ذكر المراسل العسكري لإذاعة جيش الاحتلال أن مجندات في فرقة الضفة الغربية التابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، اكتشفن كاميرا خفية في الحمامات، وقد وثقت لهن مقاطع فيديو خلال استحمامهن.
وبحسب المراسل العسكري، تمكن الجندي الذي قام بتركيب الكاميرا من إخفاء بطاقة الذاكرة لكنه اعترف بعد 3 أيام من التحقيق بارتكاب الفعل.
وكشف تحقيق جيش الاحتلال الإسرائيلي عن مقاطع عري إضافية لمستوطنات التقطتها الجندي خارج إطار الخدمة، وسيتم تقديم لائحة اتهام ضده في الأيام المقبلة.