مع انقضاء نحو شهرين على اندلاع الحرب على قطاع غزة، يتابع جيش العدو “الإسرائيلي” عمليّته البرّية في القطاع، في شقّيه الشمالي والجنوبي على السواء، مع تركيز أكبر على العمليات جنوباً. ففي الجزء الشمالي، يضغط العدو كفكّي كمّاشة، من الاتجاه الشمالي من محور بيت لاهيا ومحور الشاطئ شمال غرب غزة؛ ومن الاتجاه الجنوبي من وادي غزة، من محاور جحر الديك والزيتون والشيخ عجلين.
تبدو احتمالات وقف الحرب على غزة، في يومها الستين، رهن عوامل ومؤثرات كثيرة داخلية وخارجية، مدنية وعسكرية، منها ما يرتبط بإسرائيل ودواخلها، ومنها ما يرتبط بغزة ومقاومتها، ومنها ما يتمثّل بالضغوط الخارجية، وبموقف البيت الأبيض.
عكس فرنسا التي تراجعت أمام ضغط واحتجاج إسرائيل، فضلت إسبانيا الدفاع عن مواقفها واستدعت سفيرة الكيان المعتمدة في مدريد وقدمت لها احتجاجا قوي اللهجة على ما صدر عن إسرائيل من اتهامات ضد رئيس الحكومة الإسبانية بيدرو سانشيز بأنه يدعم الإرهاب.
كشف موقع “إنترسبت” الأمريكي عن وجود قاعدة عسكرية أمريكية سرية فوق جبل يُسمى “هار كيرين” في صحراء النقب جنوب إسرائيل، قائلا إن واشنطن تقوم حاليا بتوسيعها بهدوء.
أثار عالم الزلازال الهولندي فرانك هوغربيتس، الذي تنبأ بعدة زلازل، جدلا بين متابعيه، بعد تغريدة تحدث فيها أن غزة لن تبقى كما هي اليوم.
عاد قائد جيش الاحتلال هرتسي هليفي، وأكد خلال جولة ميدانية في النقب الغربي التقى فيها جنودا، أن واجب الجيش الدخول في عملية برية إلى قطاع غزة، وأن وظيفته تحقيق انتصار يغيّر المعادلة لفترة طويلة وضرب حركة حماس والمساس بكل قائد وناشط فيها.
لا تناسب مفردتا «مجزرة أو جريمة»، السلوك الانتقامي الإسرائيلي، الذي أخذ منحًى أكثر عدوانية وكثافة، ابتداءً من مساء الأحد، عندما استيقظ أهالي قطاع غزة على وقْع قصف عشرات المنازل على رؤوس ساكنيها. ففي حيّ السلاطين، في شمال غزة، أغارت طائرات الاحتلال على أربعة منازل، آخرها واحد يعود إلى عائلة القطناني،
قبل سبع سنوات من اليوم، كان من الممكن أن يدخل المرء في نوبة ضحكٍ هستيرية، وهو يستمع إلى حديث واحدٍ من معارفه المقاومين، عن الشكل الذي تجهّز له «كتائب القسام» جنودها لخوض المعركة الكبرى: «نقتحم الحدود بآلاف المقاتلين، نصنع جداراً نارياً بالهاون والمقذوفات الصغيرة، ثم تُغير المسيّرات على الدبابات والأسلحة الآلية
استحوذت عملية “طوفان الأقصى” والتطورات الميدانية التي يشهدها قطاع غزة بين المقاومين الفلسطينيين وجيش الاحتلال الصهيوني على الافتتاحيات والمقالات الرئيسية للصحف اللبنانية الصادرة اليوم الاثنين 09 تشرين الأول 2023.
كشفت القناة الإسرائيلية الرسمية، اليوم الأربعاء، عن أن شرطة الاحتلال ووزارة الأمن الوطني برئاسة إيتمار بن غفير تدرسان السماح لعناصر الأمن بإطلاق النار الحيّ على المتظاهرين في حالات الطوارئ، باعتبارهم مخلّين بالنظام العام ويقومون بسدّ طرق، وهذا ما يعتبره فلسطينيو الداخل استباحة لدمهم مجدداً من قبل وزير مدان بالإرهاب.
ar ميديا تقارير اعلامية wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
14 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 14