تمرّ الذكرى الثانية لاستشهاد باسل الأعرج، ابن قرية الولجة، فلسطين بعد اشتباكه مع القوات الخاصّة الصهيونية من المسافة صفر. لم يكن باسل أول الشهداء،
يجد الباحث والكاتب والمفكر العربي اليوم صعوبة في الربط بين الماضي والحاضر وبين الاماكن المختلفة من العالم أكان بين الجنوب والشمال أوبين المغرب والمشرق
ليس هذا تقليلا من شأن رجال هذا الجيل، وانما هو حديث عن عمق الجرح والقهر الضارب فى اعماق مصر اليوم.
وفي ظل إدارة الرئيس ترامب كثر استخدام الأسلحة النارية وإطلاق النار على المسلمين المقيمين في الولايات المتحدة الأمريكية، وشهدت المدن الأمريكية إطلاق نارٍ على أبنية
إنّ مشكلة “العالم الإسلامي” ليست مع المسيحيين في الغرب، لأنّ “الغرب المسيحي” نفسه عانى من صراعاتٍ دموية حصيلة الصراع على المصالح بين حكّام دول “العالم الغربي”،
هنا لا جيوش ولا أجنحة عسكرية ولا وزارات ولا أجهزة أمنية ولا موازنات ولا وظائف ولا رواتب ولا ناطقين رسميين ولا رداحين.. هنا فعلٌ بلا كلام ولا كلام إلا للرصاص..
شهدت خريطة الأحزاب الإسرائيلية تغييرات سريعة منذ إعلان تقديم موعد انتخابات «الكنيست» الإسرائيلي الحادي والعشرين في التاسع من أبريل المقبل
بهذا المعنى، فإن العملية غير مسبوقة من حيث الشجاعة واستخدام سلاح الاحتلال كأداة في تنفيذ العملية والانسحاب في نهاية المطاف، وهي تنم عن نضج المنفذ ووعيه واستفادته
المعركة المفتوحة التي بدأتها الجماهير الشعبية عندما فرضت الأمر الواقع وفتحت بالقوة مصلى «باب الرحمة» في 22/ شباط الماضي، لم تنته ولم تغلق بعد. وقد كان واضحاً أن
لي أصدقاء كثر من فلسطين أعتز بهم وبصداقتهم وبانفتاحهم الفكري وقدراتهم فيه .. وأنا من جهتي أعتز بفلسطينيتي التي هي خياري رغم هويتي اللبنانية .. لا بد لكل عربي وكل معذب
ar أقلام wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
13 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 13