبة الإصابات الموجبة تتجاوز الـ10%

الثلاثاء 19 كانون الثاني (يناير) 2021

توفي 8 أشخاص متأثرين بإصابتهم بفيروس كورونا المستجد في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967، فيما تم تسجيل 524 إصابة جديدة بالفيروس و944 حالة تعاف خلال الـ24 ساعة الأخيرة، بحسب ما أفادت وزارة الصحة في السلطة الفلسطينية، يوم الإثنين.

ووفقا للتقرير الوبائي حول فيروس كورونا في الأراضي الفلسطينية المحتلة، فإن نسبة التعافي من فيروس كورونا في فلسطين بلغت 92.0%، فيما بلغت نسبة الإصابات النشطة 6.9%، ونسبة الوفيات 1.1% من مجمل الإصابات.

وتم تسجيل 5 وفيات في الضفة الغربية، طولكرم 1، وبيت لحم 1، والخليل 1، وجنين 1، ورام الله والبيرة 1، وفي قطاع غزة 3 وفيات.

وأظهرت البيانات الطبية وجود 81 مريضا في غرف العناية المكثفة، بينهم 22 مريضا على أجهزة التنفس الاصطناعي.

إلى ذلك، أشار التقرير الوبائي إلى أن الإصابات الجديدة سجلت على النحو التالي: طولكرم 33، وسلفيت 15، وطوباس 12، وقلقيلية13، وضواحي القدس 20، وبيت لحم 22، ونابلس 44، والخليل 41، وجنين 23، ورام الله والبيرة 64، وقطاع غزة 237.

وأضاف تقرير الوزارة أن حالات التعافي الجديدة توزعت حسب التالي: طولكرم 66، وسلفيت 14، وطوباس 6، وقلقيلية 16، وضواحي القدس 27، وبيت لحم 30، ونابلس 221، والخليل 32، وجنين 48، رام الله والبيرة 87، أريحا والأغوار7، وقطاع غزة 390.

وأعلنت وزارة الداخلية والأمن الوطني بغزة عن الإبقاء على الإجراءات الوقائية المتخذة كما هي دون أي تغيير.

وأوضح رئيس خلية إدارة “أزمة كورونا” بوزارة الداخلية العميد فايق المبحوح، أن خلية الأزمة قررت الإبقاء على الإجراءات دون تغيير.

وكان المتحدث باسم وزارة الداخلية والأمن الوطني في قطاع غزة إياد البزم قال إن “الإجراءات مستمرة، بما فيها الإغلاق الكلي يومي الجمعة والسبت اعتبارا من الساعة الثامنة مساء الخميس، وحتى فجر الأحد”.

وفي السياق، طالبت منظمة “هيومن رايتس ووتش” السلطات الإسرائيلية بتوفير لقاحات ضد فيروس كورونا لأكثر من 4.5 مليون فلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة المحتلين.

وأوضحت أن واجبات إسرائيل بموجب “اتفاقية جنيف الرابعة” لضمان الإمدادات الطبية، بما فيها مكافحة انتشار الأوبئة، تصبح أكثر إلحاحًا بعد أكثر من 50 عاما من الاحتلال دون نهاية في الأفق.

- 4 وفيات و122 إصابة بكورونا في القدس خلال يومين

توفي 4 مقدسيّين وأصيب 122 آخرون بفيروس كورونا المستجد (كوفيد- 19)، خلال اليومين الأخيرين، بحسب ما أعلن عضو وحدة مكافحة كورونا في القدس، د. علي الجبريني، في بيان أصدره مساء الإثنين.

وأفاد الجبريني بتسجيل “حالتي وفاة في مدينة القدس اليوم (الإثنين) حيث تم تسجيل حالة وفاة في حي رأس العامود، بالإضافة لحالة وفاة في حي شعفاط، كما تم أمس (الأحد) تسجيل حالتي وفاة في كفر عقب وسلوان”.

وبحسب الجبريني، فقد ارتفعت حصيلة الوفيات إثر الإصابة بالفيروس، في القدس، إلى 181 حالة.

