تسعى إيران للحفاظ على مكانتها لدى دول القارة، وتعزيز نفوذها إذ لطالما اعتمدت على أصوات الدول الأفريقية داخل الأمم المتحدة والهيئات التابعة لها، للتصويت إلى جانبها في أروقة الأمم المتحدة.
الغياب الإيجابي للجهاد الإسلامي يمكن البناء عليه، وخصوصاً بعد فشل المؤتمر الصريح، وهو بناء يمكنه دفع طرفي الانقسام إلى لحظة تاريخية فارقة تخرجهما من مرابضهما، بما يساعد على لقاء فلسطيني محض يتم هنا في فلسطين خارج مربع الضغوط والاصطفاف، تبعاً لهمّ الجمهور وأولوياته في التحرر من الاحتلال.
تستضيف العاصمة اللبنانية في 30 - 31 الجاري الدورة 32 للمؤتمر القومي العربي، بحضور أكثر من 180 عضواً من 16 بلداً عربياً وبلدان الاغتراب وعدد كبير من الضيوف والإعلاميين.
بمعنى آخر، إذا تعارض أي قانون مع قانون الأساس يتم إبطاله من المحكمة العليا بذريعة عدم المعقولية. وقد اتسع الأمر إلى درجة أن المحكمة العليا باتت تتدخل بكل النواحي، وباتت تنظر في قضايا كانت في السابق لا تقبل المحكمة النظر بها لعدم الاختصاص، من خلال الفاعلية القضائية وعدم المعقولية.
هناك حقائق دامغة تكون أمام أعين الناس والسياسيين ولكن يحجبها عنهم مناخ من التضليل الإعلامي والدعايات الكاذبة، ويكون ذلك بمثابة السحر الذي مارسه سحرة فرعون لأعين الناس للتأثير على الإرادة والدفع للاستسلام للاستبداد والاستعمار والفساد والتخلي عن الكرامة والمقاومة.
لم تخرج توصيات المؤتمر الثالث والعشرين المنعقد في هرتسيليا في نهاية شهر أيار/ مايو الماضي عن المألوف سواء في النتائج أوالتوصيات المتعلقة بالحفاظ على أمن الدولة المارقة إسرائيل في الدرجة الأولى.
كُلّما تصاعدت نار المقاومة في فلسطين المحتلّة، وانتفضت الجماهير الشعبية ضد قوات الاحتلال ومستعمرات الصهاينة وتعزّزت الوحدة الميدانية، تستنفر أجهزة ومراكز السلطة الفلسطينية وتزيد من وتيرة القمع وحملات الاعتقال والتعذيب. وإلى جانب هذا النهج الفاسد
إنّ الأكثرية الشعبية الفلسطينية المطحونة في الوطن والشتات والتي تعيش في بطن التيه والفقر والمرض والمعازل، لا مصلحة لها في مشاريع السلطة الزائلة. وستظل مصلحتها كامنة في دعم واسناد المقاومة وحماية مشروعها التاريخي الوحيد: العودة والتحرير
اجتماع القاهرة وفق الدعوة بلا جدول أعمال، وسيكون ليوم واحد، وهذا أمر جديد؛ إذ كانت الاجتماعات السابقة تستمر على الأقل يومين وأحيانًا وصلت إلى تسعة وعشرة أيام، البعض يُفسر ذلك بأن الأمر لا يحتمل حوارات واتفاقات جديدة
باتت أغلبية الصهاينة في كيان الاحتلال (67 %) تخشى اندلاع حرب داخلية، وذلك وفق آخر استطلاع للرأي أجرته القناة الثانية في التلفزيون الإسرائيلي، فيما تزامن هذا الاستطلاع مع تحذيرات من الرئيس الإسرائيلي هرتسوغ، ورئيس الأركان السابق
ar أقلام wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
22 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 20