المراقب العام لشبكة الجرمق
مفكر عربي اسلامي
فما حدث في تجربة الثورة الفلسطينية (1936-1938) من ممارسة لسياسة الاغتيال الفردي، حتى في تهمة العمالة للاستعمار البريطاني (الانتداب) في ذلك الوقت، وما تبعها من ردود مماثلة، أدت إلى انقسام القرى إلى قيس ويمن. وغلب الصراع تقاليد الثأر المتبادل فيما بين العائلات، مبتعدة عن الأصل السياسي للخلاف.
جاء وقف إطلاق النار المتبادل، بلا شروط، تثبيتاً للإنجازات والانتصارات التي حقّقتها انتفاضة القدس، وصمود أهالي حيّ الشيخ جراح، وانتفاضة فلسطينيي الـ 48، والتي لحقتها مقاومة شعبية في عدّة مواجهات في الضفة الغربية، على الرغم من التنسيق الأمني. وتمّ الإعلان عن وقف إطلاق النار من جانب المقاومة في قطاع غزة
يدحض نور مصالحة في كتابه “فلسطين أربعة آلاف عام في التاريخ” السردية الاستشراقية الغربية حول تاريخ فلسطين القديم، وكذلك السردية الصهيونية التي يأخذ بها الكيان الصهيوني في سعيه لإثبات حق تاريخي له في فلسطين.
كلمة للأخوة الأمناء العامين: الجواب أن تعلنوا موقفاً موحداً، وموقعّاً منكم جميعاً. وعندئذ ترون ردة الفعل. وذلك، في الأقل، حتى لا يظن الرئيس محمود عباس أنكم لا تجتمعون إلاً تحت رئاسته. وأنكم لا تتوافقون، أو تتحدون إلاّ تحت رئاسته. فهو الذي أخل بما توافقتم عليه، وهو الذي عاد إلى الانقسام معكم جميعاً
صحيح أن التجربة مع آل غور الديمقراطي وبوش الجمهوري توجب التريث بتأكيد نجاح بايدن وخسارة ترامب، في معركة الرئاسة الأمريكية في العام 2020، وذلك عندما تأخر الإعلان الرسمي عن الفائز بالرئاسة حتى صدور قرار المحكمة العليا، والتي قلبت النتيجة في مصلحة بوش الابن، بعد أن كان آل غور يتلقى التهاني بالنجاح طوال 37 يوما
لعل أول مَن أفاد من خسارة دونالد ترمب وفوز جو بايدن كانت الدولة الأمريكية نفسها، وليس الوضع العالمي أو أية دولة أخرى في العالم.
لأن دونالد ترمب مثّل أول ما مثّل مشروعاً تغييرياً داخلياً أمريكياً، أكثر ممَّا أثار من ضجيج عالمي حول سياساته ومواقفه من الدول الأخرى.
فاجأ ترامب العالم، عندما وجه كلامه للقادة السعوديين، قائلاً، بما معناه: لولا حمايتنا لكم لما بقيتم أسبوعين من دوننا
في المقابلة التي أجرتها قناة «الميادين» مع جبريل الرجوب في دمشق، في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2020، حول مشروع الانتخابات وقضايا أخرى، أكد أنّ الانتخابات لن تأخذ شكل المغالبة، وإنّما ستتمّ بالتوافق بين «فتح» و«حماس» وفصائل المقاومة. ما يعني، منذ اللحظة، أنها فقدت سمتها الديموقراطية بالمعيار الغربي.
فأبشر يا احتلال، ويا استيطان، ويا ضم، بالعمر المديد. وانتظروا يا من لم تجعلوا تصعيد المقاومة الشعبية ضد الاحتلال والاستيطان أولويتكم، ماذا سيحدث للآمال التي وضعت على لقاء الأمناء العامين في رام الله وبيروت.
ماذا فهمت من خطاب الرئيس محمود عباس في اللقاء الذي جمع الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية الأوسلوية سابقا في رام الله، والمقاومة والمعارضة في بيروت؟
ar المراقب العام wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
38 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 38