] العدو يفشل بالبري للمرة الثالثة ودبابات إسرائيلية على أطراف مدينة غزة تقطع الطريق الرئيسي بين شمال القطاع وجنوبه - [صَوْتُ الإنْتِفاضَة]
الاثنين 30 تشرين الأول (أكتوبر) 2023

العدو يفشل بالبري للمرة الثالثة ودبابات إسرائيلية على أطراف مدينة غزة تقطع الطريق الرئيسي بين شمال القطاع وجنوبه

الاثنين 30 تشرين الأول (أكتوبر) 2023

قطاع غزة: دخلت دبابات إسرائيلية الإثنين حيا على أطراف مدينة غزة، وقطعت الطريق الرئيسي بين شمال القطاع وجنوبه، وفق ما أفاد شهود وكالة فرانس برس.

وأشار الشهود إلى أن الدبابات وصلت أطراف حي الزيتون في مدينة غزة. وقال أحدهم “قاموا بقطع شارع صلاح الدين (الذين يربط الشمال بالجنوب) وهم يطلقون النار باتجاه أي سيارة تمرّ هناك”.

(أ ف ب)

- الإعلام الحكومي: أكثر من 18 ألف طن متفجرات ألقيت على قطاع غزة

غزة: أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، الإثنين، أن أكثر من 18 ألف طن متفجرات ألقيت على القطاع منذ بدء الحرب الإسرائيلية في 7 أكتوبر/ تشرين الأول.
وقال المكتب في بيان، إن “أكثر من 18 ألف طن من المتفجرات ألقيت على قطاع غزة منذ بداية العدوان (الإسرائيلي)”.
وأوضح البيان أن المتفجرات “خلفت دمارا واسعا، وأكثر من 10 آلاف شهيد ومفقود، حيث تلقى كل كيلومتر داخل قطاع غزة نحو 50 طنا من المتفجرات على مدار أيام العدوان”.
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين أول، استشهد 8005 فلسطينيا بينهم 3324 طفلا و2062 سيدة و460 مسنا، بحسب وزارة الصحة، كما استشهد 114 فلسطينيا في الضفة الغربية، وفقا لمصادر رسمية.

وأسفرت الغارات الإسرائيلية العنيفة عن تدمير أحياء سكنية كاملة، كما أطبقت إسرائيل حصارها على غزة، بحيث منعت كافة الإمدادات من كهرباء وماء ووقود وعلاج، ما ينذر بوضع كارثي، بحسب تحذيرات دولية.

(الأناضول)