ولفت الجبريني إلى أن عدد حالات الوفاة منذ بداية هذا الشهر، وصلت إلى 41 حالة.

وذكر أن عدد الإصابات في المدينة “آخذ بالانخفاض، مع تسجيل 65 إصابة أمس (الأحد)، و57 إصابة اليوم (الإثنين)”.

وأشار الجبريني إلى تسجيل 192 حالة شفاء جديدة، موضحا أن مجمل الإصابات النشطة في المدينة انخفض إلى 953 إصابة.

وأكّد الجبريني "صعوبة المرحلة الحالية في ما يخص الإصابات الخطيرة التي تعالج
بالمستشفيات“، موضحا أنها وصلت إلى”أكثر من 60 حالة".

- الصحة الإسرائيلية: نسبة الإصابات الموجبة تتجاوز الـ10%

توفي 11 شخصا متأثرين بإصابتهم بفيروس كورونا المستجد، فيما شُخصت 7,098 إصابة جديدة بالفيروس، منذ منتصف الليلة الماضية، بحسب المعطيات الصادرة عن وزارة الصحة الإسرائيلية، مساء اليوم، الإثنين، وسط توقعات بأن تتخطى حصيلة إصابات اليوم، الحصيلة اليومية القياسية بالإصابات المسجلة بكورونا.

يأتي ذلك فيما يضغط مسؤولون في وزارة الصحة الإسرائيلية باتجاه تمديد الإغلاق المشدد الذي تفرضه الحكومة الإسرائيلية للحد من انتشار الجائحة، وينتهي في الـ21 من كانون الثاني/ يناير الجاري، لمدى أسبوعين إضافيين.

وأشارت القناة العامة الإسرائيلية (“كان 11”) إلى أن رئيس الحكومة الإسرائيلية، بينامين نتنياهو، يدعم تمديد الإغلاق لمدة أقصاها 10 أيام، على أن ينتهي في الـ31 من كانون الثاني/ يناير الجاري، الأمر الذي قد يحول الإغلاق الثالث الحالي، إلى الإغلاق الأطول أمدا الذي تفرضه الحكومة منذ بدء الجائحة.

وتأتي توصية وزارة الصحة بتمديد الإغلاق المفروض من الـ27 من كانون الأول/ ديسمبر الماضي، في ظل العبء ونسبة الإشغال في أقسام كورونا في المستشفيات الإسرائيلية، وفي ظل الارتفاع المتواصل بعدد الإصابات اليومية المسجلة.

​​وأظهرت المعطيات الرسمية ارتفاع حصيلة الإصابات النشطة إلى 81,532، في حين بلغ مجمل الإصابات المسجلة منذ بدء انتشار الفيروس في آذار/ مارس الماضي 557,563.

وبيّنت المعطيات أن معدل الفحوصات الموجبة وصل 10.2%، حيث أجري حتى الساعة الـ18:31 من مساء اليوم، نحو 70 ألف فحص. وشهد يوم أمس، الأحد، تسجيل 5,630 إصابة جديدة، بعد إجراء 64,432 فحصا، بمعدل فحوصات مُوحبة وصل إلى 9%.

وارتفعت حصيلة الوفيات الإجمالية إلى 4,040 حالة؛ منها 11 حالة فارقت الحياة منذ ساعات صباح اليوم. في حين شهد الأمس وفاة 47 شخصا متأثرين بإصابتهم بكورونا.

وأظهرت البيانات أن عدد الإصابات الخطرة وصل إلى 1,161، من بينها 369 بحالة حرجة؛ فيما تم وصل 292 حالة بجهاز التنفس الاصطناعي.

ويرقد في المشافي 1,917 مريضا، فيما يتلقى 78,027 مصابا العلاج المنزلي، في حين يتلقى 1,588 مصابا العلاج في الفنادق التي أعدت لهذا الغرض.

وبحسب البيانات الرسمية، فإن عدد الأشخاص الذين تلقوا التطعيم بالجرعة الأولى من اللقاح ضد فيروس كورونا وصل إلى 2,156,279، من بينهم 35,493 شخصا تطعموا منذ منتصف الليلة الماضية.

