كشفت تقارير إعلامية ، إن الرئيس الأميركي جو بايدن سمح لأوكرانيا بضرب العمق الروسي باستخدام صواريخ أميركية بعيدة المدى، فيما حذر المشروعون الروس من أن قرار بايدن سيكون سبباً في اندلاع حرب عالمية ثالثة.
تداولت حسابات لقطات مسربة مثيرة وغير مسبوقة، لإحدى دبابات جيش الاحتلال من طراز ميركافا 4، والتي تعتبر أسطورة صناعة الاحتلال العسكري هي في حالة دمار كامل.
وتظهر الصور، انفصال برج الدبابة الذي يحمل المدفع والرشاشات المتوسطة على ظهرها وأجهزة المراقبة والتتبع وصد القذائف، عن بقية جسم الدبابة.
أما جسم الدبابة فيظهر تعرضه لتفجير غير معالمه (...)
أعلنت المقاومة الإسلامية في لبنان - حزب الله، أنّ مجاهديها استهدفوا صباح اليوم السبت، موقع "حدب يارين" في الجليل الغربي بالأسلحة المناسبة، مؤكدةً إصابته إصابة مباشرة، دعماً للشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وإسناداً لمقاومته.
وعلى طريقة أفلام المصريين والتي نشك بأمها وأبوها، لكن سنستخدم نفس الصيغة كالتالي:
من أذرع إيران إلى صرامي اسرائيل والأمريكان، تمت المسرحية ونشكر صبركم على الدعس.
أكدت "القناة 13" العبرية أنه لم يسبق أن نفذت دولة في العالم هجوماً كبيراً بهذا الحجم عبر الصواريخ البالستية كما فعلت إيران، مشيرةً إلى أنه حدث أكبر من "إسرائيل".
قال الوزير في مجلس الحرب الإسرائيلي غادي آيزنكوت إن ما وصفه بالعدو الأضعف في الشرق الأوسط ألحق بإسرائيل أفدح الأضرار، في إشارة إلى حركة المقاومة الإسلامية (حماس).
في يومها الـ 193 على التوالي، تواصل "إسرائيل" الحرب التدميرية، والإبادة الجماعية التي تمارسها ضد الفلسطينيين في قطاع غزة، وسط استمرار جرائم القتل والمجازر الوحشية، وارتفاع أعداد الشهداء والجرحى، إلى جانب الحصار الخانق المفروض على القطاع والذي تسبب باستشهاد الكثيرين جراء المجاعة ونقص الغذاء والدواء.
«من يصل إلى ميدان المعركة أولاً وينتظر قدومَ العدوّ يكون أكثرَ نشاطاً وجاهزية للقتال، أمّا من يتأخر ويضطر إلى الاستعجال للالتحاق بالمعركة، فسوف يصل مُنهكاً» ـــــــ صن تزو، «فن (...)
موضوع السياسة الخارجية لم يستحوذ إلّا على اهتمام نحو 4 % من الناخبين والناخبات. هذا العنصر كان مؤثراً في ولاية ميشيغان حيث الجالية العربيّة (معظمها من اللّبنانيّين الجنوبيّين واليمنيّين). وموضوع الإبادة أثّر على حظوظ الحزب (...)
مرت هذه الأربعون يوماً كأنها قنطرة الرحيل نحو بدايات الانتصار، فالصمود محطة في ثناياها، ليفتح بوابة النصر وقد اكتمل فجر الأربعين سنة من العطاء، وانبلجت عتمة الابتلاء بصباحات الإمام عليّ وهو يقتلع بوابة خيبر ويطيح برأس (...)