لا تزال أصوات الفلسطينيين تسمع على مواقع التواصل الإجتماعي، وفي التظاهرات المندّدة بقرار ضم أجزاء من الضفة الغربية الى «اسرائيل». بعد حملة «#يسقط_الإحتلال» التي دشنت الأسبوع الماضي، كنا أول من أمس على موعد مع حملة الكترونية جديدة تحت وسم «#سرقة_الضفة_والأغوار»، التي أطلقتها مجموعات إعلامية وقنوات إخبارية محلية وعربية، حشدت على هذه المساحة الافتراضية رفضاً للقرار الصهيوني، الساعي الى ضم أجزاء من الضفة وغور الأردن. التغريدات التي حملت خريطة فلسطين التاريخية وكيفية قضمها اسرائيلياً عبر السنوات، حذرت من مغبة ضم الإحتلال مزيداً من الأراضي الفلسطينية والعربية واعتبارها جزءاً من «كيانه»، على الرغم من الأصوات الدولية الرافضة لعملية الضمّ، ما خلا الولايات المتحدة الأميركية. طبعاً، لا ينسى المشاركون في كل حملة الكترونية التذكير بخيار المقاومة بكل أشكالها، للتصدي للمخطط الإسرائيلي. تضمنت الحملة أيضاً نشراً لملصقات وصور تعبيرية ظهّرت مدى التوسع الإسرائيلي في فلسطين، وسيطرته على الأراضي هناك، سيما من خلال بناء المستوطنات عدا اخضاعه في هذه العملية آلاف الفلسطينيين لقوانين الإحتلال.
الاثنين 29 حزيران (يونيو) 2020
«#سرقة_الضفة_والأغوار»: حملة الكترونية رفضاً لقرار الضمّ
الاثنين 29 حزيران (يونيو) 2020
تصفح
الصفحة الأساسية |
الاتصال |
خريطة الموقع
| دخول |
إحصاءات الموقع |
الزوار :
30 /
2332414
ar
أحداث و متابعات
مشاركات
wikipedia
|
OPML
OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
40 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 42