- إنزال للمقاومة خلف خطوط جيش الاحتلال… وعودة الاتصالات تكشف مجازر مروعة

أشرف الهور

غزة – «القدس العربي» : كشفت عودة الاتصالات والإنترنت إلى قطاع غزة، أمس الأحد، عن مجازر ارتكبها الاحتلال، الذي هدد مشفى الشفاء بالقصف، مصعداً من غاراته التي استهدفت منازل هدمت فوق ساكنيها، ما أوقع مئات الشهداء الجدد بينهم أطفال، في حين أعلنت كتائب «القسّام» عن تنفيذ «إنزال» قرب معبر إيريز.
وقالت في بيان، إن عناصر تابعين لها «نفّذوا عملية إنزال خلف خطوط تمركز جيش الاحتلال، قرب معبر إيريز، وخاضوا اشتباكات مع الجنود الإسرائيليين، ودمروا آليات عسكرية».
وزادت أن «مجاهديها خاضوا اشتباكات عنيفة بالأسلحة الرشاشة والمضادة للدروع مع قوات الاحتلال الإسرائيلي المتوغلة شمال غرب غزة».
وزعم جيش الاحتلال أنه «قضى على مسلحين فلسطينيين خرجوا من فتحة نفق في غزة، ومنع تسللهم إلى منطقة إيريز».
كما تحدثت «القسّام» عن أن «المجاهدين استهدفوا دبابتين لقوات الاحتلال الإسرائيلي المتوغلة شمال غرب غزة مما أدى لاشتعال النيران فيهما».
وأكدت قصف قاعدة «رعيم» العسكرية الإسرائيلية مقر قيادة فرقة غزة برشقة صاروخية.
كذلك دارت اشتباكات عنيفة بين نشطاء المقاومة الفلسطينية وقوات الاحتلال المتوغلة على حدود بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة، صعّدت خلالها قوات الاحتلال من عمليات القصف المدفعي لتلك المنطقة، في محاولة منها لنجدة جنودها المشاركين في عمليات التوغل.
وأقرّ جيش الاحتلال رسميا بإصابة ضابط بجروح خطرة، جراء انفجار عبوة ناسفة في منطقة شمال القطاع. كما أعلن عن إصابة جندي آخر بجراح متوسطة خلال مواجهة مع مسلحين في منطقة تقع أيضا شمال القطاع. في الموازاة، كشفت عودة الاتصالات والإنترنت إلى قطاع غزة عن ومجازر ارتكبها الاحتلال، الذي هدد مشفى الشفاء بالقصف.
وقال الناطق باسم الدفاع المدني في غزة الأحد «تفاجأنا بعد عودة الإنترنت بوجود جثث ملقاة في الشوارع وأشلاء شهداء لم يتم التعرف عليهم».
وقصفت الطائرات الحربية الإسرائيلية من جديد العديد من المنازل فوق رؤوس ساكنيها، موقعة المزيد من الشهداء والمصابين، ضمن حزام ناري كبير استهدف بشكل كبير مناطق شمال قطاع غزة.
وذكرت مصادر محلية أن الغارات استهدفت بشكل متزامن العديد من المنازل المتلاصقة في منطقة بئر النعجة وبيت لاهيا وبيت حانون، كما استهدفت أيضا ضمن الحزام الناري منطقة جباليا وكذلك مخيم الشاطئ، والعديد من المناطق في مدينة غزة.
وطالت أيضا العديد من المنازل الواقعة وسط وجنوب قطاع غزة، وارتكبت خلالها العديد من المجازر الجديدة، كان أغلب ضحاياها من الأطفال.
وقالت قناة الأقصى إن القصف على منازل المواطنين شمال قطاع غزة، تسبب في استشهاد أكثر من 35 وإصابة العشرات.
وأضافت أن الغارات استهدفت منازل عائلات الكحلوت، وأبو سعدة، ومحرم، وعودة، وصوالح، بالاضافة إلى تدمير مسجد الفاتح.
وقد حولت تلك الغارات أحياء جديدة في قطاع غزة بالكامل إلى أثر بعد عين، لتلتحق بتلك الأحياء السكنية التي دمرت بشكل كامل خلال أيام الحرب الماضية، وذلك مع مواصلة قوات الاحتلال استخدم صواريخ خارقة للحصون في عمليات الاستهداف، والتي تخلف دمارا كبيرا في المنازل والمناطق المستهدفة. وباتت تلك المناطق المستهدفة أشبه بمناطق أصابها زلزال قوي، بعد أن سويت منازلها بشكل كامل بالأرض، فيما لا يزال هناك مئات المفقودين أسفل تلك البنايات المستهدفة، غالبيتهم من الأطفال. وأعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، أن عدد الشهداء جراء العدوان الإسرائيلي المستمر على القطاع منذ 23 يوما ارتفع إلى 10 آلاف شهيد ومفقود تحت الأنقاض.
وهناك أكثر من 20 ألف مصاب بينهم مصابون بجراح خطيرة للغاية، ويمثل الأطفال النسبة الأكبر من عدد الشهداء والجرحى.
وأعلنت وزارة التربية والتعليم أن هناك 2000 طالب استشهدوا خلال الحرب، وتم تسجيل أكثر من 70 شهيدا من الكادر التعليمي، بالإضافة إلى تعرض 200 مدرسة للضرر بسبب القصف.
كما أكد المكتب أن الغارات أدت إلى تدمير 47 مسجدا، وتضرر 3 كنائس. وأوضح أن «220 ألف وحدة سكنية تضررت».
كذلك هددت سلطات الاحتلال من جديد مستشفى الشفاء أكبر مشافي قطاع غزة، بالقصف، وطالبت بإخلائه. وقد أعلنت إدارة المشفى من قبل صـــــعوبة إجلائه، وقالت إنها قلقة جدا من تهديدات الاحتلال، وأكدت أنها مقبلة على «كارثة» إن لم تتدخل المنظمات الدولية لوقف خطط قصف المشفى.
سياسيا، حثّت الولايات المتحدة إسرائيل على اتخاذ كافة التدابير اللازمة من أجل «التمييز» في عملياتها العسكرية بين «حماس» والمدنيين الفلسطينيين. فيما قــــال وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، إن طــــهران لا تريد «امتداد» الـــــحرب في الشرق الأوسط، وكرر الكلام حول نفي أي علاقة لبلاده بعملية «طوفان الأقصى» التي شنتها حماس ضد إسرائيل.
كما قال رئيس الوزراء النرويجي يــــــوناس جار ستوره، إن «إسرائيل تــــجاوزت قواعد القانون الدولي في حربها على قطاع غزة، حيث كان رد فعلها على هــــجوم حركة حماس الفلســـــطينية غير متكافئ».

