المفارقة أن مضامين اللقاءات تتقاطع مع مضمون «صفقة القرن» التي تقرّ السلطة بأنها أشبه ما تكون بـ«الجبنة السويسرية» التي يراد خداع الفلسطينيين بها. كما أن المضامين المذكورة تستجيب لتحذير رئيس جهاز مخابرات السلطة، ماجد فرج، قبيل إعلان الصفقة، من «جرّ السلطة إلى فلتان أمني مدروس في الضفة»، واستعادته أحداثاً شهدتها الضفة، من قبيل السطو على عدد من البنوك وانتشار المسلحين في المخيمات!
أزمة جديدة في جنين، عقب مقتل فتى وإصابة شبّان وعناصر أمنية خلال هجوم أمن السلطة على حفل استقبال أسير محرّر من سجون العدو الإسرائيلي في بلدة قباطية. هجوم أجمعت فصائل المقاومة على إدانته، معتبرة أنه يؤكد منطق البلطجة الذي تتعامل به أجهزة السلطة مع الفلسطينيين
نحن أيها السادة الأكارم أصبحنا أمام بوابات الإلغاء، الاحتفاظ بلقطات المفاصل الساخنة فقط، عن الانتفاضات في الوطن، والرحيل من العواصم في الشتات، لا يكفي، لا يبني السند المعرفي لهذه الرواية، لا يسردها ولا يؤصّلها ولا يحرسها من العبث والتهديد، هذه مهمة فوق وطنية، لأنها مهمة المهمات وحارسة الأجيال القادمة،
وأضافت: “إذا رفض القضاة طلب المحامين تلقي هذه المواد فبإمكانهم استئناف القرار إلى المحكمة العليا الأمر الذي يؤدي إلى إطالة وقت النظر في القضية”.
الذين حملوا السلاح دفاعاً عن سيادة الأرض. كباراً وصغاراً وشباناً ونساءً ساروا في دفقٍ بشريٍّ إلى موضع جرحِ الوطن، ومنهم من قضى ومنهم من أُسِر، ليبقى الوطن، لتبقى العدالة، ولتعود الشعوب الشقيقةُ متوحدةً على شيمةِ الأخوّة، تماماً كما الحسين والعباس.
إنها ثورةٌ التحمت بثورة أبناء القدس وانتفاضتهم ومقاومتهم، فشكّلت الحاضنَ والعضدَ لمحاربة الكيان السرطانيّ الذي حلّ في جسد أولى القِبلتين.
طالبت الصفقة، التي أعلن عنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مساء الثلاثاء في واشنطن، بحضور رئيس الوزراء الإسرائيلي المنتهية ولايته بنيامين نتنياهو، بـ “تفكيك” سلاح الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، وإعلانه منطقة منزوعة السلاح
يرى مراقبون ومُحللون سياسيون، أن الموقف الفلسطيني الموحد، الرافض، لصفقة القرن المزعومة، يجب أن يمثل فرصة ذهبية للأطراف الفلسطينية من أجل تحقيق المصالحة الداخلية، سيما بعد الإشارات الإيجابية من قبل حركتي فتح وحماس.
أكد محمود العالول، نائب رئيس حركة فتح، أن الجولان تعد أرضا عربية و”جزءا أصيلا” لا ينفصل عن الجمهورية العربية السورية، وأن إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بضمها إلى دولة الاحتلال “لا يساوي الحبر الذي كتب فيه”.
زار ولي العهد البريطاني، الأمير تشارلز، الجمعة، مسجد عمر بن الخطاب في مدينة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية المحتلة، قبل أن يلتقي بالرئيس الفلسطينية محمود عباس الذي أعرب عن أمله في اعتراف “بريطانيا” بالدولة الفلسطينية.
سياسيا اكتفى البيان بالتأكيد على “ضرورة حل الأزمة الليبية بواسطة الليبيين أنفسهم من دون تدخل خارجي”، ودعم تشكيل “حكومة موحدة وشاملة وفعالة، تحظى بمصادقة مجلس النواب”، ولكن دون وضع آليات محددة.
ar اخترنا لكم wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
24 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 24