وبلغ عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الثانية من اللقاح 391,090 شخصا، من بينهم 81,539 تلقوا الجرعة الثانية ليوم، الإثنين.

- قبل تشديد الإغلاق: ارتفاع نسبة البطالة في إسرائيل إلى 13.7%

ارتفعت نسبة البطالة في إسرائيل إلى 13.7%، في أعقاب الإغلاق الثالث الذي فرضته الحكومة الإسرائيلية نهاية كانون الأول/ ديسمبر الجاري بحجة الحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، بحسب المعطيات الصادرة اليوم، الإثنين، عن دائرة الإحصاء المركزية الإسرائيلية.

وتعالج المعطيات الرسمية حول نسبة البطالة والباحثين عن فرص العمل، الفترة التي سبقت تشديد الإغلاق في الثامن من كانون الثاني/ يناير الجاري، وتطرق تحديدا لبيانات البطالة لشهري تشرين الثاني/ نوفمبر وكانون الأول/ ديسمبر الماضيين، ما يشير إلى ارتفاع النسبة مع مطلع العام 2021.

وبحسب البيانات الجديدة، فإن عدد العاطلين عن العمل، بلغ في النصف الأول من تشرين الثاني/ نوفمبر، نحو 603 آلاف إسرائيلي (14.6%)، وفي النصف الثاني من الشهر ذاته، كان هناك تحسن طفيف مع 597.3 ألف عاطل عن العمل.

وشهد النصف الأول من شهر كانون الأول/ ديسمبر تحسناً آخر، حيث بلغ عدد العاطلين 517.1 ألف شخص (12.7%). لكن النسبة تفاقمت مع فرض الإغلاق في 27 كانون الأول/ ديسمبر الماضي، وارتفع عدد العاطلين عن العمل إلى 566.1 ألف عاطل عن العمل ما يعادل نسبة 13.7%.

ووفقا لبيانات ​مصلحة الاستخدام والتشغيل الإسرائيلية، فإنه مع فرض الإغلاق الثالث (نهاية الشهر الماضي)، تم تسجيل ما مجموعه 134,196 باحثًا جديدًا عن عمل. منهم 73.270 شخصا سجلوا كباحثين جدد عن العمل في أعقاب تشديد الإغلاق في 8 كانون الثاني، يناير الجاري، ويشكلون 54.6% من جميع المسجلين منذ بداية الإغلاق الثالث.

وعلى صلة، أشارت توقعات نشرتها وزارة المالية الإسرائيلية أمس، الأحد، استمرار أزمة البطالة خلال العام الحالي، وذلك حتى لو استمرت حملة التطعيمات بلقاح كورونا بوتيرتها السريعة وتمت إزالة القيود في الأشهر القريبة المقبلة.

وتوقعت وزارة المالية أنه في السيناريو الأكثر تفاؤلا، حيث يتم رفع القيود والعودة إلى مجرى حياة عادي وفتح كامل للمرافق الاقتصادية، فإن نسبة البطالة ستبقى مرتفعة وتصل إلى 8.6% في العام الحالي.

وذلك فيما كان عدد العاطلين عن العمل قرابة 180 ألفا ونسبة البطالة 3.8%، خلال الفترة ذاتها في العام 2019، و15.4% خلال العام الفائت. وفي حال اشتداد الأزمة الصحية، بسبب انتشار طفرات كورونا، فإن توقعات وزارة المالية هي أن نسبة البطالة خلال العام الحالي سترتفع إلى 11.6%.

ويعني ذلك أنه حتى بعد فتح المرافق الاقتصادية، سيبقى ما بين 400 – 500 ألف شخص عاطلين عن العمل. والسؤال المطرح حاليا، هو ما هي الخطوات التي ستتخذ حيالهم بعد أن تتوقف الحكومة عن دفع مخصصات بطالة لهم.

وتشير التقديرات، إلى أن انهيار عشرات آلاف المصالح التجارية خلال العام الفائت سيؤدي إلى صعوبات بأن يتمكن أولئك الذين كانوا يعملون قبل أزمة كورونا من العثور على مكان عمل جديد في الوضع الاقتصادي الجديد الذي يلي الجائحة.