موريتانيا:
لوحة للقدس قبالة سفارة أمريكا
قام المهندس الطالب ولد المحجوب، عمدة بلدية تفرغ زينة شمال العاصمة الموريتانية نواكشوط، أمس، بتركيز لافتة قبالة السفارة الأمريكية في موريتانيا كتب عليها: «القدس عاصمة فلسـطين». وأوضحت البلدية، في منشور على صفحتها في فيسبوك، أن «تركيز هذه اللوحة يعتبر خطوة رمزية، وتعبيراً عن التضامن التام مع الشـعب الفلســطيني الشقيق، وتشّبثاً بأولى القبلتين وثالث الحرمـين ومسرى سيد المرسلين صلى الله عليه وسلم». وتضمنت اللوحة، التي لاقت اهتماماً واسعاً بين الساسة والمدونين، تعييناً لموقع القدس في النظام العالمي لتدقيق المواقع، وتحديداً للمسافة التي تفصل مدينة القدس عن نواكشوط وهي 7631.5 كلم.

الاحتلال يتهم ممثلة فلسطينية
بـ«التحريض على الإرهاب»
تواجه ممثلة عربية إسرائيلية معروفة اتهامات من بينها «التحريض على الإرهاب» بسبب منشورات لها عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، أعربت فيها عن تضامنها مع قطاع غزة، وفق ما أكدت وزارة العدل الإسرائيلية أمس الأحد. وكانت ميساء عبد الهادي (37 عاما) التي تعيش في مدينة الناصرة شمال البلاد، اعتقلت الأسبوع الماضي لعدة أيام وتم إطلاق سراحها إلى حين المحاكمة. ونشرت عبد الهادي على صفحتها على موقع فيسبوك صورة لجرافات تهدم السياج الفاصل بين قطاع غزة وإسرائيل عندما بدأ هجوم حماس في 7 من الشهر الجاري. وأرفقت الصورة بعبارة «دعونا نتبع أسلوب برلين»، في إشارة إلى سقوط جدار برلين الذي كان يفصل بين المانيا الشرقية والغربية عام 1989.

العلم الفلسطيني ممنوع
على «فيسبوك» و«إنستغرام»
منذ أن بدأ الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على غزة سجل مستخدمو فيسبوك وإنستغرام حذفاً واسع النطاق لمحتواهم، وتغييراً لترجمات الصفحات الفلسطينية على إنستغرام لتشمل كلمة «إرهابي»، وحجباً للهاشتاغات وأيضا العلم الفلسطيني، وفق ما ذكره موقع إنتيرسيبت الأمريكي.
وبين أنه حتى تعليقات إنستغرام التي تحتوي على رمز العلم الفلسطيني أخفيت أيضاً، وفقاً لمنظمة «حملة» الفلسطينية للحقوق الرقمية التي تتعاون رسمياً مع ميتا، الشركة المالكة لـ«إنستغرام» وفيسبوك، بشأن مشكلات حرية التعبير في المنطقة.
وأبلغ العديد من المستخدمين «حملة» أن تعليقاتهم تنتقل إلى أسفل قسم التعليقات ومن الضروري الضغط عليها لعرضها. وهذه التعليقات يجمعها شيء مشترك: «أنها تضم رمز العلم الفلسطيني غالباً»، وفقاً لما قاله المتحدث باسم «حملة»، إريك سايب.

… ويرفرف في معقل نادي ليفربول
رفرفت أعلام فلسطين في ملعب «الأنفيلد» معقل فريق ليفربول الإنكليزي، خلال مباراة الفريق في الدوري الإنكليزي أمس الأحد، أمام نونتنغهام فورست. ورغم منع أمن الملعب إدخال أي لافتة أو علم، تخوفا من المتضامنين مع فلسطين، إلا أن علم فلسطين رُفع من قبل عشرات المشجعين في المباراة التي انتهت بفوز «الريدز» بثلاثية نظيفة، سجل أحدها النجم المصري محمد صلاح. وتداول ناشطون فيديو يظهر لحظة محاولة أحد أفراد أمن الملاعب إنزال علم فلسطين من مشجع، ليرد عليه الأخير بأن علم أوكرانيا تم السماح به والتشجيع على رفعه خلال الشهور الماضية. وقال عنصر الأمن إنه يتفهم هذا الأمر، لكنه ينفذ أوامر منع رفع الأعلام خلال المباريات. وخلال المباريات الماضية، رفع علم فلسطين على ملعب ليفربول عدة مرات، وخرجت مسيرات حاشدة في المدينة التي تقع شمال غرب إنكلترا.


الصفحة الأساسية | الاتصال | خريطة الموقع | | إحصاءات الموقع | الزوار : 17 / 2342879

متابعة نشاط الموقع ar  متابعة نشاط الموقع فلسطيننا المحتلة  متابعة نشاط الموقع الطوفان   wikipedia    |    titre sites syndiques OPML   OPML

موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC

Creative Commons License

8 من الزوار الآن

Visiteurs connectés : 6

تصدر عن الاعلام المركزي _ مفوضية الشؤون الاعلامية - تيار المقاومة والتحرير

المواد في الموقع لا تعبّر بالضرورة عن رأي التحرير وجميع الحقوق محفوظة لصوت الانتفاضة وشبكة الجرمق - تشرين ثاني -2010

https://www.high-endrolex.com/28