ذكر المراسل السياسيّ للقناة الثانية في التلفزيون الإسرائيليّ، نقلاً عن مصادر سياسيّةٍ وصفها بأنّها رفيعة المُستوى في تل أبيب، ذكر أنّ رئيس وزراء كيان الاحتلال بنيامين نتنياهو زار العام الماضي بشكلٍ سرّيٍ أربع دولٍ عربيّةٍ لا تقيم علاقات مع الدولة العبريّة، دون توضيح هوية أوْ تاريخ هذه الزيارات، كما أكّدت المصادر السياسيّة.
ولم يتسن الحصول على تعليق فوري من أبو ظبي، أو طهران بشأن ما نقلته وسائل الإعلام، غير أن طهران تنفي تدخلها في شؤون الدول الأخرى أو العمل على إثارة التوترات بها.
والخميس، نشر إعلام إسرائيلي مقطع فيديو للوزير البحريني خالد بن أحمد وهو يقول في وارسو، إن إقامة علاقات دبلوماسية بين بلاده وإسرائيل “ستحدث عندما يحين وقتها”، مشي
انتهى أمس مؤتمر وارسو لـ«السلام والأمن في الشرق الأوسط» الذي دعت إليه وزارتا الخارجية الأمريكية والبولندية، وشاركت فيه نحو 60 دولة من بينها تسع دول عربية، وأطلق عليه معلقون إسرائيليون مؤتمر بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي بامتياز، لأنه يصب في خدمة حملته للانتخابات العامة المقررة في 9 أبريل/ نيسان المقبل.
وتشهد الحدود بينفلسطين المحتلة ما يسمى « إسرائيل» وقطاع غزة توترًا دائمًا، حيث يشارك فلسطينيون مساء كل جمعة، في مسيرات سلمية التي تُنظم قرب السياج الفاصل بين شرقي القطاع «وإسرائيل»، للمطالبة بعودة اللاجئين الفلسطينيين إلى مدنهم وقراهم التي هُجّروا منها عام 1948، إضافة إلى رفع الحصار.
قالت وزارة التربية والتعليم الفلسطينية، السبت، إنها كشفت عن حملة إسرائيلية جديدة، تستهدف ضرب المنهاج الوطني الفلسطيني ووصمه بـ“المحرّض”.
وأضافت في بيان صحفي تلقت الأناضول، نسخة منه، إن هذه الحملة تندرج ضمن مخططات إسرائيلية رامية إلى قطع المساعدات الدولية عن قطاع التعليم الفلسطيني.
هنا، تبدو المفارقة أصعب وأكثر مرارة عندما يتعلق باستثمار إسرائيلي معقد لاحتياجات الأردن في مجال الطاقة، على اعتبار أن ارتفاع فاتورة الطاقة للمملكة هو السبب الرئيسي لأزمة عجز الميزانية المالية.
أنهت وحدات من جيش الاحتلال الإسرائيليّ أمس الخميس تدريباتٍ واسعة النطاق في الشمال لمُحاكاة حربٍ مُحتملةٍ على الجبهة الشماليّة مع حزب الله، على خلفية التوتر هناك.
وارتفعت اعتداءات المستوطنين في الضفة الغربية والمعروفة من قبل جماعات “تدفيع الثمن” الإسرائيلية خلال العام 2018 بنسبة 60%، مقارنة بعام 2017، حسب صحيفة “يديعوت أحرنوت” العبرية.
على خلاف الطريقة المصرية في التعامل مع الصيادين الفلسطينيين الذين استشهد عدد منهم برصاص جيش «المحروسة» لمجرد دخولهم بالخطأ إلى المياه/الشاطئ المحاذي لرفح الفلسطينية، أنقذت «بحرية غزة» ستة صيادين مصريين أودت بهم العاصفة الأخيرة إلى سواحل وسط القطاع
تعهد القائد الجديد لـ“فيلق القدس” الإيراني بالثأر لمقتل سليماني وإعلان طهران تعليق جميع تعهداتها ضمن الاتفاق النووي، ودعوة البرلمان العراقي لطرد القوات الأمريكية من البلاد، حسب وكالة “أسوشيتد برس”
ar ميديا تقارير اعلامية wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
28 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 28