وفي حال كانت إسرائيل في الإغلاق الأخير الحالي قبل العودة إلى حياة اعتيادية، فإن النمو الاقتصادي الإسرائيلي في العام الحالي سيرتفع بـ4.6%، وفقا لتوقعات دائرة المحاسبة العامة في وزارة المالية. وذلك على الرغم من أن النمو الاقتصادي في العام الفائت كان سلبيا بنسبة 3.3%، فيما ارتفاع النمو في الأعوام التي سبقته كان قرابة 3.5%.

وأشارت التوقعات إلى أنه في سيناريو إيجابي، سيرتفع الناتج في المرافق الاقتصادية من تريليون و375 مليار شيكل إلى تريليون و445 مليار شيكل في العام الحالي.

وإلى جانب ذلك، طرحت وزارة المالية سيناريو متشائما، يستند إلى احتمال اكتشاف طفرة جديدة لكورونا أو استمرار حملة التطعيمات لفترة طويلة. وفي هذه الحالة، قد يتقلص النمو الاقتصادي إلى 1.9% في العام الحالي، وهذا معطى سيضع مصاعب أمام إعادة الاقتصاد إلى وضعه قبل الجائحة.

- “الجرعة الثانية من اللقاح قادرة على زيادة الأجسام المضادة حتى 20 ضعفا”

أظهرت المعطيات الصادرة عن وزارة الصحة الإسرائيلية، مساء الإثنين، أن 12,427 شخصا أصيبوا بفيروس كورونا المستجد بعد تطعيمهم باللقاح، وبيّنت المعطيات الرسمية أن 69 شخصا أصيبوا بالفيروس بعد تلقي الجرعة الثانية منه.

وتأتي هذه الأرقام بعد إجراء 189 ألف فحص كورونا لأشخاص حصلوا على التطعيم لتصل نسبة الفحوصات الموجبة إلأى 6.6%. وبحسب المعطيات، فإن لدى بعض مجموعات التطعيم، يكون معدل الفحوصات الموجبة في أوساط المتطعمين مماثلاً لمعدلها العام لدى عموم السكان، ومعظمهم لم يتم تطعيمهم بعد.

وبيّنت البيانات الرسمية أن 5,348 أصيبوا بالفيروس خلال سبعة أيام من تلقي جرعة اللقاح الأولى، وذلك من بين حوالي 100 ألف فحص أخريت لأشخاص انفقضى على تطعيمهم فترة لم تتجاوز الـ7 أيام، بمعدل فحوصات موجبة وصل إلى نسبة 5.4%.

وأوضحت الأرقام أن 5,585 شخصا أصيبوا بكورونا في الفترة التي تراوحت من اليوم الثامن حتى اليوم الـ14 بعد تلقي الجرعة الأولى، أو ما يعادل 8.3% من مجمل الفحوصات التي أجريت لهذه الفئة (67 ألف فحص).

وأجرى 20 ألف شخص ممن تلقوا التطعيم، فحصا للكشف عن إصابة كورونا، بين اليوم الخامس عشر واليوم الحادي والعشرين بعد تلقي الجرعة الأولى من اللقاح، وجاءت نتيحة 1,410 فحوصات موجبة، بنسبة تقدر بـ7.2%.

كما شُخصت إصابة 84 شخصا بعد أكثر من ثلاثة أسابيع من حصولهم على الجرعة الأولى من اللقاح (من أصل 3199 فحصا - معدل الفحوصات الموجبة 2.6%)، علما بأن معظم الأشخاص الذين حصلوا على التطعيم من الفئة العمرة 60 عاما فما فوق.

وتبرز الأرقام التي نشرتها وزارة الصحة الإسرائيلية، أهمية عامل الوقت في تطوير الأجسام المضادة للفيروس في الجسم، وبناء جهاز مناعة قادر على مقاومة الفيروس. وبحسب شركة “فايزر” التي طورت اللقاح، فإن القفزة الأولى في مستوى المناعة ضد الفيروس، من 52% إلى 89%، من المتوقع أن تحدث في الأسبوع الثالث بعد تلقي الجرعة الأولى.

