كشفت القناة الـ13 الإسرائيلية قبل أيام أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وافق على مقترح وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير تقييد دخول فلسطينيي الداخل والقدس إلى المسجد الأقصى خلال شهر رمضان، ومن المتوقع أن يتم اتخاذ قرار نهائي رسمي بهذا الشأ
الدلالة الأولى، انّ كلّ ما يقوله وينطق به سماحة السيد حسن نصر الله يلقى آذاناً صاغية في الكيان الصهيوني ويترك أثره السريع، لأنّ أغلب الصهاينة والمعلقين والمحللين يأخذون كلامه على محمل الجدّ ويصدقون ما يقول
خطابا السيد عكسا مشاعر الفخر والعزة التي ينبغي أن يكون عليها الإنسان المؤمن، كما يجب أن تكون، بقدرة إنسان هذه الأمة على قهر المستحيل، وعلى قلب كلّ معادلاتهم الاستراتيجية فوق رؤوسهم، ببساطة ومن دون تنظير وكلمات رنانة، أن يفعل ما يرتّبه عليه إيمانه وشرفه وإنسانيته.
دأب الكيان الصهيوني ومنذ تأسيسه المسخ على تلفيق الأكاذيب والافتراءات، ونشرها بشكل واسع وبنمط شامل كأدوات في ترسانته الدبلوماسية على الساحة العالمية لتبرير سياساته العدوانية “والقبول بحقيقة وجوده كدولة“.
إحتفل الإيرانيون في الأسبوع الماضي بالذكری الخامسة والأربعين لانطلاق الثورة الإسلامية التي قادها الإمام الراحل آية الله الخميني عام 1979؛ وسط تحديات يشهدها الداخل الإيراني من جهة والمحيط الإقليمي من جهة أخرى.
انهيار الاقتصاد الأميركي من شأنه أن يؤثر في اقتصاد الصين، خاصة أن ولاية تكساس هي ثاني أكبر ولاية من حيث الحجم والسكان، ويشكل اقتصادها ثاني أكبر اقتصادات الولايات المتحدة والثامن على مستوى العالم.
تساؤلات كثيرة فرضت ذاتها على مواقع التواصل الاجتماعي، ووسائط الإعلام المتنوعة بعد إقدام واشنطن على تنفيذ عدوان موصوف وسافر ضدّ دولتين مستقلتين ذات سيادة هما سورية والعراق، فهل الانتقام الأميركي يتطلب استحضار القاذفات الاستراتيجية (B1) من الداخل الأميركي
عند اللحظة المباركة الأولى لعملية “طوفان الأقصى” في صبيحة يوم السابع من أكتوبر، بدا للعالم العربي الذي شاهد مذهولًا ومشدوهًا قدرة اليد العربية على الفعل وكسر الواقع، أن الكيان الصهيوني ما هو إلا أسطورة قديمة مهترئة تقترب من التلاشي
لم يعد النقاش في مراكز البحث والاستشراف المشهود لها في العالم، يدور حول صحة، وآفاق، واحتمالية “قيام عالم جديد”، على أنقاض العالم الذي كان للإمبريالية ومشتقاتها من العنصرية، بل ما هي الصورة التي سيرسو عليها العالم الآتي، ومن سيكون لها الباع والقدرة
يُمثّل أطفال قطاع غزّة ظاهرة غير مألوفة في المواجهة والصمود، بوجه حرب الإبادة الجماعية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني هذه الأيام، إثر عملية طوفان الأقصى، 7/10/2023، الأمر الذي جعلهم أنموذجًا “خياليًّا”، في المقدرة على التحّمل وظاهرة فريدة في مسار نمو الأطفال
ar وجهات وقضايا wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
44 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 44