وجاء في بيان «الشاباك» أن قوة من وحدة «يمام» الخاصة نفذت عملية الاغتيال بعدما رفض أبو ليلى (19 عاماً) الاستسلام، بل أطلق النار من داخل المنزل الذي كان يتحصن فيه بالسلاح نفسه الذي استولى عليه من أحد الجنود القتلى في العملية. وأضاف البيان أن «اغتيال أبو ليلى جاء نتيجة جهد استخباري وأمني مكثف» جرى منذ تنفيذه العملية، وقتله جندياً
أيضاً، في مرحلة ما قبل استشهاد المقاوم أبو ليلى، وبعد تنفيذ العملية البطولية، بدت إسرائيل كأنها في حالة استنفار سياسي وأمني وإعلامي، ضمن عملية مطاردة لِمَن مسّ هيبتها وأذلّ جنودها ومستوطنيها. على هذه الخلفية، كان القرار بضرورة ملاحقته والوصول إليه بأي ثمن
لم يترك الاحتلال لفلسطينيي الـ48 أي حيّز عام ليتصرفوا به، فضلاً عن أن علاقتهم مع الشارع والمدرسة والحيّ مبنية أساساً على شعور بالاغتراب. وفي الوقت نفسه، يخضعون للقوانين التي تلزمهم بدفع ضريبة الأملاك وكل الضرائب الأخرى، ومن بينها قطف نبات الزعتر
حالياً، يؤدي الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، دوراً كبيراً في التسويق لمرشحه المفضل، بنيامين نتنياهو. يريد ترامب بقاء صديقه «بيبي» في منصبه، إيماناً منه بأن ائتلافاً برئاسته أفضل من حكومة يتزعمها رئيس هيئة الأركان السابق، بني غانتس، لأن نتنياهو كان شريكاً في وضع ملامح «صفقة القرن»
جديرٌ بالذكر، أنّه اليوم، بعد مرور خمسة أعوامٍ على العدوان البربريّ الهمجيّ الإسرائيليّ على قطاع غزّة، ما زال الجدال في تل أبيب مُحتدِمًا حول جاهزية جيش المُشاة والمُدرّعات التابِع للاحتلال القيام بعمليّةٍ عسكريّةٍ ضدّ قطاع غزّة، علمًا أنّه في صيف العام 2014 خشيت القيادة السياسيّة والعسكريّة من القيام بذلك.
لكن الطرف الأمريكي، فيما يبدو أنه بشكل متعمد، ترك الأمور ضبابية غير واضحة، سواء فيما يتعلق بالانسحاب حجما وموعدا وجهة وتوقيتا، أو على صعيد تحديد الجهة التي سوف تملأ الفراغ الحاصل جراء هذا الانسحاب، مما أثار موجة من القلق والتردد وغبش الرؤية لدى الجميع دون استثناء.
ولفتت المصادر ذاتها إلى أنّه يوم أمس الأربعاء، قامت طائرة مسيرة صغيرة (درون) تمّ تشغيلها من قطاع غزّة، عبر جهاز التحكّم عن بعيد، باتجاه معبر كرم أبو سالم، ودخلت إسرائيل وعادت إلى القطاع بدون أنْ يتمكّن جيش الاحتلال الإسرائيليّ من اعتراضها وإسقاطها.
ورغم مرور 13 عامًا على موعد التسليم فلا تزال الوثائق العراقية “مسجونة” في ما يشبه “غوانتانامو ثقافية” يحرسها الأمريكيون، على حد توصيف البعض. وذكرت تسريبات صحافية أن إسرائيل تقف وراء “سرقة” هذا الأرشيف باعتباره المستفيد الأول من سرقت
نقل مُحلّل الشؤون العسكريّة في صحيفة (هآرتس) العبريّة، عن مصادر أمنيّة في تل أبيب، إنّ حماس ستُفضِّل المفاوضات غير المباشرة، وهي تريد أنْ تستنفد أولاً كلّ بوادر حسن النيّة التي يُمكِنها استنفادها من إسرائيل ومصر، قبل أنْ تُصعِّد المواجهة العسكريّة
وحسب أحد المصادر فإنهم في الأوقاف يدركون أنه توجد محادثات على مستويات مختلفة بين إسرائيل والأردن في محاولة للتوصل إلى تفاهمات، ولكنهم أوضحوا بأنهم لن يوافقوا على إغلاق المبنى.
ar ميديا wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
29 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 29