وتوضح نتائج تجارب شركة “فايزر” أن الفعالية القصوى التي قد يصل إليها اللقاح تصل إلى نسبة 95% وذلك في غضون أسبوع على تلقي الجرعة الثانية. ومع ذلك، فإن زيادة عدد المتطعمين قد تكشف عن تناقضات بين بيانات تجارب فايزر والواقع، وذلك على المستوى الفردي وفيما يتعلق بفعالية اللقاحات بشكل عام، وبشأن القدرة على الحماية من سلالات مختلفة من الفيروس.

“الجرعة الثانية من اللقاح قادرة على زيادة الأجسام المضادة حتى 20 ضعفا”

أظهرت دراسة إسرائيلية حديثة، نشرت نتائجها، الإثنين، أن الجرعة الثانية من اللقاح ضد فيروس كورونا المستجد (لقاح شركة “فايزر” المستخدم إسرائيليا)، قادرة على زيادة الأجسام المضادة للفيروس في الجسم من 6 حتى 20 ضعفا، مقارنة بكمية الأجسام المضادة التي حصلوا عليها أشخاص تعافوا من إصابات خطيرة بكورونا.

جاء ذلك بحسب ما أظهرت نتائج الاختبارات المصلية التي أجريت لـ102 أشخاص من أعضاء الطواقم الطبية الذين تلقوا الجرعة الثانية من اللقاح في مشفى “شيبا – تل هشومير” في تل أبيب، وأشرفت عليها مديرة قسم مكافحة الأمراض المعدية والوقاية منها في “شيبا”، البروفيسور غيلي ريغيف - يوحاي.

وأظهر البحث كذلك أن عاملين اثنين فقط طوروا مستويات منخفضة من الأجسام المضادة، والتي تتراوح من 1 إلى 4 أضعاف، مقارنة بالمضادات التي حصلوا عليها بعد تلقيهما الجرعة الأولى من اللقاح أو التي حصلوا عليها أشخاص أصيبوا بكورونا وكانت حالتهم خطرة. وفسرت ريغيف - يوحاي ذلك بأن هذين الشخصين يعانيان من جهاز مناعي ضعيف.

وفي تعليقها على نتائج البحث، قالت بروفيسور ريغيف - يوحاي إن “نتائج المسح المصلي تتوافق مع نتائج اختبارات شركة ‘فايزر‘ وتفوق التوقعات”، وأضافت أنه “أتوقع أن تكون نتائج البحث للموظفين الآخرين المشاركين في الدراسة مشابه لهذه النتائج. هناك بالتأكيد سبب للتفاؤل”.

وأوضحت أن النتائج تؤكد ما أعلنته الشركة بأن فعالية اللقاح ضد فيروس كورونا قد تصل إلى 98%.

وشارك في البحث 7,106 من العاملين في المستشفى والذين تلقوا الجرعة الأولى من لقاح فايزر، و4,484 شخصا الذين تلقوا الجرعة الثانية من اللقاح. ويشار إلى أن النتائج المعلنة تتعلق فقط بـ 102 حصلوا على الجرعة الثانية من اللقاح.


الصفحة الأساسية | الاتصال | خريطة الموقع | | إحصاءات الموقع | الزوار : 11 / 2342227

متابعة نشاط الموقع ar  متابعة نشاط الموقع فلسطيننا المحتلة  متابعة نشاط الموقع شؤون ومتابعات فلسطينية  متابعة نشاط الموقع شعب ومجتمع  متابعة نشاط الموقع كورونا وأوبئة   wikipedia    |    titre sites syndiques OPML   OPML

موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC

Creative Commons License

33 من الزوار الآن

Visiteurs connectés : 33

تصدر عن الاعلام المركزي _ مفوضية الشؤون الاعلامية - تيار المقاومة والتحرير

المواد في الموقع لا تعبّر بالضرورة عن رأي التحرير وجميع الحقوق محفوظة لصوت الانتفاضة وشبكة الجرمق - تشرين ثاني -2010

https://www.high-endrolex.com/28