دارت معارك عنيفة تزامناً مع قصف إسرائيلي مكثف، السبت، في مخيم جباليا بشمال قطاع غزة ومدينة رفح بأقصى جنوبه، التي نزح منها 800 ألف فلسطيني، حسب الأمم المتحدة.
قال الجيش الإسرائيلي، السبت، إن قواته الجوية “قصفت أكثر من 70 هدفاً” في أنحاء القطاع خلال الـ24 ساعة الماضية.
قوبلت وزير الداخلية البريطانية السابقة سويلا برافرمان بالصمت والتجاهل عندما اقتربت من المتظاهرين المتضامنين مع فلسطين، والمنددين بالعدوان الإسرائيلي على غزة، الذين أقاموا مخيمًا احتجاجيا في جامعة كامبريدج.
كشف موقع عبري، السبت، عن “اجتماع سري” جرى بين ممثلين للولايات المتحدة وإيران في سلطنة عمان قبل أيام، لبحث احتواء التصعيد في الشرق الأوسط.
كشف موقع “ميدل إيست آي” البريطاني أن مصر دمرت أكثر من ألفي نفق سري. وكشف عن وثائق للجيش المصري عن حجم العملية العسكرية المصرية على الحدود مع مدينة رفح، وخطة بناء قناة على طول الحدود.
واستنتج الموقع أن الكثير من مستوطني الشمال يشعرون بخيبة أمل من تآكل مبدأ الحسم السريع، لافتًا إلى أنه “في الأيام الأخيرة، هناك دعوة من كلّ من”لوبي 1701“ومن شخصيات عامة في الجليل بضرورة الإعلان عن أنه في الأول من أيلول/سبتمبر سيعود المستوطنون إلى أماكن السكن”.
نشرت مجلة “فورين بوليسي” مقالا للأستاذ الزائر في كلية برينستون للشؤون العامة والدولية والمدير التنفيذي السابق لمنظمة هيومان رايتس ووتش، كينيث روث، قال فيه إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يخشى أن تتهمه المحكمة الجنائية الدولية قريبا بارتكاب جرائم حرب محتملة في غزة، وقد ناشد إدارة بايدن المساعدة.
وأشارت الصحيفة إلى أن “هذا الحدث يعيد إلى الذاكرة التنظيمية للجيش الإسرائيلي التهديد السابق الذي استخدمه حزب الله في التسعينيات قبل الانسحاب من لبنان، والمتمثّل في إطلاق صواريخ مضادة للدبابات باتّجاه مواقع الجيش في الحزام الأمني”.
تخشى قيادة السلطة الإفراج عن مروان البرغوثي، والذي من شأنه أن يُعيد خلط الأوراق مجدداًو يَختصر الإعلان المقتضب للحكومة الفلسطينية الجديدة في شأن صرف رواتب موظّفيها، واقع السلطة وعجزها، وفقدانها أيّ أدوات فعل على الأرض. فالحكومة التي ولدت برغبة أميركية وأوروبية وخليجية، وجرى الترويج لها باعتبارها المنقذ من الوضع الاقتصادي المتردّي
كشف موقع “ديكلاسيفايد” البريطاني، الأربعاء، أنّ الجيش البريطاني قام بـ200 مهمة تجسّس فوق قطاع غزة من أجل دعم “إسرائيل”.
وسجّلت طائرات التجسّس البريطانية، وفقاً للموقع، نحو 1000 ساعة من اللقطات فوق غزة، بما في ذلك اليوم الذي اغتالت فيه “إسرائيل” 3 من عمال الإغاثة البريطانيين.
وفي مقالة نُشرت بمجلة “Foreign Affairs”، أضافت الكاتبتان أن الدول العربية التي قامت بتطبيع العلاقات مع “إسرائيل” كانت بدأت تشعر بالإحباط حيال دعم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لتوسيع المستوطنات في الضفة الغربية، وتسامحه مع محاولات وزرائه من اليمين المتطرف تقويض الواقع على الأرض في القدس، وذلك قبل عملية طوفان الأقصى حتى.
ar ميديا wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
22 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 22